التشاؤمي هو الشخص الدي لا يرى سوى كل ماهو كئيب ومظلم في الحياة فيرى السيئات حتى في الأوضاع الحسنة الدي تراه:
لا يحسن مواجهة أي نكسة أو مشكلة قد يتعرض لها ويتصرف أمامها وكأن كارثة ألمت به أو مصيبة حلت به.
يرى الفشل سقوطا لا قيام بعده ويفضل أن يتخد موقف المتفرج إدا ما فشل في محاولاته الأولى،ويثبط عزيمة الأخرين عند مواجهتهم أي
مشكلة أو أزمة مهما كانت بسيطة.
يعتقد دائما أنه ضحية الأوضاع و الظروف التي تحيط به،لا يتوقف حتى عندما يتبين أنه كان مخطئا في تشاؤمه عن النظر إلى الأمور
تشاؤمية كلما أتيحت له الفرصة الأمر الدي ينعكس سلبا على كل من يتعامل معه.
كيف تعالج مشكلة التشاؤمية:
إعلم أن النجاح أو الفشل هو نتيجة كيفية نظرك إلى الأمور.
إعلم أن تشاؤمك المستمر يخلق جوا سلبيا في محيطك الأمر الدي يعكس إستياءا أو غضبا لدى الأخرين الدين تدفعهم تشاؤميتك إلى تجنب
التعامل معك.
فتش عن حسنات الأمور حتى في الأوضاع السيئة بدلك تخلق لنفسك وللأخرين جوا إيجابيا.
لا تخف الفشل عند وقوعه بل كرر المحاولة.
شجع نفسك على المثابرة وحب مواجهة الأمور.
أنظر إلى الفشل على أنه نكسة عابرة لا يمكن أن تدوم.
لا تتردد في طلب المساعدة من الأخرين.
لا يحسن مواجهة أي نكسة أو مشكلة قد يتعرض لها ويتصرف أمامها وكأن كارثة ألمت به أو مصيبة حلت به.
يرى الفشل سقوطا لا قيام بعده ويفضل أن يتخد موقف المتفرج إدا ما فشل في محاولاته الأولى،ويثبط عزيمة الأخرين عند مواجهتهم أي
مشكلة أو أزمة مهما كانت بسيطة.
يعتقد دائما أنه ضحية الأوضاع و الظروف التي تحيط به،لا يتوقف حتى عندما يتبين أنه كان مخطئا في تشاؤمه عن النظر إلى الأمور
تشاؤمية كلما أتيحت له الفرصة الأمر الدي ينعكس سلبا على كل من يتعامل معه.
كيف تعالج مشكلة التشاؤمية:
إعلم أن النجاح أو الفشل هو نتيجة كيفية نظرك إلى الأمور.
إعلم أن تشاؤمك المستمر يخلق جوا سلبيا في محيطك الأمر الدي يعكس إستياءا أو غضبا لدى الأخرين الدين تدفعهم تشاؤميتك إلى تجنب
التعامل معك.
فتش عن حسنات الأمور حتى في الأوضاع السيئة بدلك تخلق لنفسك وللأخرين جوا إيجابيا.
لا تخف الفشل عند وقوعه بل كرر المحاولة.
شجع نفسك على المثابرة وحب مواجهة الأمور.
أنظر إلى الفشل على أنه نكسة عابرة لا يمكن أن تدوم.
لا تتردد في طلب المساعدة من الأخرين.