ذكر الباحثون في مركز الفضاء النرويجي أنه في يوم 13 أبريل من العام 2029، أي بعد سبع سنوات ونصف سيمر حول الأرض نيزك عظيم يطلق عليه الفلكيون اسم(APOPHIS) ، وتشير الدراسات التي يشرف عليها المركز إلى أنه من المتوقع أن يصطدم النيزك بروسيا سنة (2036م) ويدمر جزءاً كبيراً منها.
وذلك بعد أن يدور حول نفسه قبل اصطدامه بالأرض على بعد 36 ألف كلم.
ويتوقع أن يسبب دوران النيزك عند اقترابه من الأرض تدمير الأقمار الاصطناعية الموجودة حول الأرض.وليس غريباً أن تمر النيازك بالأرض إذ سبق أن مرت نيازك ولكن بأحجام صغيرة لا تتجاوز عشرة أمتار، لكن أبوفيس يعتبر أكبر النيازك التي ستمر على الأرض.
أما آخر نيزك ارتطم بالأرض فقد كان يوم 30 يونيو/حزيران سنة 1908، حيث وقع نيزك صغير يدعى (ميني كوميت) في منطقة سيبيريا ودمر ألفي كلم من الغابات.
ويقول الباحثون: إن اصطدام النيزك بالأرض سيلحق بها أضراراً بيئية كبيرة، ولعل من أهمها ألا تشهد الأرض صيفاً مدة ثلاث سنوات بسبب الغبار المتطاير نتيجة الارتطام، وسينجم عن الارتطام حفرة يبلغ طول قطرها أربعة كيلومترات.وتفيد معلومات المركز النرويجي بأن أبوفيس عبارة عن صخرة عظيمة يبلغ قطرها 500 متر.
ويتعاون علماء الفضاء النرويجيين مع نظرائهم الأميركيين والروس وغيرهم في إطار الأبحاث والدراسات العلمية، لإيجاد أفكار علمية للتخلص من الأخطار التي يسببها ارتطام النيازك بالأرض.
وذلك بعد أن يدور حول نفسه قبل اصطدامه بالأرض على بعد 36 ألف كلم.
ويتوقع أن يسبب دوران النيزك عند اقترابه من الأرض تدمير الأقمار الاصطناعية الموجودة حول الأرض.وليس غريباً أن تمر النيازك بالأرض إذ سبق أن مرت نيازك ولكن بأحجام صغيرة لا تتجاوز عشرة أمتار، لكن أبوفيس يعتبر أكبر النيازك التي ستمر على الأرض.
أما آخر نيزك ارتطم بالأرض فقد كان يوم 30 يونيو/حزيران سنة 1908، حيث وقع نيزك صغير يدعى (ميني كوميت) في منطقة سيبيريا ودمر ألفي كلم من الغابات.
ويقول الباحثون: إن اصطدام النيزك بالأرض سيلحق بها أضراراً بيئية كبيرة، ولعل من أهمها ألا تشهد الأرض صيفاً مدة ثلاث سنوات بسبب الغبار المتطاير نتيجة الارتطام، وسينجم عن الارتطام حفرة يبلغ طول قطرها أربعة كيلومترات.وتفيد معلومات المركز النرويجي بأن أبوفيس عبارة عن صخرة عظيمة يبلغ قطرها 500 متر.
ويتعاون علماء الفضاء النرويجيين مع نظرائهم الأميركيين والروس وغيرهم في إطار الأبحاث والدراسات العلمية، لإيجاد أفكار علمية للتخلص من الأخطار التي يسببها ارتطام النيازك بالأرض.