مرحبا وعاموو
مرحباً اكتفوو
الطقم لطيف جداً والهيدر رائع على الرغم من أنه لا يتبع أسلوبكِ بإستثناء الكتابة والتأثير على الصورة طبعاً
أهذا هو إسلوبك بالتعامل مع السكرابز ؟
أم أنه إنطلاقة جديدة نحو أسلوب جديد جميل ؟
في كل الحالات جميل جدا لا يتبع اسلوبي ياللهول يبداو ان كلام اكس صحيح
هههههههههههههههههه صدقي او لاء نعم هذا هي طريقتي في التعامل مع السكربز
وبالطبع الفواصل في غاية الجمال
فماذا سنتوقع من عاشقة الفواصل ومُدربة سلسلة دروس تصميم الفواصل ؟
مشاء الله لا قوة إلا بالله والخلفية والتنسيق كل ذلك جميل :tb3:
احم احم الفواصل من تصميم اكيوو ولكني عدلت عليها لتتناسب مع الطقم ^^
بالحديث عن سلسلة الفواصل تبقى درسين ><
أشكركِ <3
بالنسبة للمُحتوى
يُعجبني كون مقالاتكِ تتسم بالقِصر فهذا سيساعد القراء -غير النهمين- على إتمام القراءة أتسمحين لي بالنقد ؟
نقداً بناءاً هدفي منه أن أصقل موهبتك هذه أكثر وأكثر ههههههههههههههههههههه لانني سيئة في الكتابة لفترة طويلة xD
بالتأكيد اعجبني انكِ ستنتقدينني
لن أكذب عليكِ وأقول أنني فهمتُ كل شيء من القراءة الأولى أحسستُ أني .. لا أعرف لكن لم أفهم أي شيء من النص .. أقصد المغزى أو أساس النص على كلٍ أعدتُ قراءة النص مرة أخرى
و
أظنكِ صورتِ لنا في هذ المشهد
كيف قصمت القشة ظهر البعير ؟
انا ايضاً لم افهمه
< أمزح امزح xD
لا لا النص لا يحمل اي رسالة هههههههههههههههههه
هذه الفتاة كانت تنتظر (لا أعرف من هو بالضبط لكن لنرمز له بـ هو) إذاً هذه الفتاة كانت تنتظر (هو) وتفكر في طريقة للعودة إليه
لكنه تأخر عليها لذا شعرت بالقلق
ثم أتصلت بأصدقاء (هو) وأخيرا بمديره الذي أخبرها بأن (هو) مايزال يعمل
ثم أتصلت ب(هو) الذي بدا متفاجئاً قليلاً من إتصالها ومشوقاً إليه ؟!
ثم الحِوار
تماماً كما قلتي ، اسمعي إليكِ الامر كل مافي الامر ان { هو } قال لها انه سيعود من العمل الساعة الـ7 ولكنه تأخر وتحجج بالعمل
فعندما تأخر مرة اخرى اتصلت بأصدقاء { هو } ومديره وعلمت انه يعمل مع انه قال لها انه سينتهي باكراً
ولكنه لا يعرف ذلك فعندما تحدثت معه بدا متشوقاً لما ستقوله ولكن خداعه وطريقته الباردة بالحديث جعلتها تنفر منه وتغلق الخط
لا يمكنني القول أنني فهمتُ تماماً علاقتهما أو مالذي تريدين -أنتِ يا وعاموو- قوله أو إيصاله في هذا النص ؟
لذا سأحلل هذا النص -وأحب ذلك- ولنرمز للفتاة بـ(هي) :
لا اريد ان اصل بشيء في هذا النص ، اشتوق لتحليلكِ
كانت (هي) تبكي ثم نامت إذا ربما تشاجرا ليلة أمس ؟ وأظنها كانت المُخطِئة لأنها كانت تفكر في كيفية العودة إليه
إذا تشاجرا (هو) و(هي) ليلة أمس وهي الآن تنتظر (هو) ليعود ربما لتعتذر منه ؟
لكن (هو) لم يعد في الموعد المحدد وتأخر كثيراً لذا قلقت (هي) وأتصلت بكل أصدقائه الذين تعرفهم
لَمَ تتصل به مباشرة لأنهما تشاجرا بالأمس أو حدث بينهما شيء ما يمنعها من ذلك
قم أتصلت بمديره ودُهِشت عندما عرفت أنه يعمل !
(هي) تُريد العودة إلى (هو) وبشدة ، لذا أتصلت عليه تُعاتبه على خداعها
لو لم تُرِد العودة إليه لأكتفت بمعرفتها أنه يخدعها وتجاهلته الكامل وألغته من حياتها ربما
لكنه مازالت تتمسك بآخر خيوط الرغبة في العودة إليه
لم يتشاجرا كما قلت سابقاً بسبب انه لم يعد سريعاً من العمل كما وعدها فنامت من شدة اليكاء
لاء تنتظره لتنسى الماضي وتنظر للحاضر ، لاء لم ترد ان تتصل بهِ حتى إذا كان بالعمل لا ينشغل
ولكن صدمتها جملة " يعمل " فأتصلت بهِ وهي حانقة منه
بالفعل كما قلتي هي تشتاق له كثيراً ولكن العمل يفرقهم ^^
ثم الحوار :
هو كتب: - اووه هذه انتي إذاً ؟ كيف حالكِ ؟
لقد تفاجئ قليلاً من إتصالها ؟!ربما لم يتوقع ذلك ، خصوصا بعد الشجار -أو الشيء الذي حصل سابقا-
ثم بادرها بالسؤال عن الحال ؟
أتراه يعرف أنها كانت تبكي ؟
أتراه يعرف أنها كانت قلقة ؟
أم أنه (منخرش) وخائف من إسطوانة كلماتها المعتادة ففكر في تشتتيتها بهذا السؤال قبل أن تنطق؟! أم كُل الإحتمالات صحيحة ؟
لا يعرف انها كانت تبكي
كل مافي الامر انه نسي وعده لها انه سيعود قبل اربع ساعات وانشغل بالعمل
هي كتب: - لماذا لم تعد إلى المنزل بعد ؟ من المفترض ان تنتهي من عملك منذ اربع ساعات !
