* " جمال وكمال خلقة الرسول ( ص )"
روايات كثيرة وأقوال مفصلة كل التفصيل وردتنا ووصلتنا من أصحاب الرسول ( ص ) تتعلق بمظهره وخلقه وأوصافه الجسمانية، التي نفهم منها جلال وقاره وهيبة منظره ونوره الذي يشع من وجهه، من وقفاته وسكناته وما أودعه فيه ربه من مزايا الجمال والكمال، ونقلوا إلى العصور والأجيال من بعدهم وإلى من لم يعاصروا الرسول في حياته أو يشاهدوه أدق الملاحظات وأرق الأوصاف عن سيرته وحياته وأفعاله. نقدم لكم فيما يلي بعض التفاصيل عن بعض مناحي شمائل الرسول ( ص ):-
* " المظهر الخارجي المنظور للرسول ( ص ) وجمال خلقه"
Another text in which Ali (ra) describes the Prophet's superior morality, his astonishing beauty and the perfection of his behavior.
يصف الصحابة الكرام ( رض ) جمال خلق النبي (ً ص ) بهذه الكلمات:-
( كان عليه الصلاة والسلام فخما مفخما... يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر... عظيم الهامة، رجل الشعر له نور يجلوه يحسبه من لم يتأمله أشم... كث اللحية، أدعج... سهل الخدين ضليع الفم عريض الصدر بعيد ما بين المنكبين...). 66
عن أنس ( رض )
( لم يكن رسول الله ( ص ) بالطويل البائن ولا بالقصير المتردد ولا بالأبيض ألامهق ولا بالأدم، وليس بالجعد القطط ولا بالبسط... بعثه الله على رأسي أربعين سنة فأقام بمكة عشر سنين وبالمدينة عشر سنين فتوفاه الله على رأس ستين سنة وليس في رأسه ولحيتيه عشرون شعرة بيضاء). 67
(كان أبيض مشربا بياضه بخمرة، ضخم القامة أعز لأبلج...). 68
عن أنس ( رض )
( .. ثم كان رسول الله ( ص ) ربعة ليس بالطويل ولا بالقصير حسن الجسم... وكان شعره ليس بالجعد ولا بالبسط...) 69
عن براء بن عذيب ( رض ):
" ثم ما رأيت من ذي ذمة في حلة حمراء أحسن من رسول الله ( ص ) له شعر يضرب منكبيه، بعيد ما بين المنكبين. لم يكن بالقصير ولا بالطويل..).70
( لوحة فنية وصف شمائل الرسول( ص ) كما رواها الإمام علي ( رض ) بخط الخطاط محمد أسعد اليساري ).
( "إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55)" سورة المائدة/55 )
( "هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَانُ الرَّحِيمُ(22)" سورة الحشر / 22.
.......................يتبع
.
روايات كثيرة وأقوال مفصلة كل التفصيل وردتنا ووصلتنا من أصحاب الرسول ( ص ) تتعلق بمظهره وخلقه وأوصافه الجسمانية، التي نفهم منها جلال وقاره وهيبة منظره ونوره الذي يشع من وجهه، من وقفاته وسكناته وما أودعه فيه ربه من مزايا الجمال والكمال، ونقلوا إلى العصور والأجيال من بعدهم وإلى من لم يعاصروا الرسول في حياته أو يشاهدوه أدق الملاحظات وأرق الأوصاف عن سيرته وحياته وأفعاله. نقدم لكم فيما يلي بعض التفاصيل عن بعض مناحي شمائل الرسول ( ص ):-
* " المظهر الخارجي المنظور للرسول ( ص ) وجمال خلقه"
Another text in which Ali (ra) describes the Prophet's superior morality, his astonishing beauty and the perfection of his behavior.
يصف الصحابة الكرام ( رض ) جمال خلق النبي (ً ص ) بهذه الكلمات:-
( كان عليه الصلاة والسلام فخما مفخما... يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر... عظيم الهامة، رجل الشعر له نور يجلوه يحسبه من لم يتأمله أشم... كث اللحية، أدعج... سهل الخدين ضليع الفم عريض الصدر بعيد ما بين المنكبين...). 66
عن أنس ( رض )
( لم يكن رسول الله ( ص ) بالطويل البائن ولا بالقصير المتردد ولا بالأبيض ألامهق ولا بالأدم، وليس بالجعد القطط ولا بالبسط... بعثه الله على رأسي أربعين سنة فأقام بمكة عشر سنين وبالمدينة عشر سنين فتوفاه الله على رأس ستين سنة وليس في رأسه ولحيتيه عشرون شعرة بيضاء). 67
(كان أبيض مشربا بياضه بخمرة، ضخم القامة أعز لأبلج...). 68
عن أنس ( رض )
( .. ثم كان رسول الله ( ص ) ربعة ليس بالطويل ولا بالقصير حسن الجسم... وكان شعره ليس بالجعد ولا بالبسط...) 69
عن براء بن عذيب ( رض ):
" ثم ما رأيت من ذي ذمة في حلة حمراء أحسن من رسول الله ( ص ) له شعر يضرب منكبيه، بعيد ما بين المنكبين. لم يكن بالقصير ولا بالطويل..).70
( لوحة فنية وصف شمائل الرسول( ص ) كما رواها الإمام علي ( رض ) بخط الخطاط محمد أسعد اليساري ).
( "إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55)" سورة المائدة/55 )
( "هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَانُ الرَّحِيمُ(22)" سورة الحشر / 22.
.......................يتبع
.