تمكن بايرن ميونخ من التغلب على ضيفه توتنهام هوتسبير (3-1) على ملعب أليانز أرينا، اليوم الأربعاء، في ختام مرحلة المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
أهداف بايرن جاءت بأقدام كينجسلي كومان، توماس مولر وفيليب كوتينيو، في الدقائق 14، 45 و64، بينما أحرز ريان سيسينيون هدف توتنهام في الدقيقة 20.
بهذه النتيجة، جقق بايرن العلامة الكاملة في مرحلة المجموعات، لينهيها برصيد 18 نقطة، محتلًا صدارة المجموعة الثانية، بينما توقف توتنهام عند 10 نقاط في الوصافة.
ومع ضمان الفريقين تأهلهما لدور الـ16، وضع هانز فليك، مدرب بايرن، مهاجمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي على مقاعد البدلاء منذ البداية، بينما اعتمد نظيره جوزيه مورينيو على تشكيلة يغلب عليها عناصر غير أساسية، مفضلًا استبعاد هاري كين وديلي آلي من القائمة، ووضع هيونج مين سون على الدكة.
ولم تمر سوى 3 دقائق على بداية المباراة حتى كاد سيرجي جنابري أن يتقدم بهدف مبكر للبايرن بعدما تسلم تمريرة بينية طولية داخل منطقة الجزاء، ليسددها بلمسة واحدة، لكنها اصطدمت بأقدام الحارس باولو جازانيجا، لتتحول إلى ركنية، قبل أن يتبين وجود تسلل على الجناح الألماني.
وجاء الرد سريعًا من السبيرز عن طريق ريان سيسينون، الذي توغل من الجانب الأيسر حتى وصوله لمنطقة الجزاء، قبل أن يسدد كرة قوية بيسراه، لكنها ذهبت بين أحضان الحارس مانويل نوير.
وحاول جنابري الوصول مجددًا لشباك جازانيجا، بعدما تسلم كرة على الجانب الأيمن، ليقرر تسديدها مباشرة بدلًا من إرسال عرضية، لكن حارس توتنهام أمسك بها بنجاح.
وأرسل بيريسيتش عرضية متقنة إلى تياجو ألكانتارا داخل منطقة الجزاء، ليقابلها الأخير بتسديدة مباشرة على الطائر، أنقذها جازانيجا ببراعة، ليحرم بايرن من فرصة هدف محقق.
وبلغ بايرن مراده في النهاية مع حلول الدقيقة 14 بتسجيل هدف التقدم عن طريق كينجسلي كومان، الذي تسلم تمريرة عرضية من جنابري، ليقابل الكرة بتسديدة أرضية، سكنت الزاوية اليسرى لحارس توتنهام.
وبعد مرور 6 دقائق فقط، نجح الفريق الضيف في معادلة النتيجة بتصويبة صاروخية من سيسينيون، سكنت شباك نوير، الذي لم يستطع التصدي لها.
واضطر فليك لإجراء تغيير اضطراري في منتصف الشوط الأول بعد إصابة كومان، الذي سقط على الأرض بعدما تعثر في قدمه رغم ركضه بمفرده بعيدًا عن أي التحام، ليحل توماس مولر بدلًا منه.
واستمر الفريقان في تبادل الهجمات حتى كاد بايرن أن يسجل هدفًا ثانيًا عن طريق جنابري، الذي أطلق تسديدة قوية بيسراه، لكن لسوء حظه اصطدمت بالقائم الأيمن.
ورد القائم ذاته تسديدة جديدة من ألفونسو ديفيز، قبل أن ترتد إلى البديل مولر، ليوجهها مباشرة إلى داخل الشباك، ليتقدم بايرن من جديد بهدف ثانٍ.
ولم يمهل الفريق البافاري ضيفه استيعاب تأخره في النتيجة، ليطلق فيليب كوتينيو تسديدة صاروخية بعيدة المدى، لكن الكرة اصطدمت بالعارضة، لتحرم أصحاب الأرض من تسجيل هدف ثالث، لينتهي الشوط الأول بتقدم البافاري (2-1).
واستمرت هيمنة أصحاب الأرض على مجريات اللعب مع بداية الشوط الثاني، وكثف الفريق من هجماته على مرمى السبيرز، بحثًا عن تعزيز التقدم بهدف ثالث بأكثر من محاولة أبرزها تسديدة بعيدة من كوتينيو، أمسكها جازانيجا.
وحاول كوتينيو تجربة حظه مجددًا بتنفيذ ركلة حرة، لكن تسديدته ذهبت أعلى المرمى، ليعود بعدها بمحاولة جديدة، حيث أمسك حارس توتنهام بالكرة هذه المرة.
وجنى كوتينيو ثمار محاولاته المتعددة في الدقيقة 64 بعدما تسلم تمريرة من ديفيز على حدود منطقة الجزاء، ليسدد بمهارة رائعة، لتسكن الكرة في أقصى الزاوية اليسرى، محرزًا هدف بايرن الثالث.
وحاول توتنهام التقدم بعد ذلك على أمل تقليص النتيجة، وأتيحت الفرصة لكريستيان إريكسن لتنفيذ ركلة حرة على حدود منطقة الجزاء بتسديدة قوية، لكن نوير أبعدها إلى ركنية، قبل أن يستعيد بايرن سيطرته ويحافظ على تقدمه حتى النهاية (3-1).
