فجر ليفانتي مفاجأة من العيار الثقيل، وحقق انتصارًا ثمينًا على ضيفه برشلونة، بنتيجة (3-1) مساء اليوم السبت، ضمن الجولة الـ12 من منافسات الليجا.
سجل هدف برشلونة الوحيد ليونيل ميسي من ركلة جزاء في الدقيقة 38، بينما سجل أهداف ليفانتي كامبانيا، وبورخا مايورال، ونيمانيا رادويا في الدقائق 61، 63، و68 على الترتيب.
وتُعد هذه الهزيمة هي الثالثة لبرشلونة في الليجا هذا الموسم، حيث تجمد رصيده عند 22 نقطة في الصدارة مؤقتًا، وقفز ليفانتي للمركز الثامن برصيد 17 نقطة.
وسيشتعل الصراع على صدارة الليجا، بعد سقوط البارسا بين الوصيف ريال مدريد(21 نقطة)، وغرناطة وأتلتيكو مدريد وإشبيلية (20 نقطة لكل منهم).
الشوط الأول
أول تهديد في المباراة، كان عبر الأوروجواياني لويس سواريز مهاجم برشلونة، الذي استلم تمريرة من فرينكي دي يونج على حدود منطقة الجزاء، وسدد كرة أرضية متوسطة، أمسك بها الحارس أيتور بسهولة في الدقيقة 7.
وجاء الرد من أصحاب الأرض، حين حصلوا على ركلة ركنية من الطرف الأيسر، ووصلت الكرة العرضية إلى ميليرو الذي سدد كرة قوية بالرأس مرت أعلى مرمى تير شتيجن في الدقيقة 17.
وانطلق نيسلون سيميدو على الطرف الأيسر، ومرر كرة في العمق لجريزمان، الذي سدد لكن في الشباك الخارجية لمرمى الحارس أيتور في الدقيقة 21.
واحتسب حكم المباراة، ركلة جزاء لصالح برشلونة في الدقيقة 36، بسبب تدخل لاعب ليفانتي ميرامون العنيف على سيميدو في منطقة الجزاء، وانبرى لتنفيذها القائد ليونيل ميسي الذي سدد على يسار الحارس أيتور، ويتقدم للبلوجرانا في النتيجة.
واشتكى الأوروجوياني لويس سواريز مهاجم برشلونة، من آلام عضلية، ليخرج من أرض الملعب، ويُشارك بدلًا منه الشاب كارليس بيريز.
الشوط الثاني
بدأ شوط المباراة الثاني بهدوء من كلا الطرفين، دون أي خطورة تُذكر، لكن في الدقيقة 61، نجح خوسيه كامبانيا لاعب ليفانتي في تسجيل هدف التعادل، حيث استقبل تمريرة عرضية في منطقة الجزاء من زميله موراليس، وسدد على يمين تير شتيجن، دون أي رقابة دفاعية لاعبي البارسا.
وبعد مرور دقيقة واحدة فقط، نجح بورخا مايورال في تسجيل الهدف الثاني لليفانتي، الذي استقبل تمريرة من زميله خوسيه كامبانيا على حدود منطقة الجزاء، وسدد كرة صاروخية على يمين الحارس تير شتيجن، ليتقدم لأصحاب الأرض في النتيجة.
وبعد استقبال الهدفين، قرر فالفيردي الدفع بسيرجيو بوسكيتس بدلا من أرتورو فيدال، للسيطرة بشكل أكبر على خط الوسط ومحاولة التأمين الدفاعي.
ثم أشرك فالفيردي الشاب أنسو فاتي بدلًا من آرثر ميلو، سعيًا للعودة في النتيجة، لكن التغييرات لم تثمر عن أي جديد.
واستمرت انتفاضة ليفانتي، بتسجيل الصربي نيمانيا رادويا الهدف الثالث في الدقيقة 68، مستغلًا عودة الكرة من المدافع لينجليت وسدد كرة قوية اصطدمت ببوسكيتس قبل أن تدخل يمين الحارس تير شتيجن.
وظهرت الفاعلية الهجومية المميزة لأصحاب الأرض، فخلال 8 دقائق فقط، ومن 3 تسديدات على المرمى، نجح ليفانتي في قلب الطاولة على ضيفه برشلونة.
وسجل ميسي قائد البارسا، هدفًا في الدقيقة 74، حيث توغل بين دفاعات ليفانتي، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي التسلل على جريزمان.
وكاد البديل فاتي، أن يُقلص الفارق لبرشلونة في الدقيقة 85، حيث انطلق على الطرف الأيسر وسدد كرة قوية، لكنها مرت بجانب مرمى الحارس أيتور، لتنتهي المباراة بالخسارة الثالثة هذا الموسم لحامل اللقب.
