أبدى سيزار لويس مينوتي، المدرب الأرجنتيني الذي قاد بلاده للتتويج بمونديال 1978 والمدير الحالي للمنتخبات الوطنية في الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، سعادته بتولي مواطنه دييجو أرماندو مارادونا تدريب الفريق المحلي خيمناسيا دي لا بلاتا.
وفي تصريحات للصحف الجمعة، قال مينوتي "ليس لديكم فكرة عن مدى سعادتي.. إنه مكانه، حيث يستطيع التعبير عن نفسه من واقع خبرته وليس من واقع وسائل الإعلام".
وأضاف "إنه مستعد الآن لأنه عاش كل ما يمكن أن يعيشه، لم أتحدث معه منذ زمن طويل لكنه كوَّن خبرة مهمة في التدريب".
واعتبر المدرب السابق لبرشلونة وأتلتيكو مدريد وبوكا جونيورز وريفر بليت أن مارادونا "مستعد بقدر أكبر مما كان عليه حين بدأ امتهان التدريب في الأرجنتين" عام 1994.
وأبرز مينوتي أن بطل العالم مع منتخب الأرجنتين في 1986 "إلى جانب كونه لاعبًا عظيمًا هو أيضا إنسان تضامني عظيم يتفهم جيدًا أن كرة القدم ليست لعبة فردية ولطالما عول على عمل الفريق".
وستكون هذه المرة الثالثة التي يعمل فيها مارادونا مديرًا فنيًا في الأرجنتين عقب تدريب ديبورتيفو مانديو (1994) وراسينج كلوب (1995).
كما سبق لمارادونا تدريب منتخب الأرجنتين بين عامي 2008 و2010 ورحل عن منصبه بعدما سقط الألبيسيليستي في ربع نهائ مونديال جنوب أفريقيا 2010.
ومنذ ذلك الحين، درب الوصل والفجيرة في الإمارات (2017-2018) ودورادوس دي سينالوا المكسيكي.
وفي تصريحات للصحف الجمعة، قال مينوتي "ليس لديكم فكرة عن مدى سعادتي.. إنه مكانه، حيث يستطيع التعبير عن نفسه من واقع خبرته وليس من واقع وسائل الإعلام".
وأضاف "إنه مستعد الآن لأنه عاش كل ما يمكن أن يعيشه، لم أتحدث معه منذ زمن طويل لكنه كوَّن خبرة مهمة في التدريب".
واعتبر المدرب السابق لبرشلونة وأتلتيكو مدريد وبوكا جونيورز وريفر بليت أن مارادونا "مستعد بقدر أكبر مما كان عليه حين بدأ امتهان التدريب في الأرجنتين" عام 1994.
وأبرز مينوتي أن بطل العالم مع منتخب الأرجنتين في 1986 "إلى جانب كونه لاعبًا عظيمًا هو أيضا إنسان تضامني عظيم يتفهم جيدًا أن كرة القدم ليست لعبة فردية ولطالما عول على عمل الفريق".
وستكون هذه المرة الثالثة التي يعمل فيها مارادونا مديرًا فنيًا في الأرجنتين عقب تدريب ديبورتيفو مانديو (1994) وراسينج كلوب (1995).
كما سبق لمارادونا تدريب منتخب الأرجنتين بين عامي 2008 و2010 ورحل عن منصبه بعدما سقط الألبيسيليستي في ربع نهائ مونديال جنوب أفريقيا 2010.
ومنذ ذلك الحين، درب الوصل والفجيرة في الإمارات (2017-2018) ودورادوس دي سينالوا المكسيكي.