يستعد فريق يوفنتوس الإيطالي، لاستضافة أتلتيكو مدريد الإسباني، على ملعب أليانز، غدًا الثلاثاء، في إطار منافسات إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ويملك الأتلتي فرصة أفضل لحجز بطاقة التأهل إلى ربع نهائي دوري الأبطال، بعدما أنهى مباراة الذهاب فائزًا بهدفين دون رد، على ملعب واندا متروبوليتانو، بالعاصمة الإسبانية "مدريد"، حيث يكفيه الخسارة بفارق هدف وحيد من أجل مواصلة المشوار القاري.
ويحتاج اليوفي لتحقيق العودة، وصنع "ريمونتادا"، يتغلب بها على خسارته ذهابًا، بالفوز بفارق 3 أهداف، للعبور بشكل مباشر إلى الدور ربع النهائي.
تنكيس الراية
وشهدت منافسات دوري الأبطال وصول أحد ممثلي العاصمة الإسبانية "مدريد" إلى الدور ربع النهائي على الأقل منذ موسم 2010/ 2011.
وفي موسم 2009/ 2010، ودع الأتلتي البطولة من دور المجموعات، بينما خرج القطب الآخر، ريال مدريد، من الدور ثمن النهائي على يد ليون الفرنسي.
ومنذ ذلك الحين، واصل فريق واحد على الأقل من العاصمة الإسبانية طريقه إلى نصف النهائي، بتواجد الريال الدائم في هذا الدور منذ بداية 2011.
وفي حالة نجاح يوفنتوس في تحقيق العودة، فإن تلك الريمونتادا ستتسبب في تنكيس راية مدريد، لأول مرة في دور الـ8 منذ سنوات، لا سيما بعد إقصاء ريال مدريد من دور الـ16، على يد أياكس أمستردام الهولندي، في موقعة لازال صداها يتردد في سنتياجو برنابيو إلى الآن.
عامل الحسم
ورغم الأفضلية التي يتمتع بها الروخي بلانكوس أمام اليوفي، نظرًا لفوزه ذهابًا وعدم استقباله أي هدف في ملعبه، إلا أن البيانكونيري يملك عامل حسم من العيار الثقيل.
ويعول المدرب الإيطالي ماسيمليانو أليجري على كريستيانو رونالدو، اللاعب الأغلى في تاريخ النادي، لحسم قمة الغد.
ويملك الدون سجلًا عامرًا بالأهداف الحاسمة أمام رجال المدرب دييجو سيميوني، على مدار 9 سنوات قضاها بقميص الريال، قبل رحيله لليوفي الصيف الماضي.
وخاض رونالدو 32 مباراة مع الفريق الملكي ضد أتلتيكو، نجح خلالها في تسجيل 22 هدفًا وصناعة 8 أخرى.
كما تذوق رونالدو طعم الانتصار أمام الأتلتي 15 مرة، فيما خسر 9 مباريات، وتعادل في 8 أخرى، وهو ما يجعله خطرًا حقيقيًا على فريق العاصمة الإسبانية.
ملك الهاتريك
ورغم عدم نجاحه في هز شباك أتلتيكو في الذهاب، إلا أن تاريخ رونالدو حافل بأهدافه الحاسمة، لا سيما الثلاثيات التي مزق بها شباك الفريق الإسباني.
وتجرع رجال سيميوني مرارة كأس ملك "الهاتريك"، حينما سجل رونالدو ثلاثية في ذهاب نصف نهائي البطولة في موسم 2016/ 2017.
تلك الثلاثية ساهمت في عبور الريال للمباراة النهائية، بعدما تمكن المرينجي من الفوز (3-0)، قبل الخسارة إيابًا بهدفين مقابل هدف.
ولم يستطع الدولي البرتغالي تسجيل سوى هدف وحيد في دوري الأبطال هذا الموسم، لكنه يأمل في الانفجار كما جرت العادة في الأدوار الإقصائية، كما حدث قبل عامين.
