أمة الحق والهدى والصدق
لن تنهض بالتزييف والكذب !!
صفة عظيمة جليلة ونبيلة
هي علامة أهل اليقين والإيمان
وسمة أهل الضمائر والوجدان
بتحقيق الصدق
يتحقق الحب والاحترام بيننا
ولو بعد حين
وبتحقيق الصدق
نبني التصورات الصحيحة
والأفكار السديدة القويمة
وبتحقيق الصدق
نكتشف الحقائق ونزيل الغشاوة عن الأعين
وبتحقيق الصدق
نشعر بقيمتنا الحقيقية
لا المزيفة
ونستفيد من إمكاناتنا وقدراتنا الواقعية لا الافتراضية
نستطيع أن نبني أمتنا بالصدق
لبنة فوق لبنة حتى نحقق النصر والتمكين
و نسمو بها نحو المجد والعلياء
ولا نستطيع أن نقيم بناء واحدا بالكذب والتزييف
إلا ويخر فوق رؤوسنا ليحدث عجاجا و ركاما
الكذب علامة المنافق الجبان
والصدق علامة المؤمن الشجاع
ونجد بعض ((وليس كل))
المجموعات أوالتكتلات
المنتسبة للاسلام
تريد بناء مجد الأمة
(بل مجدها هي)
بطريق الكذب والظلم
والتزييف والتملق والمداهنة
وإذا قامت بترشيح قادتها
الذين سلمتهم زمامها وقيادها
بطريق الخديعة والكيد والمكر
وبغرض تقاسم المصالح الخفية
وتوزيع الأدوار الكاذبة المصلحية الرخيصة
فإن الله تعالى العليم الخبير سيجعلها تبوء
بالفشل والخيبة والفضيحة والخسران ولو بعد حين
فما بني على باطل فهو باطل
ولن يمكن الله تعالى
لأهل الزيف والباطل
إلا عند أمثالهم وأشكالهم
أو المستضعفين من المؤمنين
وقد يؤيد الله هذا الدين
بالرجل الفاجر ومن لاخلاق له ولاحظ ولانصيب فيسوقه الله القهار الجبار سوقا
لتنفيذ قدره وقضائه وأمره بنصرة دينه
ثم يحرقه في نار جهنم بعد انقضاء مهمته و دوره
عياذا بالله ولياذا !!
((أفمن أسس بنيانه على تقوى
من الله ورضوان خير أمن أسس بنيانه على شفا جرف هار
فانهار به في نار جهنم ))
((فخر عليهم السقف من فوقهم
وأتاهم العذاب من حيث لايشعرون))
فاللهم تولنا واهدنا وانصرنا
ولا تستدرجنا ولاتمكر بنا
بسبب ذنوبنا يارب الطيبين
منقول
لن تنهض بالتزييف والكذب !!
صفة عظيمة جليلة ونبيلة
هي علامة أهل اليقين والإيمان
وسمة أهل الضمائر والوجدان
بتحقيق الصدق
يتحقق الحب والاحترام بيننا
ولو بعد حين
وبتحقيق الصدق
نبني التصورات الصحيحة
والأفكار السديدة القويمة
وبتحقيق الصدق
نكتشف الحقائق ونزيل الغشاوة عن الأعين
وبتحقيق الصدق
نشعر بقيمتنا الحقيقية
لا المزيفة
ونستفيد من إمكاناتنا وقدراتنا الواقعية لا الافتراضية
نستطيع أن نبني أمتنا بالصدق
لبنة فوق لبنة حتى نحقق النصر والتمكين
و نسمو بها نحو المجد والعلياء
ولا نستطيع أن نقيم بناء واحدا بالكذب والتزييف
إلا ويخر فوق رؤوسنا ليحدث عجاجا و ركاما
الكذب علامة المنافق الجبان
والصدق علامة المؤمن الشجاع
ونجد بعض ((وليس كل))
المجموعات أوالتكتلات
المنتسبة للاسلام
تريد بناء مجد الأمة
(بل مجدها هي)
بطريق الكذب والظلم
والتزييف والتملق والمداهنة
وإذا قامت بترشيح قادتها
الذين سلمتهم زمامها وقيادها
بطريق الخديعة والكيد والمكر
وبغرض تقاسم المصالح الخفية
وتوزيع الأدوار الكاذبة المصلحية الرخيصة
فإن الله تعالى العليم الخبير سيجعلها تبوء
بالفشل والخيبة والفضيحة والخسران ولو بعد حين
فما بني على باطل فهو باطل
ولن يمكن الله تعالى
لأهل الزيف والباطل
إلا عند أمثالهم وأشكالهم
أو المستضعفين من المؤمنين
وقد يؤيد الله هذا الدين
بالرجل الفاجر ومن لاخلاق له ولاحظ ولانصيب فيسوقه الله القهار الجبار سوقا
لتنفيذ قدره وقضائه وأمره بنصرة دينه
ثم يحرقه في نار جهنم بعد انقضاء مهمته و دوره
عياذا بالله ولياذا !!
((أفمن أسس بنيانه على تقوى
من الله ورضوان خير أمن أسس بنيانه على شفا جرف هار
فانهار به في نار جهنم ))
((فخر عليهم السقف من فوقهم
وأتاهم العذاب من حيث لايشعرون))
فاللهم تولنا واهدنا وانصرنا
ولا تستدرجنا ولاتمكر بنا
بسبب ذنوبنا يارب الطيبين
منقول