بسـم الله الرحمن الرحيـم السـلام عليـكم ورحمة الله تعآلى و بركآتهـ أهـلا بكل الباستيين و الباستيآت .. و خصوصا عشآق الروايات ~ كيف أحوالكم ؟ آمـل أن تكونوا بخيـر عدنـا مجددا بفصل جديد من حرب شوارع .. و في موعده المحدد هههه و كما أخبرتكم في الفصل السابق فهذه خاتمـة لماضي داي تشآن ~ ابتداء من الفصل القادم بإذن الله سنعود مجددا للحرب التي تركناها في المنتصف XD أتقدم بشكر خاص للأوفياء الذين أفرحونا بردهم في الفصل السابق : @وعامووَ - @Memo chan - @Espada - @lora متابعتكم شرف لنا .. أريغآتو ^^ و بانتظار عودة بقية المتابعين الذين اشتقنا كثيرا لتعليقاتهـم خاصة الذين حصلوا على شخصيات رئيسية في الرواية .. >> الجدد سنخصص لكم شخصيات رائعة قريبا بإذن الله .. ما ان ننتهي من ارك الحرب + إن لاحظتم أي أخطاء فيرجى تنبيهنـا .. فقد تنتبهون لأشياء تغافلنا عنها ~ و إن كان هناك أي إبهام في لقطة ما أو حدث غير مفهوم فلا تترددوا في الإشارة إلى الأمر قد نشرحه لكم مباشرة في الرد أو نخصص له مكانا في فصول أخرى ليصل لكل المتابعين حسنا .. الآن أترككم مع الفصل الجديد متمنيـة لكم قراءة ممتعة ~ العنــوان : حرب شـوارع المؤلفتيـن : @Holmes Apprentice و @Akatsuki التصنيف : عصابـات - بوليسـي - أكشن - كوميديــآ - غموض تــآريخ الصدور : 04 جوان / يونيـو 2017 الشخصيـآت : أعضآء منتــدى THE BEST مقطع + [ مقطع ] : كلام الراوي + وصف للمواقف و الحركات ، إذا جاء بعد إسم الشخصية فهـو يعبر عن الحالـة و عندمــآ يكون في وسـط أو نهاية الكلام فهـو يدل على التصرف [ مقطع ] : للمكان أو الزمان مقطع : كلام الشخصيات بصوت مسموع مقطع : كلام داخلي أو تفكير - : شخصية لم يذكر إسمها بعد أو شخصية ثانوية لا حاجة لذكر اسمها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ : للفصل بين المشاهـد خاصة عندما يتغير المكان أو الوقت (*) : مصطلـح سيتم شرحه * مقطـع : إضافة لشرح أو تفسير مصطلح أو شيء معين [ حـرب شوارع - الفصـل 18 ] : ما وراء راية السـلم .. التـحـرر .. . . [ لمحة من الماضي - البدايـة ] ضجيـج .. نفس الضجيج دائمـا .. نفس الأصوات البائسـة التي تعكـر صفـو تفكيرنـا .. و تجبرنـا على العودة للواقـع كلما حاولنـا أن نسرح بعيـدا .. [ قبـل 12 سنـة ] ( دايموند 10 سنـوات .. ) توقفـت عن عد الأشخاص الذين تحولوا إلى جثث بسببي منذ فترة طويلـة .. أصبحت رؤية الدماء جزءا من روتيني اليومـي .. و سفكهـا أمـر لا مفر منه .. كبـرت و ازداد يقيني يوما بعد يوم بـأن " من لا يَقتـُل .. يُـقتـَل " هـذا ما أعاننـي على الحفاظ على حياتي .. أو على الأقـل تجنب الأشياء المزعجـة بقدر الإمكـان .. لكن ذلك أيضـا ما جعلني أبـرز .. بطريقـة لم أكن أريدهـا على الإطلاق .. فلفـت الأنظـار آخر ما كنت أتمنـاه .. لكن ما حدث قد حدث .. و جرنـي إلى