شاهد أيضًا: رونالدو ينبش أسرار أتلتيكو في الليلة الاستثنائية
ويملك الأتلتي فرصة أفضل لحجز بطاقة التأهل إلى ربع نهائي دوري الأبطال، بعدما أنهى مباراة الذهاب فائزًا بهدفين دون رد، على ملعب واندا متروبوليتانو، بالعاصمة الإسبانية "مدريد"، حيث يكفيه الخسارة بفارق هدف وحيد من أجل مواصلة المشوار القاري.
ويحتاج اليوفي لتحقيق العودة، وصنع "ريمونتادا"، يتغلب بها على خسارته ذهابًا، بالفوز بفارق 3 أهداف، للعبور بشكل مباشر إلى الدور ربع النهائي.
تنكيس الراية
وشهدت منافسات دوري الأبطال وصول أحد ممثلي العاصمة الإسبانية "مدريد" إلى الدور ربع النهائي على الأقل منذ موسم 2010/ 2011.
وفي موسم 2009/ 2010، ودع الأتلتي البطولة من دور المجموعات، بينما خرج القطب الآخر، ريال مدريد، من الدور ثمن النهائي على يد ليون الفرنسي.
ومنذ ذلك الحين، واصل فريق واحد على الأقل من العاصمة الإسبانية طريقه إلى نصف النهائي، بتواجد الريال الدائم في هذا الدور منذ بداية 2011.
وفي حالة نجاح يوفنتوس في تحقيق العودة، فإن تلك الريمونتادا ستتسبب في تنكيس راية مدريد، لأول مرة في دور الـ8 منذ سنوات، لا سيما بعد إقصاء ريال مدريد من دور الـ16، على يد أياكس أمستردام الهولندي، في موقعة لازال صداها يتردد في سنتياجو برنابيو إلى الآن.
عامل الحسم
ورغم الأفضلية التي يتمتع بها الروخي بلانكوس أمام اليوفي، نظرًا لفوزه ذهابًا وعدم استقباله أي هدف في ملعبه، إلا أن البيانكونيري يملك عامل حسم من العيار الثقيل.
ويعول المدرب الإيطالي ماسيمليانو أليجري على كريستيانو رونالدو، اللاعب الأغلى في تاريخ النادي، لحسم قمة الغد.
ويملك الدون سجلًا عامرًا بالأهداف الحاسمة أمام رجال المدرب دييجو سيميوني، على مدار 9 سنوات قضاها بقميص الريال، قبل رحيله لليوفي الصيف الماضي.
وخاض رونالدو 32 مباراة مع الفريق الملكي ضد أتلتيكو، نجح خلالها في تسجيل 22 هدفًا وصناعة 8 أخرى.
كما تذوق رونالدو طعم الانتصار أمام الأتلتي 15 مرة، فيما خسر 9 مباريات، وتعادل في 8 أخرى، وهو ما يجعله خطرًا حقيقيًا على فريق العاصمة الإسبانية.
ملك الهاتريك
ورغم عدم نجاحه في هز شباك أتلتيكو في الذهاب، إلا أن تاريخ رونالدو حافل بأهدافه الحاسمة، لا سيما الثلاثيات التي مزق بها شباك الفريق الإسباني.
وتجرع رجال سيميوني مرارة كأس ملك "الهاتريك"، حينما سجل رونالدو ثلاثية في ذهاب نصف نهائي البطولة في موسم 2016/ 2017.
تلك الثلاثية ساهمت في عبور الريال للمباراة النهائية، بعدما تمكن المرينجي من الفوز (3-0)، قبل الخسارة إيابًا بهدفين مقابل هدف.
ولم يستطع الدولي البرتغالي تسجيل سوى هدف وحيد في دوري الأبطال هذا الموسم، لكنه يأمل في الانفجار كما جرت العادة في الأدوار الإقصائية، كما حدث قبل عامين.
شاهد أيضًا: رونالدو ينبش أسرار أتلتيكو في الليلة الاستثنائية