قصة أهل الكهف
حدثت قصة اصحاب الكهف في مكان وزمان غير معروفين، في قرية كان اهلها وملكها يعبدون الاصنام وآله اخري من دون الله عز وجل، وفي هذا المجتمع الفاسد ظهر مجموعة من الشباب الذي آمنوا بالله عز وجل ورفضوا السجود لغيره، اتخذ هؤلاء الشباب كهفاً إختاره الله عز وجل وملأ قلوبهم بالإيمان والحكمة والنور، وكان مكاناً لعبادتهم .
وهنا حدثت المعجزة الكبري حيث ظل هؤلاء الشباب نائمين في هذا الكهف ثلاثة مائة وتسعين سنين، كما قال بعض العلمماء وعندما استيقظوا قال بعضهم أنهم مكثوا يوماً او بعض يوم .
بعثوا احدهم يشتري لهم الطعام وهناك كانت المفأجاة الكبري حيث تغير كل شئ، النفود والقرية واهلها والحاكم الظالم الذي كان يهددهم بالقتل إن لم يعودوا عن دينهم .
قصة صاحب الجنتين
تتحدث القصة عن إنسان مؤمن وآخر كافر، والحوار الذي دار بينهما، حيث اعطي الله عز وجل لكلاهما مالاً فأنفق المؤمن ماله في مرضاة الله تعالي ولم يبخل بينما كفر الآخر بنعمة الله ورزقه وإزداد شحه وبخله، وحاول المؤمن كثيراً ان ينصح الكافر ولكن دون جدوي، فدمر الله عز وجل كل ملكه وندم الكافر علي ذلك وأصبح يتمني لو كان أنفق ماله في مرضاة الله وتواضع منذ البداية .
قصة موسى والخضر
ورد عن الرسول صلي الله عليه وسلم في صحيح البخاري أنه سئل عن أعلم الناس، فقال موسي عليه السلام : أنا ، فعاتبه الله عز وجل حيث إنه لم يرد العلم إليه وأمره أن يذهب إلي شخص أعلم منه، وأعطاه اشارة وهي أن يحمل معه حوتاً وعندما يفقده سوف يجد هذا الرجل .. وجد سيدنا موسي الخضر وأراد أن يعلمه ولكنه قال إنه لن يصبر علي ما سيراه، لأنه لا يعلم السبب وراءه، ولكن سيدنا موسى عليه السلام أخبره أنه سيكون صابراً إن شاء الله وسيطعيه في كل شئ، وكان شرط الخضر وقتها ألا يسأله سيدنا موسي عن أى شئ، انطلقا معاً ومرا علي ثلاثة مواضع ذكرت في سورة الكهف بشكل دقيق ولكن سيدنا موسي عليه السلام في كل مرة كان يسأل ولم يطق الصمت، ولكن عندما أخبره الخضر بالاسباب في النهاية عرف سيدنا موسي الحكمة من كل ذلك .. وبهذا يعلمنا الله تعالى أنّ علمه لا ينفد وأنّ علمنا هو جزءٌ صغير جداً لا يذكر مقارنةً بعلمه سبحانه وتعالى.
قصة ذي القرنين
ذو القرنين هو ملك عادل صالح نشر العدل في الارض، وقد قص الله تعالي حكايته في سورة الكهف وكيف كان ينتقل من قوم إلي قوم ويحل مشاكلهم، بما مكنه الله عز وجل به في الارض، حتي وصل إلي قوم قريبين من يأجوج ومأجوج فاشتكوا له ما يلحقهم من ضرر من ورائهم من القتل وغيره، فقرر ذو القرنين أن يساعد هؤلاء القوم، فقام ببناء سد عظيم يحجب يأجوج ومأجوج عن الناس، وذلك السد هو الذي حدثنا عنه القرآن الكريم ورسول الله صلي الله عليه وسلم وسوف يفتح يأجوج ومأجوج هذا السد عند اقتراب الساعة .
