فتحت إصابة كينجلسي كومان، نجم بايرن ميونخ بابًا من الذكريات السيئة التي طاردت الفريق البافاري في السنوات الأخيرة، وتسببت بشكل رئيسي في حرمانه من التتويج بدوري أبطال أوروبا أكثر من مرة.
ووفقًا لما نشرته صحيفة "بيلد" الألمانية، فإن موسم كومان انتهى بعدما أجرى عملية جراحية في الكاحل، وبالتالي سيفتقد الفريق البافاري لخدمات أحد أبرز لاعبيه هذا الموسم.
وتطور كومان بشكل ملحوظ تحت قيادة يوب هاينكس، هذا الموسم إذ سجل 7 أهداف وصناعة 8 آخرين في مختلف المسابقات.
ويرصد موقع أبرز الذكريات السيئة للفريق البافاري في السطور الآتية.
2010
تعرض فرانك ريبيري للطرد المباشر في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال، لتدخله العنيف على ليساندرو لوبيز لاعب أولمبيك ليون وقتها، إذ عوقب بعدها بالإيقاف لـ3 مباريات، وبالتالي لم يستطع خوض المباراة النهائية التي خسرها فريقه بهدفين دون رد أمام إنتر ميلان الإيطالي.
2011
واجه بايرن ميونخ، نظيره إنتر ميلان مرة أخرى في ثمن نهائي دوري الأبطال بالموسم التالي، وكان العملاق الألماني الأقرب للتأهل بعدما فاز في إيطاليا بهدف نظيف، إلا أن مباراة العودة شهدت خروج آريين روبن للإصابة، وهو ما ساعد النيراتزوري على تكثيف هجومه والفوز في النهاية بنتيجة 3-2، والصعود إلى ربع النهائي.
2012
لعبت الإيقافات دورها في هذه النسخة، حيث دخل الفريق البافاري المباراة النهائية أمام تشيلسي الإنجليزي، بدون دافيد ألابا وهولجر بادشتوبر ولويس جوستافو بسبب تراكم البطاقات، في الوقت الذي كانت فيه قائمة الفريق محدودة الخيارات، وبالتالي اضطر هاينكس للعب بأناتولي تيموتشوك لاعب الوسط كقلب دفاع وقتها.
ورغم تفوق الفريق البافاري فنيًا على تشيلسي خلال تلك المباراة، إلا أن ركلات الحظ الترجيحية ابتسمت للبلوز، ومنحته اللقب الأول في دوري الأبطال من قلب ميونخ.
2014
كان بايرن ميونخ يسير بخطى ثابتة، ويقدم عروضًا جيدة جدًا على كافة المستويات في الموسم الأول لبيب جوارديولا حتى وقعت إصابة تياجو ألكانتارا، الذي كان يعد محور اللعب في خطة المدرب الإسباني وقتها، ليتعرض بعدها الفريق لهزيمة قاسية أمام ريال مدريد الإسباني في نصف نهائي دوري الأبطال بخماسية نظيفة في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
2015
كان موسمًا كارثيًا من حيث الإصابات لبايرن ميونخ، فقبل مواجهة برشلونة بنصف نهائي دوري الأبطال دخل الفريق هذا الدور بدون دافيد ألابا وروبن وريبيري للإصابة، كما لعب ليفاندوفسكي المباراة، وهو يرتدي قناعًا واقيًا بعد اصطدامه القوي بحارس بوروسيا دورتموند قبلها بنصف نهائي كأس ألمانيا.
2016
غاب روبن مجددًا للإصابة عن بايرن قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في نصف نهائي الأبطال، بالإضافة إلى جيروم بواتينج، ولعب وقتها جوارديولا بخافي مارتينيز ودافيد ألابا كقلبي دفاع، قبل أن يعتمد على بواتينج غير الجاهز تمامًا في لقاء العودة.
2017
شكلت إصابة ليفاندوفسكي قبل مواجهة ريال مدريد بذهاب ربع نهائي دوري الأبطال، ضربة موجعة للبايرن خاصة أنه لم يكن يمتلك مهاجمًا آخر، بالإضافة إلى هبوط مستوى توماس مولر الموسم الماضي، وصب ذلك في مصلحة الفريق الملكي الذي نجح في اجتياز الفريق البافاري بنتيجة 6-3 في مجموع المباراتين.
