استيقظت ميلا على صوت المنبه وقامت مسرعه ف اليوم عملها الاول ذهبت لتتجهز غسلت وجهها وارتدت تنوره سوداء وقميص ابيض معخيوط ذهبيه وسرحت شعرها على
الجانب ووضع مرطب وبذلك اكتملت طلته
بعدها خرجت من المنزل القت تحيه على جارها واسرعت لركوب الحافله التي كانت مكتظه بالناس بعدها نزلت في
اول محطه وركضت الى الشركة ووصلت تنهدت"الحمدلله لقد وصلت بالوقت المناسب حسنا ميلا اليوم هو يومك الاول يجب أن تثبت جدارتك" دخل مع ابتسامه
عزيمه القت التحيه على الموظفين بعدها توجهت لمكتب الاستقبال سألتهم عن المقابله فاخبروها أنها بالطابق الثاني
ذهبت مسرعه وعندما وصلت طرقت الباب ليقول الشخص
"تفضل" فتدخل ميلا جلست ع المقعد الامامي وكلها توتر سأله الشاب عن اسمها وعمرها بعدها سألها بضع اسئله واجابه واجابته ميلابكل ثقه بعدها خرج وهو تتمنى بنفسها أن تكون له واد الى المنزل بعد تناول العشاء
مرهقا ومتعبا فقد كان يوما طويل
في اليوم التالي ذهبت للعمل وعمل جيدا وعندما انتهى عملها ذهبت لاستديو الرسم فهو تعشق الفن كثيرا رسمت ولطخت الالوان واخرجتلوحة في غايه الجمال اسمتها الروح
بعدها بفتره قصيره اتصل صديقتها الهيونغ التي اكبر منها بعامين جين "اهلا ميلا كيف حالك مارأيك ان نتسكع مع بعض ؟"
"حسنا فكرة رائعة" ذهبت ميلا لتتجهز ارتدت مخطط فستان ابيض قصير وخرجت واستقلت الحافلة وعندما وصلت نزلت والتقت بجينعانقتها مرحبا بها وتبادلا اطراف الحديث سريعا وذهبا لمقهى مجاور
وعندها جلسا واحتسا المشروب تحنحنت جين قائله "اذا اخبريني كيف احوالك والعمل هل يسير جيدًا ؟"
"نعم الامور جيدة والموظفين لطفاء ايضا "
"حسنا جيد ومااخبار اليكس هل حاله تحسنت؟"
"لا مع الاسف انه يزداد سوءًا " عبست ميلا وانزلت رأسها ربت جين ع رأسها "لابأس سيتحسن قريبا" "حسنا "
عادت ميلا الى المنزل والهموم ترافقها قرر أن يخلد للنوم لعله يشفيها قليلا مما هو فيه من حال...
غردت العصافير واعلنت عن يوم جديد قامت ميلا ومليئه بالطاقة ذهبت الى خزانه ملابسها وارتدت الذي امامها وخرجت ذاهبه الىالمستشفى حيث يرقد حبيبها
وصلت ودخلت الى المستشفى وعندما وصلت رأت الطبيب واقفا ومعه الممرضة سألته ميلا بقلق"هل هناك شيء ما ؟" " لا فقط كنا نراقبحالته اطمئن "
تنهدت ميلا وارتاحت بعد ان ذهبا دخلت ميلا وكلها شوق لمحبوبها "اهلا حبي كيف حالك اليوم ؟"
امسكت يده وقبلتها ووضعتها على خده "اتعرف كل يوم يزداد شوقي لك انتظر استيقاظك بفارغ الصبر"
حرك اليكس اصبعه لتتفاجأ ميلا شعرت بالفرح فيبدو أن معشوقها يتماثل للشفاء
"اليكس هل تسمعني؟"
خرج صوت خفيف من اليكس اندهشت ميلا وبعد لحظات فتح ببطء عيناه شعرت ميلا بالسعاده البالغه اليكس اخيرا استيقظ بعد سنتان منالغيبوبه
سألته ميلا "اليكس هل تراني انا ميلا "
اومأ جونغكوك بعدها حاول الجلوس وساعدته ميلا وعندما جلس اخيرا سألته ميلا مره اخرى "هل تعرفني؟"
هز رأسه نافيا قائلا "من أنتِ؟"
صدمت ميلا والدموع بدأت تخرج من عينيها تتساقط واحده تلوى الاخرى
"ماذا انا حبيبتك ميلا الا تعرفني حقا هل فقدت الذاكره" قالتها وهي
تشعر بغصه بحلقها بعدها مسحت دموعها ونادت الطبيب ليفحصه
قال الطبيب "حالته مستقره والاشعه تظهر أنه بخير فربما السبب نفسي لفقدانه الجزئي لذاكرته ولكن لاتقلق فهو مؤقت وايضا يمكنهالخروج بعد القيام بعده فحوصات اخرى هل هناك من يأخذه؟"
"نعم سيعود معي" بعدها مسكت ميلا يد اليكس وابتسمت قائله "لا بأس ساجعلك تتذكرني ببطء فيستحيل ان ينسى المعشوق عاشقه "
عاد ميلا واليكس الى المنزل اعطته ثيابا جديده ورتبت له السرير وجعلته ينام فقد كان يوما مرهقا لكلاهما ولكن ميلا استغرب من تصرفاتاليكس فقد كان صامتا طوال الوقت ولم ينطق بشيء منذ مغادرته المستشفى
تجاهلت ميلا الامر ونفضت افكارها وذهبت لسرير وعندما كادت تغفو شعرت بأحد يقترب منها هامسا بإذنها يقول"ميمي"
