الخطأ الأول
ترك بعض الناس السحور ، وهذا خلاف السنة ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان من هديه السحور ،
ثم إنه قد حث عليه وجعله فارقا بين صيامنا وصيام أهل الكتاب ، ، يقول عليه الصلاة والسلام :
( تسحروا ؛ فإن في السحور بركة ) متفق عليه ، ويقول عليه الصلاة والسلام :
( فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب ، أكلة السحر ) رواهمسلم ، وعلاوة على ما تقدم ،
فإن في السحور تقوية على الصيام ، فلا ينبغي تركه.
الخطأ الثاني
تعجيل السحور وتقديمه في منتصف الليل أو قبل الفجر بساعة أو ساعتين ، وهو خلاف السنة ؛
فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( عَجِّلوا الإفطار ، وأخِّروا السحور ) رواه الطبراني وصححه الألباني
والسنة أن يكون السحور في وقت السحر قبيل طلوع الفجر بشيء يسير ؛ ومنه سمي السحور سحوراً ،
فعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - و زيد بن ثابت تسحَّرَا ، فلما فرغا من سُحُورهما
قام النبي - صلى الله عليه وسلّم - إلى الصلاةِ فصلَّى ، فسُئِل أنس : كم كان بين فراغِهما من سُحُورهما
ودخولهما في الصلاةِ ؟ قال : " قدْرَ ما يقرأ الرجل خمسين آية " رواه البخاري .
الخطأ الثالث
الاستمرار في الأكل والشرب مع أذان الصبح وهو يسمع النداء ،
والواجب أن يحتاط العبد لصومه ، فيمسك بمجرد أن يسمع أذان المؤذن.
ترك بعض الناس السحور ، وهذا خلاف السنة ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان من هديه السحور ،
ثم إنه قد حث عليه وجعله فارقا بين صيامنا وصيام أهل الكتاب ، ، يقول عليه الصلاة والسلام :
( تسحروا ؛ فإن في السحور بركة ) متفق عليه ، ويقول عليه الصلاة والسلام :
( فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب ، أكلة السحر ) رواهمسلم ، وعلاوة على ما تقدم ،
فإن في السحور تقوية على الصيام ، فلا ينبغي تركه.
الخطأ الثاني
تعجيل السحور وتقديمه في منتصف الليل أو قبل الفجر بساعة أو ساعتين ، وهو خلاف السنة ؛
فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( عَجِّلوا الإفطار ، وأخِّروا السحور ) رواه الطبراني وصححه الألباني
والسنة أن يكون السحور في وقت السحر قبيل طلوع الفجر بشيء يسير ؛ ومنه سمي السحور سحوراً ،
فعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - و زيد بن ثابت تسحَّرَا ، فلما فرغا من سُحُورهما
قام النبي - صلى الله عليه وسلّم - إلى الصلاةِ فصلَّى ، فسُئِل أنس : كم كان بين فراغِهما من سُحُورهما
ودخولهما في الصلاةِ ؟ قال : " قدْرَ ما يقرأ الرجل خمسين آية " رواه البخاري .
الخطأ الثالث
الاستمرار في الأكل والشرب مع أذان الصبح وهو يسمع النداء ،
والواجب أن يحتاط العبد لصومه ، فيمسك بمجرد أن يسمع أذان المؤذن.