قرر مجلس إدارة ريال مدريد، إقالة سانتياجو سولاري من منصبه، مساء اليوم الإثنين، وإعادة الفرنسي زين الدين زيدان، لتولي المهمة.
وستكون الولاية الثانية لزيزو، بعد رحيله بـ284 يوما فقط، حيث حقق إنجازات تاريخية في الفترة الأولى التي استمرت بين يناير 2016، ومايو 2018، وأبرزها حصده لقب دوري أبطال أوروبا لـ3 مواسم متتالية.
ويرصد ، خلال التقرير التالي، تاريخ المدربين الذين تولوا المهمة في ريال مدريد لأكثر من ولاية:
خاسينتو كينكوسيس
تولى قيادة ريال مدريد في عام 1945، واحتل المركز الرابع في الليجا، وحصد لقب كأس الملك بالانتصار على فالنسيا بنتيجة (3-1).
وعاد كينكوسيس في الولاية الثانية عام 1947، وحقق 5 انتصارات فقط في أول 17 مباراة، وتمت إقالته بعدما احتل الفريق المركز الـ11 في الليجا.
بالتاسار ألبينيز
تولى قيادة الفريق موسم 1946-1947، وحصد معه لقب الكأس بالانتصار على إسبانيول، قبل أن يرحل بعد مباراتين فقط في موسمه الثاني مع ريال مدريد.
وعاد في الولاية الثانية في منتصف موسم 1950-1951، وتمت إقالته بعد 16 مباراة فقط.
ميجيل مونيوز
يُعد مونيوز من أبرز المدربين في تاريخ ريال مدريد، حيث تولى المهمة في المرحلة الأخيرة من موسم 1958-1959، وقاد الفريق إلى وصافة الليجا والتأهل إلى كأس أوروبا.
وبعد 12 شهرًا فقط، عاد لتولي المسؤولية مرة أخرى، واستمر لمدة 14 عاما حقق خلالها 9 ألقاب في الليجا، وكأس أوروبا مرتين، وكأس الملك مرتين، ولقب كأس إنتركونتيننتال.
لويس مولوني
تولى مولوني تدريب ريال مدريد 4 مرات، كانت المهمة الأولى عام 1974، وحقق لقب الكأس قبل أن تتم إقالته ويتولى بدلا منه ميلان ميلانيتش.
وعاد مولوني مرة أخرى بعد 3 سنوات، وقاد الفريق لتحقيق الليجا مرتين قبل أن تتم إقالته مرة أخرى.
وفي نهاية موسم 1981-1982، قاد الفريق في آخر مباراتين، وأنهى الميرنجي معه الموسم في المركز الرابع، وآخر ولاية له في عام 1985، حيث قاد الفريق لتحقيق لقب كأس أوروبا بعد إقالة أمانسيو أمارو.
ألفريدو دي ستيفانو
تولى الأسطورة تدريب ريال مدريد بعد نهاية فترة مولوني الثالثة، وأنهى الموسم في المركز الثاني بالدوري، وحقق لقب كأس الملك.
وكانت الولاية الثانية لدي سيتفانو كمدرب مؤقت عام 1991، عقب إقالة جون توشاك.
ليو بينهاكر
تولى الهولندي تدريب ريال مدريد في الفترة بين 1986 و1989، وتوج بلقب الليجا مرتين، وكأس الملك مرة، وكأس السوبر.
وعاد لقيادة الفريق في فبراير 1992، لكنه فشل في تكرار نجاحه في الولاية الأولى واحتل المركز الثاني في الليجا.
خوسيه أنطونيو كاماتشو
استقال كاماتشو مرتين خلال مسيرته التدريبية القصيرة جدًا مع ريال مدريد، الأولى حين تولى المهمة عام 1998، واستقال بعد 22 يوما فقط.
والولاية الثانية كانت بعد عمله فترة في بنفيكا، إذ عاد للبرنابيو في صيف 2004، لكنه استقال بعد بداية الموسم.
فابيو كابيلو
قاد كابيلو، ريال مدريد عام 1996، بعد تجربته في ميلان، وفاز بالدوري المحلي في الموسم الأول له بعد منافسة شرسة مع برشلونة.
وبعد 10 سنوات، كرر التاريخ نفسه، حين فاز باللقب على حساب برشلونة في الولاية الثانية موسم 2006-2007، قبل أن يُغادر بعد عام واحد فقط.