التفت ميلا لتقول مندهشه "ماذاا"
الجانب ووضع مرطب وبذلك اكتملت طلته
بعدها خرجت من المنزل القت تحيه على جارها واسرعت لركوب الحافله التي كانت مكتظه بالناس بعدها نزلت في
اول محطه وركضت الى الشركة ووصلت تنهدت"الحمدلله لقد وصلت بالوقت المناسب حسنا ميلا اليوم هو يومك الاول يجب أن تثبت جدارتك" دخل مع ابتسامه
عزيمه القت التحيه على الموظفين بعدها توجهت لمكتب الاستقبال سألتهم عن المقابله فاخبروها أنها بالطابق الثاني
ذهبت مسرعه وعندما وصلت طرقت الباب ليقول الشخص
"تفضل" فتدخل ميلا جلست ع المقعد الامامي وكلها توتر سأله الشاب عن اسمها وعمرها بعدها سألها بضع اسئله واجابه واجابته ميلابكل ثقه بعدها خرج وهو تتمنى بنفسها أن تكون له واد الى المنزل بعد تناول العشاء
مرهقا ومتعبا فقد كان يوما طويل
في اليوم التالي ذهبت للعمل وعمل جيدا وعندما انتهى عملها ذهبت لاستديو الرسم فهو تعشق الفن كثيرا رسمت ولطخت الالوان واخرجتلوحة في غايه الجمال اسمتها الروح
بعدها بفتره قصيره اتصل صديقتها الهيونغ التي اكبر منها بعامين جين "اهلا ميلا كيف حالك مارأيك ان نتسكع مع بعض ؟"
"حسنا فكرة رائعة" ذهبت ميلا لتتجهز ارتدت مخطط فستان ابيض قصير وخرجت واستقلت الحافلة وعندما وصلت نزلت والتقت بجينعانقتها مرحبا بها وتبادلا اطراف الحديث سريعا وذهبا لمقهى مجاور
وعندها جلسا واحتسا المشروب تحنحنت جين قائله "اذا اخبريني كيف احوالك والعمل هل يسير جيدًا ؟"
"نعم الامور جيدة والموظفين لطفاء ايضا "
"حسنا جيد ومااخبار اليكس هل حاله تحسنت؟"
"لا مع الاسف انه يزداد سوءًا " عبست ميلا وانزلت رأسها ربت جين ع رأسها "لابأس سيتحسن قريبا" "حسنا "
عادت ميلا الى المنزل والهموم ترافقها قرر أن يخلد للنوم لعله يشفيها قليلا مما هو فيه من حال...
غردت العصافير واعلنت عن يوم جديد قامت ميلا ومليئه بالطاقة ذهبت الى خزانه ملابسها وارتدت الذي امامها وخرجت ذاهبه الىالمستشفى حيث يرقد حبيبها
وصلت ودخلت الى المستشفى وعندما وصلت رأت الطبيب واقفا ومعه الممرضة سألته ميلا بقلق"هل هناك شيء ما ؟" " لا فقط كنا نراقبحالته اطمئن "
تنهدت ميلا وارتاحت بعد ان ذهبا دخلت ميلا وكلها شوق لمحبوبها "اهلا حبي كيف حالك اليوم ؟"
امسكت يده وقبلتها ووضعتها على خده "اتعرف كل يوم يزداد شوقي لك انتظر استيقاظك بفارغ الصبر"
حرك اليكس اصبعه لتتفاجأ ميلا شعرت بالفرح فيبدو أن معشوقها يتماثل للشفاء
"اليكس هل تسمعني؟"
خرج صوت خفيف من اليكس اندهشت ميلا وبعد لحظات فتح ببطء عيناه شعرت ميلا بالسعاده البالغه اليكس اخيرا استيقظ بعد سنتان منالغيبوبه
سألته ميلا "اليكس هل تراني انا ميلا "
اومأ جونغكوك بعدها حاول الجلوس وساعدته ميلا وعندما جلس اخيرا سألته ميلا مره اخرى "هل تعرفني؟"
هز رأسه نافيا قائلا "من أنتِ؟"
صدمت ميلا والدموع بدأت تخرج من عينيها تتساقط واحده تلوى الاخرى
"ماذا انا حبيبتك ميلا الا تعرفني حقا هل فقدت الذاكره" قالتها وهي
تشعر بغصه بحلقها بعدها مسحت دموعها ونادت الطبيب ليفحصه
قال الطبيب "حالته مستقره والاشعه تظهر أنه بخير فربما السبب نفسي لفقدانه الجزئي لذاكرته ولكن لاتقلق فهو مؤقت وايضا يمكنهالخروج بعد القيام بعده فحوصات اخرى هل هناك من يأخذه؟"
"نعم سيعود معي" بعدها مسكت ميلا يد اليكس وابتسمت قائله "لا بأس ساجعلك تتذكرني ببطء فيستحيل ان ينسى المعشوق عاشقه "
عاد ميلا واليكس الى المنزل اعطته ثيابا جديده ورتبت له السرير وجعلته ينام فقد كان يوما مرهقا لكلاهما ولكن ميلا استغرب من تصرفاتاليكس فقد كان صامتا طوال الوقت ولم ينطق بشيء منذ مغادرته المستشفى
تجاهلت ميلا الامر ونفضت افكارها وذهبت لسرير وعندما كادت تغفو شعرت بأحد يقترب منها هامسا بإذنها يقول"ميمي"
التفت ميلا لتقول مندهشه "ماذاا"