يروقني أن أسمي جملتها السؤال الأخير أو الإهتمام الأخير من الواضح أن عِتابها هذا هو الأخير
وأنها قررت بناءاً على رده ستبني علاقتها القادمة معه
هل ستكون معه أم (ستسحب عليه)
بالفعل
هو كتب: - عزيزتي انا حقاً آسف ولكن العمل مزدحم اليوم ، علي الذهاب لدي حالات أخرى امر عليها اليوم
* إعتذار * تبرير *هروب كن رجلاً وقف وتحدث كما يتحدث الرجال واضحٌ أنه يريد أن يتهرب منها
إما خائف من مواجهتها والحديث معها أو قد مل منها
أو كلاهما
لا يتهرب منها انه طبيب وبالفعل لديه حالات كثيرة يجب ان يمر عليها
هي كتب: - كما تريد إلى اللقاء
شعرت بجفائه وتهربه وتملصه من الإجابة! لذا أرتأت أن تغادره وتحمل معها بعضاً من الكرامة !
بل رات انه يخدعها لا يريد التحدث معها فأنسحبت
هو كتب: - صحيح نسيت اخباركِ لقد اردت ان اقول لكِ انني اريد التحدث معكِ
عندما أدبرت أتاها مسرعاً يُريد إستثارة رغبتها في الحديث معه
والإستمرار بمطاردته
ربما لم يعتد على هكذا إسلوب منها ؟
(وشخصياً أظنه الأسلوب الأمثل في التعامل معه )
هههههههههههه
هي كتب: - الآن ؟ ظننتك مشغولاً ولكن ... أتراني اخطأت الظن ؟ علي الذهاب
(كفو والله أعجبتني الفتاة )الآن ؟ الآن تحمل ألف وجع ووجع .. الآن فقط تريد الحديث معي ؟
ظننتك مشغولا عني ، مشغولا بكل شيء عني ، مشغولا بأي شيء
ولكن أتراني أخطأتُ الظن ؟
وعن أي ظن تتحدثي يا (هي) ؟
عن ظنكِ أن (هو) شخص جيد ؟
أم ظنكِ أن (هو) لن يُبكيكِ ؟
أم ظنكِ أن (هو) حصل له مكروه فتأخر عليك قبل ساعات ؟
أم ظنكِ أن (هو) لم يخدعكِ ؟
أم ظنكِ أن (هو) كان مع أحد رفاقه ؟
أم (ظنكِ) أن (هو) سيستجيب لعتابكِ كما ترغبين ؟
أم ظنكِ .. أم ظنكِ ..
أم ظُنونكِ ؟!
- علي الذهاب .. إنه نداء الكرامة ؟ نداء القشة ؟ نداء حُب الذات المتأخر ؟
لا نعرف لكنها أبلت حسناً
فـعليها أن تذهب
ولا ظن من هؤلاء xD
كل مافي الامر ارادت ان تعاتبه فقالت له ..
ظننتك لديك حالات تريد ان تكشف عنها ولكن .. اتراني اخطأت الظن ؟ فانت تريد التحدث
فتركته وكأنها تقول له انت تمزح صحيح ؟ تقول لديك حالات ثم تريد ان تتحدث معي ليس لدي وقت !
هو كتب: - انت...ظري ! تباً اغلقت الخط .
(
أحسن تستاهل ، بعد تبغاها تنتظرك؟ )
وهاهو يستمر بالكذب - النهاية -
النهاية التي شتتني ! أرى أن (هو) لا يكذب لأن مديره قال أنه يعمل
(إلا إذا كان المدير متواطئ معه قصة أخرى )
بل كان يعمل ، ولكنه وعدها بالعودة سريعاً ولكنه انشغل بالعمل ونسي وعده فظنت انه يخدعها
على كل حال هذا المشهد أحب أن أسميه مشهد عاااادل جداً
وأحب هذا النوع من الوهلة الأولى تبدو (هي) (دلوعة) وتنتظر أن يكلمها (هو)و يتحدث معها حتى في عمله !
لكن قراءة مابين وخلف ووراء السطور -التي آمل أني وُفِقتُ في التوصل إليها-
تكشف أن هذا المشهد ماهو إلا المشهد الأخير والحلقة النهائية من هذه القصة
وهذا هو الإبداع بعينه
اليكِ قصة المقال وهذا سري
انه مقتبس من لعبة العبها من الابتدائية انها شخصيات وانا العب دورها
وعنوان الموضوع مقتبس واردت ان اضع السطر بالمقال فكتبت مقالاً كاملاً ليس له هدف فقط
من اجل عنوان الموضوع او من اجل ذلك السطر xDDD
مشاء الله لا قوة إلا بالله موهبة ثمينة ياوعاموو إحتفظي بها جيداً بالمناسبة هذا النص ذكرني بقصيدة قرأتها سابقاً بإسم (ثورة الشك)
إطلعي عليها من فضلكِ لاحقا
تم تقييمكِ
احب الشعر ساقرأها الآن شكراً لكِ ^^
انرتِ اكتفوو اعجبني ردكِ كثيراً