مرحلـة أخرى من المتاعـب .. - هييه ! ذلك الصغيـر مجددا ! - أجل .. يقال أنه تمكن من الإطاحـة بالهدف بنفسـه .. رغم أنه ضحى بمجموعة من زملائه خلال العمليـة - تشيه .. القائـد الأعلى أثنى عليه كثيرا رغم ذلك - أجل .. لكن الضابط المسؤول بدا منزعجـا - لقد سرق الأضواء منه .. يا له من طفل غير محظوظ ~ - [ يبتسم ] أراهن أنه لن يترك صغيرنا داي تشان يحظى بحياة هادئة من الآن فصاعدا . دايموند : مجموعة من الحمقى .. " أن أحظى بحيـاة هادئة " هاه .. هذا الحلم بعيـد المنال .. مهما حاولت نبـش ذاكرتي فلا أستطيـع العثور على ذكرى واحدة هادئـة .. تخليـت عن ذلك الحلم منذ أمد بعيـد .. و الآن .. أصبح هدفي الوحيد هو الإبتعاد عن المتاعـب فحسب .. لكن هذا أيضـا أصبح طلبا صعب التحقيق .. دايموند : تشيه .. ها هو ذا يظهر أمامي مجددا .. بنظراته الحاقـدة المعتادة .. أو ربما هي أكثر حقدا هذه المرة .. ؟ - أحسنت عملا أيها الصبي ! الجميـع يثني على الإنجازات العظيمـة التي حققتها مؤخرا يبدو أننا حصلنـا على جنـدي كفـؤ أخيرا دايموند [ بعد لحظة صمت ] : شكرا ... وقف يحدق بي للحظـات قبل أن يقترب مني أكثـر .. لطالمـا كانت أنفاسي تحتبـس عندما يقترب .. و لطالما كنت أشعر بوجهي يشحب عندما يحدثني بشكل مباشـر نظرا للماضي " الخاص " الذي جمعنا فأعتقد أن هذا كان طبيعيـا .. طبعا كان هذا قبل فترة .. فمؤخـرا أصبـحت لا أشعر و لو بذرة خوف و أنا أمامـه ربمـا لأنني اختبـرت أشياء مخيفـة أكثر .. ؟ أو لأنـه " لم يعد يشكل خطرا علي " .. ؟ مهما يكـن .. التفكير في هذا ليس بالشيء الهام حاليـا .. غريـزة البقاء التي طورتهـا تحثنـي على الإبتعاد عنه بقدر الإمكـان .. و هذا ما أحاول فعله لكني .. بقيت ثابتـا أبادله التحديق للحظات و وجهينـا أصبح لا يفصلهما سوى بضع سنتيمترات .. ابتسم بسخرية قبل أن يبعد وجهه و يربت على رأسي ثم يغادر .. دايمونـد : ... . لم يدم الأمر طويلا حتى أدركـت أن الشعور السيء الذي انتابني كان في محله .. كالعـادة .. و ها أنا محاصـر بين مجموعـة من رشاشـات العدو المصوبـة نحو رأسي فلم يتبق لي سوى ترك سلاحي و رفـع يدي مستسلمـا .. أو .. الانتحار تجنبـا للأسر .. ؟ نااه .. دعنـا نتبع الخيار الأول ~ الأمر الغريب هو أنهـم كانوا متساهلين جدا معي .. ربما لأنني كنت " طفلا " في نظرهم .. تبعتـهم بصمت .. و هم بدورهم لم يحاولوا التحدث معي .. في الوقت الحـالي .. السبب الرئيسي لكوني في هذا الموقف هو " اتبـاع الأوامـر " و التي مهما نظرت إليهـا فهي لم تكن منطقيـة إطلاقا في هذا الموقف و خضعت لها رغم ذلك لأنني لا أملك خيارا آخر .. كل التفاصيـل تقودني إلى نتيجـة واحدة " هو يريـد التخلص مني " دايمـوند : حسنا .. ماذا علينا أن نفعل الآن .. [ يبتسم ] هه .. مليئـون بالثغرات .. " استخدم أحدهم كدرع و أطح بالبقية " كان هذا من