أهداف بايرن جاءت بأقدام كينجسلي كومان، توماس مولر وفيليب كوتينيو، في الدقائق 14، 45 و64، بينما أحرز ريان سيسينيون هدف توتنهام في الدقيقة 20.
بهذه النتيجة، جقق بايرن العلامة الكاملة في مرحلة المجموعات، لينهيها برصيد 18 نقطة، محتلًا صدارة المجموعة الثانية، بينما توقف توتنهام عند 10 نقاط في الوصافة.
ومع ضمان الفريقين تأهلهما لدور الـ16، وضع هانز فليك، مدرب بايرن، مهاجمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي على مقاعد البدلاء منذ البداية، بينما اعتمد نظيره جوزيه مورينيو على تشكيلة يغلب عليها عناصر غير أساسية، مفضلًا استبعاد هاري كين وديلي آلي من القائمة، ووضع هيونج مين سون على الدكة.
ولم تمر سوى 3 دقائق على بداية المباراة حتى كاد سيرجي جنابري أن يتقدم بهدف مبكر للبايرن بعدما تسلم تمريرة بينية طولية داخل منطقة الجزاء، ليسددها بلمسة واحدة، لكنها اصطدمت بأقدام الحارس باولو جازانيجا، لتتحول إلى ركنية، قبل أن يتبين وجود تسلل على الجناح الألماني.
وجاء الرد سريعًا من السبيرز عن طريق ريان سيسينون، الذي توغل من الجانب الأيسر حتى وصوله لمنطقة الجزاء، قبل أن يسدد كرة قوية بيسراه، لكنها ذهبت بين أحضان الحارس مانويل نوير.
وحاول جنابري الوصول مجددًا لشباك جازانيجا، بعدما تسلم كرة على الجانب الأيمن، ليقرر تسديدها مباشرة بدلًا من إرسال عرضية، لكن حارس توتنهام أمسك بها بنجاح.
وأرسل بيريسيتش عرضية متقنة إلى تياجو ألكانتارا داخل منطقة الجزاء، ليقابلها الأخير بتسديدة مباشرة على الطائر، أنقذها جازانيجا ببراعة، ليحرم بايرن من فرصة هدف محقق.
وبلغ بايرن مراده في النهاية مع حلول الدقيقة 14 بتسجيل هدف التقدم عن طريق كينجسلي كومان، الذي تسلم تمريرة عرضية من جنابري، ليقابل الكرة بتسديدة أرضية، سكنت الزاوية اليسرى لحارس توتنهام.
وبعد مرور 6 دقائق فقط، نجح الفريق الضيف في معادلة النتيجة بتصويبة صاروخية من سيسينيون، سكنت شباك نوير، الذي لم يستطع التصدي لها.
واضطر فليك لإجراء تغيير اضطراري في منتصف الشوط الأول بعد إصابة كومان، الذي سقط على الأرض بعدما تعثر في قدمه رغم ركضه بمفرده بعيدًا عن أي التحام، ليحل توماس مولر بدلًا منه.
واستمر الفريقان في تبادل الهجمات حتى كاد بايرن أن يسجل هدفًا ثانيًا عن طريق جنابري، الذي أطلق تسديدة قوية بيسراه، لكن لسوء حظه اصطدمت بالقائم الأيمن.
ورد القائم ذاته تسديدة جديدة من ألفونسو ديفيز، قبل أن ترتد إلى البديل مولر، ليوجهها مباشرة إلى داخل الشباك، ليتقدم بايرن من جديد بهدف ثانٍ.
ولم يمهل الفريق البافاري ضيفه استيعاب تأخره في النتيجة، ليطلق فيليب كوتينيو تسديدة صاروخية بعيدة المدى، لكن الكرة اصطدمت بالعارضة، لتحرم أصحاب الأرض من تسجيل هدف ثالث، لينتهي الشوط الأول بتقدم البافاري (2-1).
واستمرت هيمنة أصحاب الأرض على مجريات اللعب مع بداية الشوط الثاني، وكثف الفريق من هجماته على مرمى السبيرز، بحثًا عن تعزيز التقدم بهدف ثالث بأكثر من محاولة أبرزها تسديدة بعيدة من كوتينيو، أمسكها جازانيجا.
وحاول كوتينيو تجربة حظه مجددًا بتنفيذ ركلة حرة، لكن تسديدته ذهبت أعلى المرمى، ليعود بعدها بمحاولة جديدة، حيث أمسك حارس توتنهام بالكرة هذه المرة.
وجنى كوتينيو ثمار محاولاته المتعددة في الدقيقة 64 بعدما تسلم تمريرة من ديفيز على حدود منطقة الجزاء، ليسدد بمهارة رائعة، لتسكن الكرة في أقصى الزاوية اليسرى، محرزًا هدف بايرن الثالث.
وحاول توتنهام التقدم بعد ذلك على أمل تقليص النتيجة، وأتيحت الفرصة لكريستيان إريكسن لتنفيذ ركلة حرة على حدود منطقة الجزاء بتسديدة قوية، لكن نوير أبعدها إلى ركنية، قبل أن يستعيد بايرن سيطرته ويحافظ على تقدمه حتى النهاية (3-1).