من موطنه الأصلي في جنوب شرق آسيا، تمكن الزنجبيل من الإنتشار في مختلف دول العالم، ليصبح أحد أكثر النباتات الصحية على الإطلاق. فهذا النوع من التوابل الذي ينتمي إلى عائلة كبيرة من النباتات تضم الكركم والهيل، لديه العديد والعديد من الفوائد الصحية للإنسان، إليكم تالياً عدد من فوائد للزنجبيل الهامة.
مكافحة نزلات البرد:
ولأنه قادم من حقول وغابات جنوب شرق آسيا الشهيرة باستخدامها للطب التقليدي أو البديل، فإن للزنجبيل تاريخ طويل في المجال الطبي. خاصة في علاجه ومحاربته للإنفلونزا ونزلات البرد. كما أن له تأثير قوي كمضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، كما أنه يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي الناتج عن وجود كمية زائدة من الجذور الحرة في الجسم.
يعالج الغثيان:
العديد من الدراسات، أشارت إلى أن للزنجبيل تأثير فعّال في تخفيف القيء والغثيان للأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية معينة، أو بالحالات المرتبط بالعلاج الكيميائي لمرضى السرطان. كما أنه يساعد النساء الحوامل بالتخفيف من الغثيان خصوصاً الذي يرافقهن في فترة الصباح.
يساعد بإنقاص الوزن:
في دراسة علمية حديثة أجريت خلال العام 2019، على كلٍ من البشر والحيوانات، فإن مكملات الزنجبيل تمكنت من تقليل تراكم الدهون في الخصر وعلى الورك بشكل كبير وملحوظ. وفي دراسة أخرى أجريت عام 2016 على 80 امرأة مصابة بالسمنة أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في تقليل مؤشر كتلة الجسم ومستويات الأنسولين في الدم.
يخفض سكر بالدم:
في دراسة أمريكية أجريت خلال العام 2015 على 41 شخصاً مصاباً بداء السكري من النوع الثاني، تمكنت كمية مكونة من 2 غرام من مسحوق الزنجبيل يومياً، من تخفيض نسبة السكر في الدم بنسبة 12%.
يعالج عسر الهضم المزمن:
من المثير للاهتمام، أن الزنجبيل يسرع إفراغ المعدة، وفي إحدى الدراسات التي أجريت عام 2011، تم إعطاء أشخاص يعانون من عسر الهضم كبسولات الزنجبيل، واستغرق الأمر 12 دقيقة حتى تم تفرغ المعدة.
يقلل آلام الدورة الشهرية:
في دراسة أجريت عام 2009، تناولت 150 امرأة الزنجبيل في الأيام الثلاثة الأولى من فترة الحيض، وتمكن الزنجبيل من تقليل الألم بشكل فعال .
مكافحة نزلات البرد:
ولأنه قادم من حقول وغابات جنوب شرق آسيا الشهيرة باستخدامها للطب التقليدي أو البديل، فإن للزنجبيل تاريخ طويل في المجال الطبي. خاصة في علاجه ومحاربته للإنفلونزا ونزلات البرد. كما أن له تأثير قوي كمضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، كما أنه يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي الناتج عن وجود كمية زائدة من الجذور الحرة في الجسم.
يعالج الغثيان:
العديد من الدراسات، أشارت إلى أن للزنجبيل تأثير فعّال في تخفيف القيء والغثيان للأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية معينة، أو بالحالات المرتبط بالعلاج الكيميائي لمرضى السرطان. كما أنه يساعد النساء الحوامل بالتخفيف من الغثيان خصوصاً الذي يرافقهن في فترة الصباح.
يساعد بإنقاص الوزن:
في دراسة علمية حديثة أجريت خلال العام 2019، على كلٍ من البشر والحيوانات، فإن مكملات الزنجبيل تمكنت من تقليل تراكم الدهون في الخصر وعلى الورك بشكل كبير وملحوظ. وفي دراسة أخرى أجريت عام 2016 على 80 امرأة مصابة بالسمنة أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في تقليل مؤشر كتلة الجسم ومستويات الأنسولين في الدم.
يخفض سكر بالدم:
في دراسة أمريكية أجريت خلال العام 2015 على 41 شخصاً مصاباً بداء السكري من النوع الثاني، تمكنت كمية مكونة من 2 غرام من مسحوق الزنجبيل يومياً، من تخفيض نسبة السكر في الدم بنسبة 12%.
يعالج عسر الهضم المزمن:
من المثير للاهتمام، أن الزنجبيل يسرع إفراغ المعدة، وفي إحدى الدراسات التي أجريت عام 2011، تم إعطاء أشخاص يعانون من عسر الهضم كبسولات الزنجبيل، واستغرق الأمر 12 دقيقة حتى تم تفرغ المعدة.
يقلل آلام الدورة الشهرية:
في دراسة أجريت عام 2009، تناولت 150 امرأة الزنجبيل في الأيام الثلاثة الأولى من فترة الحيض، وتمكن الزنجبيل من تقليل الألم بشكل فعال .