الأساسيـات التي علمها لنا ضابطنـا الموقر و لم أمنع نفسي من تطبيقهـا على ساحة المعركـة .. لم يستغرق الأمر طويلا حتى سقطـوا جميعا جثثا هامدة مضرجيـن بدمائهم بلا حراك دايموند [ يتنهـد ] : كما توقعـت .. يبدو أنه كان يمتلك خطـة إحتياطيـة .. - ليس سيئـا ! أنت تطبـق ما تعلمتـه باحتراف أيها الجندي ! [ يبتسـم ] " مـات مدافعـا عن مبادئ وطنـه و أخذ معـه خمسـة من جنود العدو " سيكون عنوانا لطيفا لنهايـة مسيرتك .. ألا تعتقد ذلك ؟ أخـذت فكرة عامة عن كيفية وصوله لمرتبتـه الحالية بعد كلامه هـذا " التخلص من كل من يقف في طريقك " .. أجل .. هذا يليق تماما به .. دايموند : حسنـا .. أعتقد أنها ستكون نهاية لطيفـة فعلا لم يتـردد في تصويب ذلك المسدس نحـوي .. و بقي يحدق مبتسمـا .. ليس كأنني متمسك بالحياة لتلك الدرجة .. لم أكن حيا منذ البداية على أية حال .. لذا .. " المـوت " لم يكن أبدا شيئـا يخيفنـي .. بل ربمـا كنت أتطلـع له في أعمـاقي لكـــن .. " الموت على يده هو بالتحديد " ... دايمونـد [ يخفض رأسه و يبتسم ] : دعنا نضع رهاننـا و لنر ما سيحدث .. - [ متفاجئ ] ماذا .. ؟ " غريـزة البقاء أقـوى مما يمكنني التحكم به .. كما ترى .. " لم يكن من الصعب إزالة صمام الأمان من القنبلـة اليدويـة التـي كانت خلف ظهري منذ البداية .. و لم أتوقع أن يصدمـه ذلك لهذه الدرجـة دايموند : ماذا ؟ من يراك هكـذا سيعتقد أنك لم تدس أرض المعركة من قبل .. [ إنفجـار ] انفجـرت على بعد عدة أمتار من كل منـا .. و لم يتعرض أي منا للأذى بالتأكيـد .. لم تكن سوى طريقة روتينيـة لتشتيت الانتباه .. يجب أن تكون مدركـا لذلك يا سيد ضابط ~ استغلالهـا للوصول إليه بأسهل طريقـة و تجريـده من سلاحـه كان كشرب الماء .. الآن .. انقلبـت الموازيـن .. - [ بتـردد ] ما الذي .. تفعله .. ؟ دايمونـد [ ضحكة ساخرة ] : هييييه ! أكان الأمـر دائما بهذه السهولـة ؟ - [ غاضب ] أبعـد ذلك الرشاش حالا ! تعرف جيدا عقوبـة الخونـة .. أليس كذلك ؟ [ يصرخ ] هل تريد أن أعيدك إلى زنزانتك المظلمـة ؟ !! دايمونـد [ نظرة باردة مخيفـة ] : " الأقـوى هو دائما صاحب اليد العليـا " .. ألست من علمنـا هذا ؟ - ... و الآن ؟ ماذا علي أن أفعـل بـه ؟ تبادرت إلى ذهنـي عشرات الأفكـآر .. و شعرت بمتعـة حقيقيـة و أنا أتخيـل ما يمكنني أن أفعـل به كنت أسمع صوتا صادرا من داخلي يصرخ قائلا : " اجعلـه يتذوق من نفـس الكأس " .. و اقتنعـت فعلا بذلك للحظـات ! حتى أنني بدأت أضحك كالمجنون أمامـه .. نظراته الخائفـة المرتعبـة .. كنت لأقـدم أي شيء لرؤيتهـا ! لكن .. ما إن ظهرت على وجـهه حتى أصبـح الأمر مملا بالفعـل دايموند [ بإحباط ] : هـاه ؟ بهذه السرعـة ؟ وضعـت قنبلـة يدويـة في فمـه و تأملت رأسه ينفجر إلى أشـلاء .. و .. انتهى الأمر .. !! بهذه البساطـة ؟ بهذه السهولـة ؟ بهذه السرعـة ؟!! ما الذي كنت أفعلـه إلى غايـة الآن ؟ لماذا لم أفعلهـا منذ وقت طويـل ؟ لا علينـا .. ليس كأن الأمر بتلك الأهميـة .. على أية حـال .. دايموند : و الآن .. ماذا بعـد ؟ . غادرت المكان سريـا عبر اقتحـام طائرة نقل الجثث .. و دفن نفسي بينهـا .. لم يكتشف أحد كوني على قيد الحياة .. و لا قتلي للضابـط .. و عندمـا قاموا بإحصاء الجنود نهاية العمليـة الأخيرة .. تم تصنيفي ضمن " الجنود المقتولين في أرض العدو " بجانب الضابط .. عدت للوطـن .. كشخص ميت .. و أصبحت بلا هويـة .. دايموند [ إبتسامة ماكرة ] : أمر مثالـي لم أتخيـل أبدا أنه سيحدث يومـا .. بعدها غادرت الثكنـة العسكريـة .. تضليل الحراس و خداع كاميرات المراقبـة لم يكن بالأمر السهل .. لكن مقارنـة بالعمليات التي خضناها خلال مسيرتنـا كجنود .. فلم يكن ذلك بالأمر المستحيل ! اختفيـت .. بلا أثـــر .. كل شيء كان مثاليـا .. أهو حظي الجيـد الذي استفاق من سباتـه فجـأة ؟ أم أن الحيـاة تلعب معـي مجددا .. مخبئـة لي مفاجآت فظيعـة مستقبـلا ؟ . . شوارع واسعـة متراميـة الأطراف .. طرق مكتظـة و صفوف من السيارات المركونـة .. مبانـي شاهقـة الارتفاع .. عصريـة التصميم .. حدائق عموميـة زينتـهـا أشجار باسقـة خضراء .. و جمع غفيـر من الناس بشتـى الأعمـار .. كان هذا أول مكان يصادف طريقي منذ هروبي من الجيـش .. الضجيـج في المدينـة كان صاخبـا .. لكنه لم يكن يزعجنـي إطلاقا .. دايمونـد : لم آكل شيئـا منذ يوميـن .. علي أن أجد طعاما على الأقل .. توجهـت إلى أقرب مكان وقعت عليه عيني .. و كان عبـارة عن مقهـى شعبي .. جلست على المنضـدة العاليـة و بقيت أنتظر للحظات قدوم عامل المقهـى - ماذا تطلب أيها الصغيـر دايموند : أي شيء يؤكل .. - هاه ؟ هذا مقهى و ليس مطعم .. [ بريبـة ] لديك ما تدفـع به على الأقـل .. ؟ دايمونـد [ ببرودة ] : أسيفي هذا بالغرض ؟ تحولـت ملامحـه إلى الخوف و الجـزع للحظـة بعد أن صوبت مسدسي نحوه .. قبل أن يسترخي ضاحكـا - [ ضحكة ساخرة ] أطفــال هذه الأيام ~ مسدسـات الألعاب أصبحت كل ما يثير اهتمامكم مؤخـرا ~ دايمـوند : ... [ صوت إطلاق النار ] كان ذلك تصرفا تافهـا مني .. و لا فائـدة منـه .. ربمـا اعتدت على سفك الدماء كثيرا لدرجـة أنني شعرت بالحنين إليهـا .. ؟ على أية حال .. عمـت الفوضى في المكان و تعالـت الصرخـات .. و لم تمض دقائـق حتى فرغ المقهـى و عم الهدوء مؤقتـا .. دايموند : ... - " إكس ام - 17 " .. مثير للاهتمام .. من أين حصلت على شيء كهـذا ؟ [ يبتسـم ]