ووفقًا لما نشرته صحيفة "بيلد" الألمانية، فإن موسم كومان انتهى بعدما أجرى عملية جراحية في الكاحل، وبالتالي سيفتقد الفريق البافاري لخدمات أحد أبرز لاعبيه هذا الموسم.
وتطور كومان بشكل ملحوظ تحت قيادة يوب هاينكس، هذا الموسم إذ سجل 7 أهداف وصناعة 8 آخرين في مختلف المسابقات.
ويرصد موقع أبرز الذكريات السيئة للفريق البافاري في السطور الآتية.
2010
تعرض فرانك ريبيري للطرد المباشر في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال، لتدخله العنيف على ليساندرو لوبيز لاعب أولمبيك ليون وقتها، إذ عوقب بعدها بالإيقاف لـ3 مباريات، وبالتالي لم يستطع خوض المباراة النهائية التي خسرها فريقه بهدفين دون رد أمام إنتر ميلان الإيطالي.
2011
واجه بايرن ميونخ، نظيره إنتر ميلان مرة أخرى في ثمن نهائي دوري الأبطال بالموسم التالي، وكان العملاق الألماني الأقرب للتأهل بعدما فاز في إيطاليا بهدف نظيف، إلا أن مباراة العودة شهدت خروج آريين روبن للإصابة، وهو ما ساعد النيراتزوري على تكثيف هجومه والفوز في النهاية بنتيجة 3-2، والصعود إلى ربع النهائي.
2012
لعبت الإيقافات دورها في هذه النسخة، حيث دخل الفريق البافاري المباراة النهائية أمام تشيلسي الإنجليزي، بدون دافيد ألابا وهولجر بادشتوبر ولويس جوستافو بسبب تراكم البطاقات، في الوقت الذي كانت فيه قائمة الفريق محدودة الخيارات، وبالتالي اضطر هاينكس للعب بأناتولي تيموتشوك لاعب الوسط كقلب دفاع وقتها.
ورغم تفوق الفريق البافاري فنيًا على تشيلسي خلال تلك المباراة، إلا أن ركلات الحظ الترجيحية ابتسمت للبلوز، ومنحته اللقب الأول في دوري الأبطال من قلب ميونخ.
2014
كان بايرن ميونخ يسير بخطى ثابتة، ويقدم عروضًا جيدة جدًا على كافة المستويات في الموسم الأول لبيب جوارديولا حتى وقعت إصابة تياجو ألكانتارا، الذي كان يعد محور اللعب في خطة المدرب الإسباني وقتها، ليتعرض بعدها الفريق لهزيمة قاسية أمام ريال مدريد الإسباني في نصف نهائي دوري الأبطال بخماسية نظيفة في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
2015
كان موسمًا كارثيًا من حيث الإصابات لبايرن ميونخ، فقبل مواجهة برشلونة بنصف نهائي دوري الأبطال دخل الفريق هذا الدور بدون دافيد ألابا وروبن وريبيري للإصابة، كما لعب ليفاندوفسكي المباراة، وهو يرتدي قناعًا واقيًا بعد اصطدامه القوي بحارس بوروسيا دورتموند قبلها بنصف نهائي كأس ألمانيا.
2016
غاب روبن مجددًا للإصابة عن بايرن قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في نصف نهائي الأبطال، بالإضافة إلى جيروم بواتينج، ولعب وقتها جوارديولا بخافي مارتينيز ودافيد ألابا كقلبي دفاع، قبل أن يعتمد على بواتينج غير الجاهز تمامًا في لقاء العودة.
2017
شكلت إصابة ليفاندوفسكي قبل مواجهة ريال مدريد بذهاب ربع نهائي دوري الأبطال، ضربة موجعة للبايرن خاصة أنه لم يكن يمتلك مهاجمًا آخر، بالإضافة إلى هبوط مستوى توماس مولر الموسم الماضي، وصب ذلك في مصلحة الفريق الملكي الذي نجح في اجتياز الفريق البافاري بنتيجة 6-3 في مجموع المباراتين.