قال العداء الجامايكي السابق أوسين بولت، إن الشخص الذي سيحطم أرقامه القياسية كأسرع عداء في تاريخ الإنسانية لم يولد بعد، معربًا عن أمله في الانفراد بهذا الإنجاز لعشرين عاما أخرى على الأقل.
ويعتقد أسرع رجل في العالم بعدما قطع سباق 100 متر في 9.58 ثانية و200 متر في 19.19 ثانية أن "الشخص الذي سيحطم هذه الأرقام لم يولد بعد، لكن الأرقام القياسية خلقت ليتم تحطيمها وهذه مسألة وقت".
وأضاف البطل الأوليمبي ثماني مرات وبطل العالم 11 مرة "آمل ألا يحدث ذلك قبل 20 أو 25 عاما، كي أقول لأبنائي أنني لا زلت الأسرع في العالم".
وجاءت تصريحات العداء الجامايكي السابق أثناء مشاركته في فعالية بمكسيكو سيتي، حيث روى بعض التفاصيل غير المعروفة عن حياته مثل معاناته من مرض "الجنف" (اعوجاج العمود الفقري) الذي صاحبه طوال جزء كبير من مسيرته وتسبب له في آلام أخرى.
وأقر بولت البالغ من العمر 33 عاما "حين بدأت المنافسة بدأ الجنف يتسبب لي في مشكلات، ولفترة من الوقت لم أجد مساعدة حتى تعرفت على طبيب في ألمانيا، كنت قلقا من احتمالية أن يشكل هذا الأمر تهديدا على مسيرتي".
وأشار الرياضي الكاريبي إلى أنه يتمتع بموهبة لكنه أكد أن العمل الشاق هو ما يصنع الفارق، داعيا الشباب لوضع أهداف رياضية للوصول إليها والتضيحة من أجل تحقيقها.
وأبرز أن أفضل ما في الشهرة هو رسائل الشكر التي تصله من أشخاص أكدوا أنه كان مصدر إلهام لهم، فضلا عن الذهاب إلى العديد من الأماكن مجانا حيث يقابل شخصيات عظيمة، لكنه أبرز من بين سلبياتها صعوبة تناول العشاء في هدوء بالمطاعم.
ويعتقد أسرع رجل في العالم بعدما قطع سباق 100 متر في 9.58 ثانية و200 متر في 19.19 ثانية أن "الشخص الذي سيحطم هذه الأرقام لم يولد بعد، لكن الأرقام القياسية خلقت ليتم تحطيمها وهذه مسألة وقت".
وأضاف البطل الأوليمبي ثماني مرات وبطل العالم 11 مرة "آمل ألا يحدث ذلك قبل 20 أو 25 عاما، كي أقول لأبنائي أنني لا زلت الأسرع في العالم".
وجاءت تصريحات العداء الجامايكي السابق أثناء مشاركته في فعالية بمكسيكو سيتي، حيث روى بعض التفاصيل غير المعروفة عن حياته مثل معاناته من مرض "الجنف" (اعوجاج العمود الفقري) الذي صاحبه طوال جزء كبير من مسيرته وتسبب له في آلام أخرى.
وأقر بولت البالغ من العمر 33 عاما "حين بدأت المنافسة بدأ الجنف يتسبب لي في مشكلات، ولفترة من الوقت لم أجد مساعدة حتى تعرفت على طبيب في ألمانيا، كنت قلقا من احتمالية أن يشكل هذا الأمر تهديدا على مسيرتي".
وأشار الرياضي الكاريبي إلى أنه يتمتع بموهبة لكنه أكد أن العمل الشاق هو ما يصنع الفارق، داعيا الشباب لوضع أهداف رياضية للوصول إليها والتضيحة من أجل تحقيقها.
وأبرز أن أفضل ما في الشهرة هو رسائل الشكر التي تصله من أشخاص أكدوا أنه كان مصدر إلهام لهم، فضلا عن الذهاب إلى العديد من الأماكن مجانا حيث يقابل شخصيات عظيمة، لكنه أبرز من بين سلبياتها صعوبة تناول العشاء في هدوء بالمطاعم.