وستكون الولاية الثانية لزيزو، بعد رحيله بـ284 يوما فقط، حيث حقق إنجازات تاريخية في الفترة الأولى التي استمرت بين يناير 2016، ومايو 2018، وأبرزها حصده لقب دوري أبطال أوروبا لـ3 مواسم متتالية.
ويرصد ، خلال التقرير التالي، تاريخ المدربين الذين تولوا المهمة في ريال مدريد لأكثر من ولاية:
خاسينتو كينكوسيس
تولى قيادة ريال مدريد في عام 1945، واحتل المركز الرابع في الليجا، وحصد لقب كأس الملك بالانتصار على فالنسيا بنتيجة (3-1).
وعاد كينكوسيس في الولاية الثانية عام 1947، وحقق 5 انتصارات فقط في أول 17 مباراة، وتمت إقالته بعدما احتل الفريق المركز الـ11 في الليجا.
بالتاسار ألبينيز
تولى قيادة الفريق موسم 1946-1947، وحصد معه لقب الكأس بالانتصار على إسبانيول، قبل أن يرحل بعد مباراتين فقط في موسمه الثاني مع ريال مدريد.
وعاد في الولاية الثانية في منتصف موسم 1950-1951، وتمت إقالته بعد 16 مباراة فقط.
ميجيل مونيوز
يُعد مونيوز من أبرز المدربين في تاريخ ريال مدريد، حيث تولى المهمة في المرحلة الأخيرة من موسم 1958-1959، وقاد الفريق إلى وصافة الليجا والتأهل إلى كأس أوروبا.
وبعد 12 شهرًا فقط، عاد لتولي المسؤولية مرة أخرى، واستمر لمدة 14 عاما حقق خلالها 9 ألقاب في الليجا، وكأس أوروبا مرتين، وكأس الملك مرتين، ولقب كأس إنتركونتيننتال.
لويس مولوني
تولى مولوني تدريب ريال مدريد 4 مرات، كانت المهمة الأولى عام 1974، وحقق لقب الكأس قبل أن تتم إقالته ويتولى بدلا منه ميلان ميلانيتش.
وعاد مولوني مرة أخرى بعد 3 سنوات، وقاد الفريق لتحقيق الليجا مرتين قبل أن تتم إقالته مرة أخرى.
وفي نهاية موسم 1981-1982، قاد الفريق في آخر مباراتين، وأنهى الميرنجي معه الموسم في المركز الرابع، وآخر ولاية له في عام 1985، حيث قاد الفريق لتحقيق لقب كأس أوروبا بعد إقالة أمانسيو أمارو.
ألفريدو دي ستيفانو
تولى الأسطورة تدريب ريال مدريد بعد نهاية فترة مولوني الثالثة، وأنهى الموسم في المركز الثاني بالدوري، وحقق لقب كأس الملك.
وكانت الولاية الثانية لدي سيتفانو كمدرب مؤقت عام 1991، عقب إقالة جون توشاك.
ليو بينهاكر
تولى الهولندي تدريب ريال مدريد في الفترة بين 1986 و1989، وتوج بلقب الليجا مرتين، وكأس الملك مرة، وكأس السوبر.
وعاد لقيادة الفريق في فبراير 1992، لكنه فشل في تكرار نجاحه في الولاية الأولى واحتل المركز الثاني في الليجا.
خوسيه أنطونيو كاماتشو
استقال كاماتشو مرتين خلال مسيرته التدريبية القصيرة جدًا مع ريال مدريد، الأولى حين تولى المهمة عام 1998، واستقال بعد 22 يوما فقط.
والولاية الثانية كانت بعد عمله فترة في بنفيكا، إذ عاد للبرنابيو في صيف 2004، لكنه استقال بعد بداية الموسم.
فابيو كابيلو
قاد كابيلو، ريال مدريد عام 1996، بعد تجربته في ميلان، وفاز بالدوري المحلي في الموسم الأول له بعد منافسة شرسة مع برشلونة.
وبعد 10 سنوات، كرر التاريخ نفسه، حين فاز باللقب على حساب برشلونة في الولاية الثانية موسم 2006-2007، قبل أن يُغادر بعد عام واحد فقط.