تسارع إدارة الهلال السعودي، لإنهاء ملف المهاجم الأجنبي، قبل إغلاق باب الانتقالات.
وبحسب التقارير الإعلامية الصادرة اليوم من الصحافة الفرنسية، فإن اسم المهاجم الفرنسي أنتوني موديست (30 عاما) لاعب تيانجين الصيني، بات مطروحا بقوة على طاولة الفريق الأزرق، بطلب من المدرب البرتغالي، خورخي جيسوس.
ويملك موديست، الذي يرتبط بعقد مع ناديه الصيني حتى شتاء 2020، مسيرة حافلة، حيث كانت انطلاقته مع نادي نيس الفرنسي، ولعب هناك لمدة موسمين، شارك خلالهما في 42 مباراة وسجل 3 أهداف، والتحق بعدها بنادي أنجيه الفرنسي لموسم واحد، ولعب في 37 مباراة، وسجل 20 هدفا.
وحط موديست الرحال بعدها في بوردو، ولعب هناك لموسمين، شارك خلالها في 52 مباراة، وسجل 14 هدفا.
وغادر المهاجم الفرنسي، باتجاه الدوري الإنجليزي، وبالتحديد مع بلاكبيرن روفرز، بنظام الإعارة من بوردو، وشارك مع النادي الإنجليزي في 9 مباريات، لم يسجل خلالها أي هدف، ليجدد بوردو إعارته، ولكن هذه المرة داخل فرنسا، مع باستيا، حيث لعب هناك في 36 مباراة، وسجل خلالها 15 هدفا.
وفي صيف 2013، غادر موديست مرة أخرى الدوري الفرنسي، لينضم إلى صفوف هوفنهايم الألماني، الذي لعب لصالحه لمدة موسمين، وشارك في 55 مباراة، مسجلا 19 هدفا.
وبقرابة الـ5 ملايين يورو، غادر موديست هوفنهايم تجاه كولن، صيف 2015، ليشارك مع ناديه الجديد في 68 مباراة خلال موسمين، سجل فيها 40 هدفا.
تألق المهاجم الفرنسي، فتح شهية الصينيين للتعاقد معه، وهذا ما تم في صيف 2017 بانتقاله إلى تيانجين الصيني، بصفقة بلغت قيمتها 35 مليون يورو.
وبخلاف القيمة المالية العالية التي دفعها الصينيون للتعاقد مع موديست، فإن عقد انتقاله من كولن، الذي كان بنظام الإعارة لمدة موسمين، بدفع 6 ملايين يورو لكل موسم، مع إلزامية الشراء بعدها بـ29 مليون يورو، شهد بندا ربما هو الأغرب في عقود لاعبي كرة القدم.
واشترط كولن على النادي الصيني، إضافة بند الوفاء في عقد اللاعب، وهو ما يلزم نادي تيانجين دفع كامل قيمة الصفقة البالغة 35 مليون يورو، في حالة "وفاة اللاعب" أو توقفه عن ممارسة كرة القدم لأي سبب من الأسباب، وبالفعل وافق النادي الصيني على هذا الشرط.
وبحسب التقارير الإعلامية الصادرة اليوم من الصحافة الفرنسية، فإن اسم المهاجم الفرنسي أنتوني موديست (30 عاما) لاعب تيانجين الصيني، بات مطروحا بقوة على طاولة الفريق الأزرق، بطلب من المدرب البرتغالي، خورخي جيسوس.
ويملك موديست، الذي يرتبط بعقد مع ناديه الصيني حتى شتاء 2020، مسيرة حافلة، حيث كانت انطلاقته مع نادي نيس الفرنسي، ولعب هناك لمدة موسمين، شارك خلالهما في 42 مباراة وسجل 3 أهداف، والتحق بعدها بنادي أنجيه الفرنسي لموسم واحد، ولعب في 37 مباراة، وسجل 20 هدفا.
وحط موديست الرحال بعدها في بوردو، ولعب هناك لموسمين، شارك خلالها في 52 مباراة، وسجل 14 هدفا.
وغادر المهاجم الفرنسي، باتجاه الدوري الإنجليزي، وبالتحديد مع بلاكبيرن روفرز، بنظام الإعارة من بوردو، وشارك مع النادي الإنجليزي في 9 مباريات، لم يسجل خلالها أي هدف، ليجدد بوردو إعارته، ولكن هذه المرة داخل فرنسا، مع باستيا، حيث لعب هناك في 36 مباراة، وسجل خلالها 15 هدفا.
وفي صيف 2013، غادر موديست مرة أخرى الدوري الفرنسي، لينضم إلى صفوف هوفنهايم الألماني، الذي لعب لصالحه لمدة موسمين، وشارك في 55 مباراة، مسجلا 19 هدفا.
وبقرابة الـ5 ملايين يورو، غادر موديست هوفنهايم تجاه كولن، صيف 2015، ليشارك مع ناديه الجديد في 68 مباراة خلال موسمين، سجل فيها 40 هدفا.
تألق المهاجم الفرنسي، فتح شهية الصينيين للتعاقد معه، وهذا ما تم في صيف 2017 بانتقاله إلى تيانجين الصيني، بصفقة بلغت قيمتها 35 مليون يورو.
وبخلاف القيمة المالية العالية التي دفعها الصينيون للتعاقد مع موديست، فإن عقد انتقاله من كولن، الذي كان بنظام الإعارة لمدة موسمين، بدفع 6 ملايين يورو لكل موسم، مع إلزامية الشراء بعدها بـ29 مليون يورو، شهد بندا ربما هو الأغرب في عقود لاعبي كرة القدم.
واشترط كولن على النادي الصيني، إضافة بند الوفاء في عقد اللاعب، وهو ما يلزم نادي تيانجين دفع كامل قيمة الصفقة البالغة 35 مليون يورو، في حالة "وفاة اللاعب" أو توقفه عن ممارسة كرة القدم لأي سبب من الأسباب، وبالفعل وافق النادي الصيني على هذا الشرط.