الموضوع منقول للامانه فقط اعجبنى
وذلك لما لهذه الحلقات من قيمة كبيرة .. ساعدتنى لمعرفة حقائق وامور عن رب
العالمين ..... لم اكن اعرفها وامور كنت اعرفها ولم يكن لها فى حياتى قيمة
كبيرة ... فأحببت أن يشاركنى من لا يعرف الأستاذ عمرو او يعرفه ولكن يجهل
عليه قيمة كلام الاستاذ نتيجة لبعض اللغط ... أن يقرأ بنفسه ما يقوله لنا
الأستاذ عمرو ونتعلمه ومنه لنحيا بإسماء الله الحسنى على خطى نبياً الكريم
وزى ما بنقول فى مصر .... يعنى هذا هو الرجل وهذا كلامه
وارجوووووووووووو منكم المتابعه ..... والله المستعان
اول حلقة كانت مقدمة ... وضح لنا فيها الأستاذ منهج البرنامج وسبب اختياره للموضوع وهدفه منه .... تفضلوا معى....... (حلقة المقدمة )
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أهلا بكم وكل عام
وأنتم بخير، ربنا يتقبل منا ومنكم رمضان ويفتح علينا وعليكم، سنبدأ سوياً
بإذن الله ثلاثين حلقة في رمضان نتكلم عن برنامج يحكي عن أسماء الله
الحسنى، برنامج باسمك نحيا.
خصوصية المكان :
خصوصية المكان وعلاقته بأسماء الله الحسنى، وأنا مستشعر جلال وهيبة فهو
معنى رائع جداً أنك تتحدث عن الله سبحانه وتعالى من أمام بيت الله، وفوق
الكعبة في السماء السابعة البيت المعمور تطوف به الملائكة، وفوقه عرش
الرحمن، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا
يعودون إليه إلى يوم القيامة )، وأتخيل أن الملايين الذين يرونا الآن
بداخلهم شوق عجيب تدمع أعينهم، يتمنوا وجودهم هنا وطوافهم هنا، أتعرفون
الآية : ((وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ
العودة إليه، وأمن : تدخل تستريح وتطمئن.
وليست فقط هيبة المكان أستشعرها الآن، بل والذكريات تراودني ونحن نسجل عن
أسماء الله الحسنى من هنا، أتذكر جدنا سيدنا إبراهيم وهو قادم لهذا المكان
والله يأمره ببناء الكعبة، هو وسيدنا إسماعيل تخيل عند سماعك الآية،
((وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ
وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ ))(127) البقرة، تخيل سيدنا إبراهيم والله يأمره : ((وَأَذِّنْ
فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً...)) (27) الحج، وتخيله وهو
يقول : يا رب وأنى يبلغ صوتي ! ويقول له الله : يا إبراهيم، عليك الآذان
وعلينا البلاغ، ويقف سيدنا إبراهيم يقول : يا أيها الناس إن الله يأمركم
أن تحجوا فحجوا، ويصلنا نحن الآذان، فيأتي الملايين اليوم ونحن معهم
وتمتلئ مكة، وكلنا نقول : لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، هذا
المكان كان يطوف به النبي صلى الله عليه وسلم، وأسرى منه النبي مع سيدنا
جبريل في رحلة الإسراء والمعراج، ووقف به النبي صلى الله عليه وسلم ووضع
الحجر الأسود بيده
وذلك لما لهذه الحلقات من قيمة كبيرة .. ساعدتنى لمعرفة حقائق وامور عن رب
العالمين ..... لم اكن اعرفها وامور كنت اعرفها ولم يكن لها فى حياتى قيمة
كبيرة ... فأحببت أن يشاركنى من لا يعرف الأستاذ عمرو او يعرفه ولكن يجهل
عليه قيمة كلام الاستاذ نتيجة لبعض اللغط ... أن يقرأ بنفسه ما يقوله لنا
الأستاذ عمرو ونتعلمه ومنه لنحيا بإسماء الله الحسنى على خطى نبياً الكريم
وزى ما بنقول فى مصر .... يعنى هذا هو الرجل وهذا كلامه
وارجوووووووووووو منكم المتابعه ..... والله المستعان
اول حلقة كانت مقدمة ... وضح لنا فيها الأستاذ منهج البرنامج وسبب اختياره للموضوع وهدفه منه .... تفضلوا معى....... (حلقة المقدمة )
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أهلا بكم وكل عام
وأنتم بخير، ربنا يتقبل منا ومنكم رمضان ويفتح علينا وعليكم، سنبدأ سوياً
بإذن الله ثلاثين حلقة في رمضان نتكلم عن برنامج يحكي عن أسماء الله
الحسنى، برنامج باسمك نحيا.
خصوصية المكان :
خصوصية المكان وعلاقته بأسماء الله الحسنى، وأنا مستشعر جلال وهيبة فهو
معنى رائع جداً أنك تتحدث عن الله سبحانه وتعالى من أمام بيت الله، وفوق
الكعبة في السماء السابعة البيت المعمور تطوف به الملائكة، وفوقه عرش
الرحمن، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا
يعودون إليه إلى يوم القيامة )، وأتخيل أن الملايين الذين يرونا الآن
بداخلهم شوق عجيب تدمع أعينهم، يتمنوا وجودهم هنا وطوافهم هنا، أتعرفون
الآية : ((وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ
العودة إليه، وأمن : تدخل تستريح وتطمئن.
وليست فقط هيبة المكان أستشعرها الآن، بل والذكريات تراودني ونحن نسجل عن
أسماء الله الحسنى من هنا، أتذكر جدنا سيدنا إبراهيم وهو قادم لهذا المكان
والله يأمره ببناء الكعبة، هو وسيدنا إسماعيل تخيل عند سماعك الآية،
((وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ
وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ ))(127) البقرة، تخيل سيدنا إبراهيم والله يأمره : ((وَأَذِّنْ
فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً...)) (27) الحج، وتخيله وهو
يقول : يا رب وأنى يبلغ صوتي ! ويقول له الله : يا إبراهيم، عليك الآذان
وعلينا البلاغ، ويقف سيدنا إبراهيم يقول : يا أيها الناس إن الله يأمركم
أن تحجوا فحجوا، ويصلنا نحن الآذان، فيأتي الملايين اليوم ونحن معهم
وتمتلئ مكة، وكلنا نقول : لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، هذا
المكان كان يطوف به النبي صلى الله عليه وسلم، وأسرى منه النبي مع سيدنا
جبريل في رحلة الإسراء والمعراج، ووقف به النبي صلى الله عليه وسلم ووضع
الحجر الأسود بيده