رجل واحد بقي في المكان و لم يتأثر بما حدث .. كان جالسـا بجانبـي يرتشـف قهوتـه الداكنـة بكل هدوء .. دايموند : ... - همم ؟ لا بأس إن لم تكن تود الإجابـة .. لم يتحرك من مكانه حتى أنهى فنجانـه بالكامـل .. ثم وقف و وضع قبعتـه المسطحـة خطا خطوتيـن للأمام ثم توقف و التفت إلي مجددا - لو كنت مكانك لغادرت المكان قبل حضور الشرطـة دايموند : المغـادرة .. ؟ ثم إلى أين .. ؟ تجاهلت كلامه و اكتفيت بتفحص المكان باحثا عن أقرب شيء صالح للأكـل .. بطريقة ما .. يبدو أنه أدرك الأمر .. فقد أخرج من جيبـه علبـة شوكولاتـة و مدها نحوي دايموند [ منزعج ] : ... حسنا .. ماذا يعني هذا ؟ هل يشفق علي .. ؟ لا بأس .. سأتخلص منه لاحقا فحسب .. قبل أن أنعـم بتذوق أي شيء .. بدأت صافرات سيارات الشرطـة تعكر هدوء المكان .. - [ نظرة جادة ] اتبعنـي ! دايموند : هاه ؟ . كان هذا أول لقـاء مع " زعيـم ليسنيـس " و لم تمض فتـرة طويلـة حتى جعلنـي أتطلـع لفلسفتـه و طريقتـه في فعل الأمور .. هممم .. أكـان الأمر كذلك فعـلا ؟ أم أنني انجرفت وراء طلائع الحرية فحسب ؟ على أية حـال .. كان الأمر " ممتعـا " .. لهـذا ما زلت أقوم به .. هذا كل شيء ~ [ لمحة من الماضي - النهـايـة ] . . [ الفصل الثـامن عشـر - النهايــــة ] شخصيـات ظهرت في الفصول السابقـة : [ ريــن ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @"ρsүcнσ" رابط العضويـة : هنــآ [ إيـرو ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @ERU رابط العضويـة : هنــآ [ سايكـو ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @"ρsүcнσ" رابط العضويـة : هنــآ [ روز ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @Rosseta رابط العضويـة : هنــآ [ روي ] العمـر : 42 الإسم في المنتدى : @Rosseta رابط العضويـة : هنــآ [ فــان ] العمـر : 23 الإسم في المنتدى : @Vinax رابط العضويـة : هنــآ [ دارك ( لمدا 9 ) ] العمـر : 25 الإسم في المنتدى : @"fяɪєиɒ ɒαяĸ" رابط العضويـة : هنــآ [ دايمـوند ( لمدا 1 ) ] العمـر : 22 الإسم في المنتدى : @diamond<3 رابط العضويـة : هنــآ [ هـاروتـا ] العمـر : 23 الإسم في المنتدى : @aska haruta رابط العضويـة : هنــآ [ تينمـا ] العمـر : 19 الإسم في المنتدى : @TINMA رابط العضويـة : هنــآ [ كيــن ] العمـر : 19 الإسم في المنتدى : @KANEKI KEN رابط العضويـة : هنــآ [ ميــرا ] العمـر : 27 الإسم في المنتدى : @Mercat رابط العضويـة : هنــآ [ جــي ( لمدا 2 ) ] العمـر : 20 الإسم في المنتدى : @Jprot رابط العضويـة : هنــآ [ أمانـو ( لمدا 5 ) ] العمـر : 28 الإسم في المنتدى : @amano رابط العضويـة : هنــآ [ لــي ] العمـر : 16 الإسم في المنتدى : @Lee رابط العضويـة : هنــآ [ رضــا ] العمـر : 25 الإسم في المنتدى : @reda12 رابط العضويـة : هنــآ [ لاف ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @Levander رابط العضويـة : هنــآ [ يـوشي ] العمـر : 28 الإسم في المنتدى : @بسمة أمل رابط العضويـة : هنــآ [ إكـس ( لمدا 3 ) ] العمـر : 25 الإسم في المنتدى : @Exella رابط العضويـة : هنــآ [ حـرب شـوارع ] فهرس الفصـول ~ |