يعتبر "فيتامين د”، الذي يعرف أيضا باسم فيتامين الشمس، عنصرا غذائيا ضروريا يمكن الحصول عليه بصورة طبيعية من التعرض المعتدل لأشعة الشمس، ومن الغذاء بمقدار أقل.
ومع ذلك يعاني كثيرون في العالم نقص هذا المكون الغذائي المهم بسبب نمط الحياة المعاصر، ونقص التعرض للشمس بصورة كافية.
وتحتاج عظام الإنسان وأسنانه إلى الاحتفاظ بقوتها وذلك عن طريق السماح للجسم بامتصاص الكالسيوم الذي نستمده من الطعام والمكملات الغذائية.
وبعبارة أخرى، لا يهم مقدار ما نتناوله من حليب لتعزيز كالسيوم العظام ما لم يحصل جسمنا على كفايته من فيتامين د.
كذلك تحتاج الأعصاب إلى نقل الرسائل من الدماغ إلى باقي أعضاء الجسم وبالعكس.
ويحتاج نظام المناعة في الجسم إلى مقاومة البكتيريا والفيروسات.
فيتامين الشمس
ويمكن أن يؤدي نقص فيتامين د عند البالغين إلى تلين العظام، والأعراض المتمثلة في آلام العظام وضعف العضلات تعد مؤشرا على وجود مستويات غير ملائمة من فيتامين د، لكن مثل هذه الأعراض لا يلحظها الإنسان في المراحل الأولى من المرض.
على أي حال، يمكن الحصول على فيتامين د من مصادر طبيعية أخرى غير الشمس، وتحديدا من الأغذية، مثل زيت سمك القد والأسماك الدهنية مثل السلمون وكذلك من سمك التونا وزيت عباد الشمس.
ومع ذلك يعاني كثيرون في العالم نقص هذا المكون الغذائي المهم بسبب نمط الحياة المعاصر، ونقص التعرض للشمس بصورة كافية.
وتحتاج عظام الإنسان وأسنانه إلى الاحتفاظ بقوتها وذلك عن طريق السماح للجسم بامتصاص الكالسيوم الذي نستمده من الطعام والمكملات الغذائية.
وبعبارة أخرى، لا يهم مقدار ما نتناوله من حليب لتعزيز كالسيوم العظام ما لم يحصل جسمنا على كفايته من فيتامين د.
كذلك تحتاج الأعصاب إلى نقل الرسائل من الدماغ إلى باقي أعضاء الجسم وبالعكس.
ويحتاج نظام المناعة في الجسم إلى مقاومة البكتيريا والفيروسات.
فيتامين الشمس
ويمكن أن يؤدي نقص فيتامين د عند البالغين إلى تلين العظام، والأعراض المتمثلة في آلام العظام وضعف العضلات تعد مؤشرا على وجود مستويات غير ملائمة من فيتامين د، لكن مثل هذه الأعراض لا يلحظها الإنسان في المراحل الأولى من المرض.
على أي حال، يمكن الحصول على فيتامين د من مصادر طبيعية أخرى غير الشمس، وتحديدا من الأغذية، مثل زيت سمك القد والأسماك الدهنية مثل السلمون وكذلك من سمك التونا وزيت عباد الشمس.