أكد الدكتور صابر سليمان الغرباوى استشارى أمراض السمنة والنحافة والعلاج الطبيعى، أن هناك إفراطا لدى الكثير من الراغبين فى إنقاص أوزانهم بشدة والراغبين فى الوصول إلى درجة النحافة الشديدة، فى تناولهم لبعض الفواكه التى يخافون أن تزيد من أوزانهم بشدة، وهو أمر غير صحى وعواقبه غير حميدة.
ومن أشهر النوعيات المعروفة من الفاكهة التى تعمل على زيادة الوزن، المانجو والعنب والتين البرشومى، وبالأخص المانجو التى قد يفرط أغلب هؤلاء فى عدم تناولها وعدم الاقتراب منها لسنوات حتى لا تزيد أوزانهم ولكن يجب على هؤلاء أن يعلموا أنهم يحرمون أجسادهم وصحتهم من فوائد عديدة تكاد لا تكون موجودة إلا فى المانجو بل ويجعلونها فى قائمة الممنوعات طوال الحياة وهى حالات موجودة بالفعل لذا يجب التركيز عليها.
المانجو قد ترفع بالفعل من الوزن ولكن ليست الزيادة التى يخاف منها الكثيرون وليست زيادة مفرطة التى قد تجعل معظمهم يضعونها فى قائمة المحظورات لمدة طويلة وقد يقاطعونها بشدة لهذا السبب غير المكتمل. فالمانجو فاكهة ومهما وصلت النسبة التى يمكن للفاكهة الوصول لها للتأثير فى الوزن فلن تكون مثل بعض الأطعمة والنوعيات الأخرى كالوجبات السريعة وغيرها على سيبل المثال.
والمشكلة تكمن فى أن هذا النوع من الفاكهة بالذات يحتوى على عناصر غير مسبوقة من العناصر والتى تساعد الجسم والأعصاب على التماسك والحفاظ على درجة ثباته وهدوئها ومقاومه أى اختلال قد يصيبها، ويحرم الإنسان نفسه من فائدة البوتاسيوم الكبيرة التى تحويها المانجو، وفيتامينات عديدة وعناصر لا حصر لها أهمها فيتامينb وغيره من الفوائد.
ولذا لا يجب الإفراط فى الابتعاد عن تناول المانجو بشدة، وليس معنى أن الطبيب المعالج للسمنة قد نصح بعدم تناولها بكثرة إلى أنه يمنع تناولها باستمرار وبشكل أبدى، وإنما بدون إفراط لأن كل نوع من الفاكهة خاصة المانجو منعها يتسبب فى مشكلات ويمنع فوائد كثيرة يحتاجها الجسم فى بنائه وقوته.
ومن أشهر النوعيات المعروفة من الفاكهة التى تعمل على زيادة الوزن، المانجو والعنب والتين البرشومى، وبالأخص المانجو التى قد يفرط أغلب هؤلاء فى عدم تناولها وعدم الاقتراب منها لسنوات حتى لا تزيد أوزانهم ولكن يجب على هؤلاء أن يعلموا أنهم يحرمون أجسادهم وصحتهم من فوائد عديدة تكاد لا تكون موجودة إلا فى المانجو بل ويجعلونها فى قائمة الممنوعات طوال الحياة وهى حالات موجودة بالفعل لذا يجب التركيز عليها.
المانجو قد ترفع بالفعل من الوزن ولكن ليست الزيادة التى يخاف منها الكثيرون وليست زيادة مفرطة التى قد تجعل معظمهم يضعونها فى قائمة المحظورات لمدة طويلة وقد يقاطعونها بشدة لهذا السبب غير المكتمل. فالمانجو فاكهة ومهما وصلت النسبة التى يمكن للفاكهة الوصول لها للتأثير فى الوزن فلن تكون مثل بعض الأطعمة والنوعيات الأخرى كالوجبات السريعة وغيرها على سيبل المثال.
والمشكلة تكمن فى أن هذا النوع من الفاكهة بالذات يحتوى على عناصر غير مسبوقة من العناصر والتى تساعد الجسم والأعصاب على التماسك والحفاظ على درجة ثباته وهدوئها ومقاومه أى اختلال قد يصيبها، ويحرم الإنسان نفسه من فائدة البوتاسيوم الكبيرة التى تحويها المانجو، وفيتامينات عديدة وعناصر لا حصر لها أهمها فيتامينb وغيره من الفوائد.
ولذا لا يجب الإفراط فى الابتعاد عن تناول المانجو بشدة، وليس معنى أن الطبيب المعالج للسمنة قد نصح بعدم تناولها بكثرة إلى أنه يمنع تناولها باستمرار وبشكل أبدى، وإنما بدون إفراط لأن كل نوع من الفاكهة خاصة المانجو منعها يتسبب فى مشكلات ويمنع فوائد كثيرة يحتاجها الجسم فى بنائه وقوته.