سؤال من جيجي:
ما هي الاسماء التي لا تصغّر؟ ما عدا أسماء المعظمين والملائكة ولفظ الجلالة.
الجواب:
1-أن يكون المصغر اسما فلا يصغّر الفعل ولا الحرف وشذّ تصغير فعل التعجب،مثل:ما أميلح هذا الولد!
2-أن يكون المصغر اسما معربا فلا تصغر المضمرات،مثل:من وكيف ونحوهما وشذ تصغير بعض أسماء الإشارة والموصولات.
والحقيقة أنه سمع عن العرب تصغير:
- ذان وتان وهما اسما إشارة وهما معربان فتصغيرهما قياسي إلا أنّ العرب غيّرت فيهما تغييرا لا يتطلّبه التّصغير كفتح أولهما وتشديد الياء فقالوا ذَيان وتَيان ومن هنا كان الشذوذ.
- وكذلك الحال في الأسماء الموصولة وبخاصة اللّذان واللّتان فهما معربان،فتصغيرهما قياسي إلا أنّ العرب فتحت أولهما عند التصغير فقالوا:اللّذيان واللّتيان ومن هنا كان الشذوذ إذ القياس الضم.
3-أن يكون الاسم المراد تصغيره قابلا للتصغير فلا تصغّر:
- الأسماء التي يلازمها التعظيم مثل كبير وجسيم.
- ولا الأسماء المعظمة كأسماء الله والأنبياء والملائكة لما بينها وبين تصغيرها من تناف في المعنى.
- ولا الأشياء الثابتة زمنيا كأسماء الشهور وأيام الأسبوع.
- ولا لفظ (كل وجميع وأجمع) للدلالة على العموم والشمول
- ولا لفظ (بعض) لأنه يدل بنفسه على التقليل
- ولا كلمة (غير وسوى) لأنهما يدلان على المغايرة
- ولا لفظ البارحة وإذا.
- ولا جمع الكثرة.
- ولا المشتقات التي تعمل عمل فعلها
- ولا المصادر.
4-أن يكون الاسم خاليا من صيغ التصغير وشبهها فلا يصغّر لفظ الكميت (من الخيل) ومهيمن لأن ذلك شبيه بصيغة التصغير.
ما هي الاسماء التي لا تصغّر؟ ما عدا أسماء المعظمين والملائكة ولفظ الجلالة.
الجواب:
1-أن يكون المصغر اسما فلا يصغّر الفعل ولا الحرف وشذّ تصغير فعل التعجب،مثل:ما أميلح هذا الولد!
2-أن يكون المصغر اسما معربا فلا تصغر المضمرات،مثل:من وكيف ونحوهما وشذ تصغير بعض أسماء الإشارة والموصولات.
والحقيقة أنه سمع عن العرب تصغير:
- ذان وتان وهما اسما إشارة وهما معربان فتصغيرهما قياسي إلا أنّ العرب غيّرت فيهما تغييرا لا يتطلّبه التّصغير كفتح أولهما وتشديد الياء فقالوا ذَيان وتَيان ومن هنا كان الشذوذ.
- وكذلك الحال في الأسماء الموصولة وبخاصة اللّذان واللّتان فهما معربان،فتصغيرهما قياسي إلا أنّ العرب فتحت أولهما عند التصغير فقالوا:اللّذيان واللّتيان ومن هنا كان الشذوذ إذ القياس الضم.
3-أن يكون الاسم المراد تصغيره قابلا للتصغير فلا تصغّر:
- الأسماء التي يلازمها التعظيم مثل كبير وجسيم.
- ولا الأسماء المعظمة كأسماء الله والأنبياء والملائكة لما بينها وبين تصغيرها من تناف في المعنى.
- ولا الأشياء الثابتة زمنيا كأسماء الشهور وأيام الأسبوع.
- ولا لفظ (كل وجميع وأجمع) للدلالة على العموم والشمول
- ولا لفظ (بعض) لأنه يدل بنفسه على التقليل
- ولا كلمة (غير وسوى) لأنهما يدلان على المغايرة
- ولا لفظ البارحة وإذا.
- ولا جمع الكثرة.
- ولا المشتقات التي تعمل عمل فعلها
- ولا المصادر.
4-أن يكون الاسم خاليا من صيغ التصغير وشبهها فلا يصغّر لفظ الكميت (من الخيل) ومهيمن لأن ذلك شبيه بصيغة التصغير.