سجل هدف برشلونة الوحيد ليونيل ميسي من ركلة جزاء في الدقيقة 38، بينما سجل أهداف ليفانتي كامبانيا، وبورخا مايورال، ونيمانيا رادويا في الدقائق 61، 63، و68 على الترتيب.
وتُعد هذه الهزيمة هي الثالثة لبرشلونة في الليجا هذا الموسم، حيث تجمد رصيده عند 22 نقطة في الصدارة مؤقتًا، وقفز ليفانتي للمركز الثامن برصيد 17 نقطة.
وسيشتعل الصراع على صدارة الليجا، بعد سقوط البارسا بين الوصيف ريال مدريد(21 نقطة)، وغرناطة وأتلتيكو مدريد وإشبيلية (20 نقطة لكل منهم).
الشوط الأول
أول تهديد في المباراة، كان عبر الأوروجواياني لويس سواريز مهاجم برشلونة، الذي استلم تمريرة من فرينكي دي يونج على حدود منطقة الجزاء، وسدد كرة أرضية متوسطة، أمسك بها الحارس أيتور بسهولة في الدقيقة 7.
وجاء الرد من أصحاب الأرض، حين حصلوا على ركلة ركنية من الطرف الأيسر، ووصلت الكرة العرضية إلى ميليرو الذي سدد كرة قوية بالرأس مرت أعلى مرمى تير شتيجن في الدقيقة 17.
وانطلق نيسلون سيميدو على الطرف الأيسر، ومرر كرة في العمق لجريزمان، الذي سدد لكن في الشباك الخارجية لمرمى الحارس أيتور في الدقيقة 21.
واحتسب حكم المباراة، ركلة جزاء لصالح برشلونة في الدقيقة 36، بسبب تدخل لاعب ليفانتي ميرامون العنيف على سيميدو في منطقة الجزاء، وانبرى لتنفيذها القائد ليونيل ميسي الذي سدد على يسار الحارس أيتور، ويتقدم للبلوجرانا في النتيجة.
واشتكى الأوروجوياني لويس سواريز مهاجم برشلونة، من آلام عضلية، ليخرج من أرض الملعب، ويُشارك بدلًا منه الشاب كارليس بيريز.
الشوط الثاني
بدأ شوط المباراة الثاني بهدوء من كلا الطرفين، دون أي خطورة تُذكر، لكن في الدقيقة 61، نجح خوسيه كامبانيا لاعب ليفانتي في تسجيل هدف التعادل، حيث استقبل تمريرة عرضية في منطقة الجزاء من زميله موراليس، وسدد على يمين تير شتيجن، دون أي رقابة دفاعية لاعبي البارسا.
وبعد مرور دقيقة واحدة فقط، نجح بورخا مايورال في تسجيل الهدف الثاني لليفانتي، الذي استقبل تمريرة من زميله خوسيه كامبانيا على حدود منطقة الجزاء، وسدد كرة صاروخية على يمين الحارس تير شتيجن، ليتقدم لأصحاب الأرض في النتيجة.
وبعد استقبال الهدفين، قرر فالفيردي الدفع بسيرجيو بوسكيتس بدلا من أرتورو فيدال، للسيطرة بشكل أكبر على خط الوسط ومحاولة التأمين الدفاعي.
ثم أشرك فالفيردي الشاب أنسو فاتي بدلًا من آرثر ميلو، سعيًا للعودة في النتيجة، لكن التغييرات لم تثمر عن أي جديد.
واستمرت انتفاضة ليفانتي، بتسجيل الصربي نيمانيا رادويا الهدف الثالث في الدقيقة 68، مستغلًا عودة الكرة من المدافع لينجليت وسدد كرة قوية اصطدمت ببوسكيتس قبل أن تدخل يمين الحارس تير شتيجن.
وظهرت الفاعلية الهجومية المميزة لأصحاب الأرض، فخلال 8 دقائق فقط، ومن 3 تسديدات على المرمى، نجح ليفانتي في قلب الطاولة على ضيفه برشلونة.
وسجل ميسي قائد البارسا، هدفًا في الدقيقة 74، حيث توغل بين دفاعات ليفانتي، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي التسلل على جريزمان.
وكاد البديل فاتي، أن يُقلص الفارق لبرشلونة في الدقيقة 85، حيث انطلق على الطرف الأيسر وسدد كرة قوية، لكنها مرت بجانب مرمى الحارس أيتور، لتنتهي المباراة بالخسارة الثالثة هذا الموسم لحامل اللقب.