انضم أنور توهامي، متوسط ميدان فريق بلد الوليد الإسباني، إلى قائمة طويلة من لاعبي أسود الأطلس، الذي سجلوا في مرمى ريال مدريد، كأكثر اللاعبين العرب والأفارقة زيارة لمرمى النادي الملكي عبر التاريخ، وذلك في آخر مواجهات دوري الليجا.
توهامي انتظر حتى مواجهة ريال مدريد، لحساب الجولة 27 من الليجا، ليسجل أول هدف له هذا الموسم رفقة ناديه، الذي يرأسه الأسطورة البرازيلية رونالدو.
وحتى إن لم يكن هدف توهامي كافيًا ليجنب ناديه بلد الوليد خسارة المواجهة برباعية، إلا أنه أشعل مواقع التواصل بالمغرب، ليدخل نجم بلد الوليد ضمن قائمة تضم 11 لاعبًا نجحوا عبر التاريخ في التسجيل في مرمي ريال مدريد
وافتتح الأسطورة، العربي بنمبارك قبل 70 عامًا رفقة أتلتيكو مدريد الأهداف في شباك الريال، ليتواصل الزحف المغربي حتى محطة زياش، الذي سجل في المرمى الملكي مؤخرا هدفين في دوري الأبطال، ساهما في تأهل ناديه أياكس أمستردام، وتجريد الريال من لقبه الأوروبي.
تفاعل الجماهير المغربية، مع هدف توهامي حملهم لاستحضار هدافين من طينة، محمد اليعقوبي "موحا" ونبيل الزهر وهشام أبو شروان، إضافة إلى نبيل باها ثم عبد العزيز برادة، وآخرون ارتبطوا بالتسجيل في مرمى النادي الملكي، الذي على ما يبدو أن شباكه تعشق زيارة المهاجمين المغاربة.
وفتح هدف توهامي في مرمى الريال، وتألقه اللافت أمام برشلونة، الباب أمام متوسط ميدان بلد الوليد، من أجل العودة إلى أسود الأطلس، في المواجهة المرتقبة أمام الأرجنتين، مارس/ أذار الجاري، ضمن استعدادات المغرب لنهائيات أمم أفريقيا، الصيف المقبل.
توهامي انتظر حتى مواجهة ريال مدريد، لحساب الجولة 27 من الليجا، ليسجل أول هدف له هذا الموسم رفقة ناديه، الذي يرأسه الأسطورة البرازيلية رونالدو.
وحتى إن لم يكن هدف توهامي كافيًا ليجنب ناديه بلد الوليد خسارة المواجهة برباعية، إلا أنه أشعل مواقع التواصل بالمغرب، ليدخل نجم بلد الوليد ضمن قائمة تضم 11 لاعبًا نجحوا عبر التاريخ في التسجيل في مرمي ريال مدريد
وافتتح الأسطورة، العربي بنمبارك قبل 70 عامًا رفقة أتلتيكو مدريد الأهداف في شباك الريال، ليتواصل الزحف المغربي حتى محطة زياش، الذي سجل في المرمى الملكي مؤخرا هدفين في دوري الأبطال، ساهما في تأهل ناديه أياكس أمستردام، وتجريد الريال من لقبه الأوروبي.
تفاعل الجماهير المغربية، مع هدف توهامي حملهم لاستحضار هدافين من طينة، محمد اليعقوبي "موحا" ونبيل الزهر وهشام أبو شروان، إضافة إلى نبيل باها ثم عبد العزيز برادة، وآخرون ارتبطوا بالتسجيل في مرمى النادي الملكي، الذي على ما يبدو أن شباكه تعشق زيارة المهاجمين المغاربة.
وفتح هدف توهامي في مرمى الريال، وتألقه اللافت أمام برشلونة، الباب أمام متوسط ميدان بلد الوليد، من أجل العودة إلى أسود الأطلس، في المواجهة المرتقبة أمام الأرجنتين، مارس/ أذار الجاري، ضمن استعدادات المغرب لنهائيات أمم أفريقيا، الصيف المقبل.