حدثت قصة اصحاب الكهف في مكان وزمان غير معروفين، في قرية كان اهلها وملكها يعبدون الاصنام وآله اخري من دون الله عز وجل، وفي هذا المجتمع الفاسد ظهر مجموعة من الشباب الذي آمنوا بالله عز وجل ورفضوا السجود لغيره، اتخذ هؤلاء الشباب كهفاً إختاره الله عز وجل وملأ قلوبهم بالإيمان والحكمة والنور، وكان مكاناً لعبادتهم .
وهنا حدثت المعجزة الكبري حيث ظل هؤلاء الشباب نائمين في هذا الكهف ثلاثة مائة وتسعين سنين، كما قال بعض العلمماء وعندما استيقظوا قال بعضهم أنهم مكثوا يوماً او بعض يوم .
بعثوا احدهم يشتري لهم الطعام وهناك كانت المفأجاة الكبري حيث تغير كل شئ، النفود والقرية واهلها والحاكم الظالم الذي كان يهددهم بالقتل إن لم يعودوا عن دينهم .
قصة صاحب الجنتين
تتحدث القصة عن إنسان مؤمن وآخر كافر، والحوار الذي دار بينهما، حيث اعطي الله عز وجل لكلاهما مالاً فأنفق المؤمن ماله في مرضاة الله تعالي ولم يبخل بينما كفر الآخر بنعمة الله ورزقه وإزداد شحه وبخله، وحاول المؤمن كثيراً ان ينصح الكافر ولكن دون جدوي، فدمر الله عز وجل كل ملكه وندم الكافر علي ذلك وأصبح يتمني لو كان أنفق ماله في مرضاة الله وتواضع منذ البداية .
قصة موسى والخضر
ورد عن الرسول صلي الله عليه وسلم في صحيح البخاري أنه سئل عن أعلم الناس، فقال موسي عليه السلام : أنا ، فعاتبه الله عز وجل حيث إنه لم يرد العلم إليه وأمره أن يذهب إلي شخص أعلم منه، وأعطاه اشارة وهي أن يحمل معه حوتاً وعندما يفقده سوف يجد هذا الرجل .. وجد سيدنا موسي الخضر وأراد أن يعلمه ولكنه قال إنه لن يصبر علي ما سيراه، لأنه لا يعلم السبب وراءه، ولكن سيدنا موسى عليه السلام أخبره أنه سيكون صابراً إن شاء الله وسيطعيه في كل شئ، وكان شرط الخضر وقتها ألا يسأله سيدنا موسي عن أى شئ، انطلقا معاً ومرا علي ثلاثة مواضع ذكرت في سورة الكهف بشكل دقيق ولكن سيدنا موسي عليه السلام في كل مرة كان يسأل ولم يطق الصمت، ولكن عندما أخبره الخضر بالاسباب في النهاية عرف سيدنا موسي الحكمة من كل ذلك .. وبهذا يعلمنا الله تعالى أنّ علمه لا ينفد وأنّ علمنا هو جزءٌ صغير جداً لا يذكر مقارنةً بعلمه سبحانه وتعالى.
قصة ذي القرنين
ذو القرنين هو ملك عادل صالح نشر العدل في الارض، وقد قص الله تعالي حكايته في سورة الكهف وكيف كان ينتقل من قوم إلي قوم ويحل مشاكلهم، بما مكنه الله عز وجل به في الارض، حتي وصل إلي قوم قريبين من يأجوج ومأجوج فاشتكوا له ما يلحقهم من ضرر من ورائهم من القتل وغيره، فقرر ذو القرنين أن يساعد هؤلاء القوم، فقام ببناء سد عظيم يحجب يأجوج ومأجوج عن الناس، وذلك السد هو الذي حدثنا عنه القرآن الكريم ورسول الله صلي الله عليه وسلم وسوف يفتح يأجوج ومأجوج هذا السد عند اقتراب الساعة .