"أنا دائمًا أدعم وسأستمر في دعم هذا الفريق، لكن امتلاك الأفضل يجعلك تصنع الفارق ويساعد في تحقيق الأهداف"، هكذا كان تعقيب أندريا أنييلي، رئيس نادي يوفنتوس، على موافقة البرتغالي كريستيانو رونالدو، على عرض السيدة العجوز في الصيف الماضي.
ففي مفاجأة من العيار الثقيل، لم يكن يتوقعها أكثر المتفائلين من مشجعي السيدة العجوز، ضم اليوفي "صاروخ ماديرا"، وبصفقة تخطت حاجز الـ100 مليون يورو.
واستغلت إدارة البيانكونيري، رفض ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، تلبية رغبة الدون بزيادة راتبه ليحصل على 30 مليون يورو سنويًا، من أجل إقناعه بارتداء قميص السيدة العجوز.
وبعد 9 سنوات من التألق والإنجازات وحصد 4 ألقاب دوري أبطال أوروبا، قرر رونالدو وضع حد لمسيرته مع الميرنجي، والبحث عن تحد جديد في ناد من كبار القارة العجوز.
وسيطر البيانكونيري في السنوات الماضية على كل الألقاب المحلية، ولكنه لا زال يفتقد رفع ذات الأذنين، منذ عام 1996، ويُعول على نجمه الجديد لقيادته لتحقيق اللقب الغائب.
سيناريو مجنون؟
في كرة القدم لا توجد ثوابت، وبالتالي كل شيء يمكن أن يحدث بين عشية وضحاها، وربما تنجح إدارة يوفنتوس من خلال سيناريو جنوني آخر، في ضم الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة.
وعلى الرغم من عشق ميسي لبرشلونة، وحب الجماهير الجارف له، لكنه فكر من قبل في الرحيل عن صفوف البارسا حين واجه عدة مشاكل كان أبرزها أزمته مع الضرائب.
والفرصة حانت مؤخرًا، حيث التقطت الكاميرات تياجو، نجل ميسي، يرسم شعار يوفنتوس في دفتره الخاص، خلال حضوره مع والده لقاء برشلونة وإنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا، الذي فاز به البارسا بهدفين دون رد.
وأشارت التقارير الصحيفة، إلى أن ميسي طلب من نجله الاحتفاظ بالورقة واستجاب الطفل.
وعاش ميسي ورونالدو خلال السنوات العشر الأخيرة في صراع شرس على الجوائز الفردية دون أي منازع لهما، فهل تأتي اللحظة التي لم يتخيلها أي مشجع بوجود الثنائي في فريق واحد؟
ففي مفاجأة من العيار الثقيل، لم يكن يتوقعها أكثر المتفائلين من مشجعي السيدة العجوز، ضم اليوفي "صاروخ ماديرا"، وبصفقة تخطت حاجز الـ100 مليون يورو.
واستغلت إدارة البيانكونيري، رفض ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، تلبية رغبة الدون بزيادة راتبه ليحصل على 30 مليون يورو سنويًا، من أجل إقناعه بارتداء قميص السيدة العجوز.
وبعد 9 سنوات من التألق والإنجازات وحصد 4 ألقاب دوري أبطال أوروبا، قرر رونالدو وضع حد لمسيرته مع الميرنجي، والبحث عن تحد جديد في ناد من كبار القارة العجوز.
وسيطر البيانكونيري في السنوات الماضية على كل الألقاب المحلية، ولكنه لا زال يفتقد رفع ذات الأذنين، منذ عام 1996، ويُعول على نجمه الجديد لقيادته لتحقيق اللقب الغائب.
سيناريو مجنون؟
في كرة القدم لا توجد ثوابت، وبالتالي كل شيء يمكن أن يحدث بين عشية وضحاها، وربما تنجح إدارة يوفنتوس من خلال سيناريو جنوني آخر، في ضم الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة.
وعلى الرغم من عشق ميسي لبرشلونة، وحب الجماهير الجارف له، لكنه فكر من قبل في الرحيل عن صفوف البارسا حين واجه عدة مشاكل كان أبرزها أزمته مع الضرائب.
والفرصة حانت مؤخرًا، حيث التقطت الكاميرات تياجو، نجل ميسي، يرسم شعار يوفنتوس في دفتره الخاص، خلال حضوره مع والده لقاء برشلونة وإنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا، الذي فاز به البارسا بهدفين دون رد.
وأشارت التقارير الصحيفة، إلى أن ميسي طلب من نجله الاحتفاظ بالورقة واستجاب الطفل.
وعاش ميسي ورونالدو خلال السنوات العشر الأخيرة في صراع شرس على الجوائز الفردية دون أي منازع لهما، فهل تأتي اللحظة التي لم يتخيلها أي مشجع بوجود الثنائي في فريق واحد؟