جزيرة بيشوب روك هي جزيرة صغيرة صخرية تقع في وسط المياه على بعد أربعة أميال من جزيرة سيلي في كورنوال. تبرز الصخور من عمق 45 متر داخل المياه لتتكون الجزيرة الصخرية الصغيرة التي يبلغ عرضها 16 متر فقط والتي تعد أصغر جزيرة في العالم والتي يقف عليها منارة تبرز وجودها
تبرز الكثير من الصخور الحادة حول الجزيرة مما تتسبب في الكثير من التدمير وغرق السفينة. عندما غرق السير كلوديسلي أحد قادة الأسطول الإنجليزي بالقرب من الجزيرة عام 1707 مع 2000 من رجاله قرر أخوه الأكبر من العائلة المالكة أن يتم بناء منارة فوق هذه الجزيرة بأي ثمن حتى يتقِ غرق أي من السفن الأخرى
جيمس ووكر هو المهندس الذي أشرف على بناء المنارة على الجزيرة الصغيرة وكا يواجه الكثير من التحديات أولها صغر عرض الجزيرة كما أن أرضها صلبة بشكل كبير يصعب البناء عليه كما أنه يجب أن يبنيه بناءً قويًا يصد كل هجمات الأمواج البحرية القوية حيث أن قوة ضرب الامواج على الجزيرة يبلغ 7000 باوند لكل قدم مربع
في عام 1847 رصدت ميزانية 12000 جنيه إسترليني لبناء منارة بأي ثمن على الجزية نتيجة إغلاقه عدد كبير من السفن وكانت أو المهام الصعبة في البناء أن يتم تثبيت مجموعة من الأسياخ الحديدية في أرض الجزيرة الصلبة والمشكلة الثانية أن الأمواج تضرب الجزيرة باستمرار وبقوة كبيرة وقد استغرق بناء المنارة أكثر من سنتين حتى تم القضاء على كل المجهود السابق نتيجة عاصفة ثقيلة ضربت المبنى في ليل 5 فبراير عام 1850
تم إفتتاح المنارة فعليًا بعد ذلك ب 8 سنوات عام 1858 بعد الكثير من العمل الشاق والكثير من المخاطر التي كادت تودي بحياة الطاقم كاملًا والذي كان يعيش على متن سفن بالقرب من مكان عملهم
تبرز الكثير من الصخور الحادة حول الجزيرة مما تتسبب في الكثير من التدمير وغرق السفينة. عندما غرق السير كلوديسلي أحد قادة الأسطول الإنجليزي بالقرب من الجزيرة عام 1707 مع 2000 من رجاله قرر أخوه الأكبر من العائلة المالكة أن يتم بناء منارة فوق هذه الجزيرة بأي ثمن حتى يتقِ غرق أي من السفن الأخرى
جيمس ووكر هو المهندس الذي أشرف على بناء المنارة على الجزيرة الصغيرة وكا يواجه الكثير من التحديات أولها صغر عرض الجزيرة كما أن أرضها صلبة بشكل كبير يصعب البناء عليه كما أنه يجب أن يبنيه بناءً قويًا يصد كل هجمات الأمواج البحرية القوية حيث أن قوة ضرب الامواج على الجزيرة يبلغ 7000 باوند لكل قدم مربع
في عام 1847 رصدت ميزانية 12000 جنيه إسترليني لبناء منارة بأي ثمن على الجزية نتيجة إغلاقه عدد كبير من السفن وكانت أو المهام الصعبة في البناء أن يتم تثبيت مجموعة من الأسياخ الحديدية في أرض الجزيرة الصلبة والمشكلة الثانية أن الأمواج تضرب الجزيرة باستمرار وبقوة كبيرة وقد استغرق بناء المنارة أكثر من سنتين حتى تم القضاء على كل المجهود السابق نتيجة عاصفة ثقيلة ضربت المبنى في ليل 5 فبراير عام 1850
تم إفتتاح المنارة فعليًا بعد ذلك ب 8 سنوات عام 1858 بعد الكثير من العمل الشاق والكثير من المخاطر التي كادت تودي بحياة الطاقم كاملًا والذي كان يعيش على متن سفن بالقرب من مكان عملهم