يولد المولود ويخرج إلى هذه الحياة، ولايدري ماينتظره فيها، من آلام ومصاعب، فيخرج إليها وهو يبكي بمرارة، وكأنه يعلم ماينتظره من عسر وأيضا يسر، وكأنه يعلم بأنه سيكون في مواجهة قوية جدآ مع الحياة، فإما تغلبه وإما أن يغلبها، وبسبب التعب وعدم الراحة يبحث الجميع عن راحة البال، وسكينة النفس واستقرارها والذي يعد شيئآ نادرآ في هذه الحياة، وانطلاقآ من هنا إليكم أهم الأشياء التي تبعث على الراحة والهدوء والاستقرار:
1-ذكر الله عز وجل: يقول الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) نعم ! فحينما تذكر الله عز وجل، تشعر براحة عجيبة قد اقتحمت قلبك، وحالآ يهدأ القلب ويستقر، وتشعر بأنك سعيد جدآ، خالي البال وقلبك لا يحمل ثقل الهموم والأحزان.
2-تلاوة القرآن الكريم: تلاوة القرآن، مع محاولة تدبره، يبعث في نفسك السعادة والراحة كيف لا ! وفيه آيات تذكرك بقرب الله منك، وتذكرك بالجنة ونعيمها، وتذكرك بالصبر ونتائجه، وتذكرك بأن الحياة الدنيا فانية، وتذكرك بأن مع كل عسر يسرين، يقول الله تعالى "فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا".
3-تجاهل كل مايضر براحتك: هناك أشياء في الحياة تذكرها يؤلمنا، والتفكير فيها يسلب منا راحتنا واستقرارنا، فكان أفضل حل لها هو تجاهلها، حتى يتوقف ذاك الطنين الذي تحدثه في رؤوسنا، ومثل هذه الأشياء : القلق ، والتشاؤم، وحمل هموم أمور لا تستحق بأن نهتم لها أصلآ، لهذا وجب تجاهلها وفي المقابل، زيادة الثقة في الله عز وجل، وعدم اليأس أو القنوط من رحمته.
4-أشغل نفسك فيما تحب: كلما أشغلت نفسك فيما تحب، شعرت بأنك غارق في عالمك الخاص، تشعر بالراحة، بعيدآ عن زحمة الحياة ومشاكلها.
5-تمسك بالصبر: تذكر بأن الحياة تحتاج منك إلى الصبر، فحتى تحصل على شيء جميل تحتاج إلى الصبر، وحتى تتخطى مشكلة ما تحتاج إلى الصبر، وحتى في علاقاتك مع من تحب، حتى تحافظ عليهم تحتاج إلى الصبر، وكما يقال"كل شيء جميل لا يأتي ، إلا بعد كل صبر جميل".
6-تسلح بها: حتى تتابع حياتك بكل هدوء، تسلح بالتفاؤل به تستطيع تجاوز مشكلة القلق وكسر كل الحواجز التي تجعلك تقلق وتحزن وتحمل همومآ هي فوق طاقتك، وتسلم بالأمل، الذي يجعلك تسير في جسر آمن فوق وادي اليأس.
تذكر بأن الحياة ماهي إلا دار عبور، ما يحدث اليوم سيكون ماضي وذكرى، فإما تؤلمنا وإما تفرحنا، وعلى أي حال هي تمضي ونحن نمضي معها مجبرين، فنجد مانتمنى وربما لا نجد، كل شيء فيها قد قدر وكتب، وأفضل ما يجب فعله هو القرب من الله عز وجل، فالقرب منه هو قارب النجاة، ومصدر الراحة ، وجلب كل ماتتمناه النفس.
1-ذكر الله عز وجل: يقول الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) نعم ! فحينما تذكر الله عز وجل، تشعر براحة عجيبة قد اقتحمت قلبك، وحالآ يهدأ القلب ويستقر، وتشعر بأنك سعيد جدآ، خالي البال وقلبك لا يحمل ثقل الهموم والأحزان.
2-تلاوة القرآن الكريم: تلاوة القرآن، مع محاولة تدبره، يبعث في نفسك السعادة والراحة كيف لا ! وفيه آيات تذكرك بقرب الله منك، وتذكرك بالجنة ونعيمها، وتذكرك بالصبر ونتائجه، وتذكرك بأن الحياة الدنيا فانية، وتذكرك بأن مع كل عسر يسرين، يقول الله تعالى "فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا".
3-تجاهل كل مايضر براحتك: هناك أشياء في الحياة تذكرها يؤلمنا، والتفكير فيها يسلب منا راحتنا واستقرارنا، فكان أفضل حل لها هو تجاهلها، حتى يتوقف ذاك الطنين الذي تحدثه في رؤوسنا، ومثل هذه الأشياء : القلق ، والتشاؤم، وحمل هموم أمور لا تستحق بأن نهتم لها أصلآ، لهذا وجب تجاهلها وفي المقابل، زيادة الثقة في الله عز وجل، وعدم اليأس أو القنوط من رحمته.
4-أشغل نفسك فيما تحب: كلما أشغلت نفسك فيما تحب، شعرت بأنك غارق في عالمك الخاص، تشعر بالراحة، بعيدآ عن زحمة الحياة ومشاكلها.
5-تمسك بالصبر: تذكر بأن الحياة تحتاج منك إلى الصبر، فحتى تحصل على شيء جميل تحتاج إلى الصبر، وحتى تتخطى مشكلة ما تحتاج إلى الصبر، وحتى في علاقاتك مع من تحب، حتى تحافظ عليهم تحتاج إلى الصبر، وكما يقال"كل شيء جميل لا يأتي ، إلا بعد كل صبر جميل".
6-تسلح بها: حتى تتابع حياتك بكل هدوء، تسلح بالتفاؤل به تستطيع تجاوز مشكلة القلق وكسر كل الحواجز التي تجعلك تقلق وتحزن وتحمل همومآ هي فوق طاقتك، وتسلم بالأمل، الذي يجعلك تسير في جسر آمن فوق وادي اليأس.
تذكر بأن الحياة ماهي إلا دار عبور، ما يحدث اليوم سيكون ماضي وذكرى، فإما تؤلمنا وإما تفرحنا، وعلى أي حال هي تمضي ونحن نمضي معها مجبرين، فنجد مانتمنى وربما لا نجد، كل شيء فيها قد قدر وكتب، وأفضل ما يجب فعله هو القرب من الله عز وجل، فالقرب منه هو قارب النجاة، ومصدر الراحة ، وجلب كل ماتتمناه النفس.