وضع منتخب أوزبكستان لكرة القدم نظيره الاردني في ورطة حقيقية، حين اختار أن تقام المباراة الودية بينهما الأحد على ملعب اتحاد كرة القدم الإماراتي في دبي، وهو ملعب تدريبي لا تتسع مدرجاته لأكثر من 84 مقعدا، كما قرر القائمون على المنتخب الأوزبكي إغلاق المباراة أمام الإعلام ومنع دخول كاميرات التصوير وخاصة التلفزيونية داخل حدود الملعب، وهذه القرارات تعود إلى كون منتخب أوزبكستان هو من رتب لإقامة المباراة ومنتخب الأردن سيكون بمثابة الضيف.
القائمون على ملعب الاتحاد الإماراتي بينوا أنهم سيمنعوا المصورين من الدخول لمنطقة الملعب أو التواجد بين الجمهور، كما سيقسمون مدرجات الملعب بالتساوي بين الجمهور الأردني والأوزبكي، ولن يسمحوا بدخول أي أعداد إضافية، مما يعني 42 متفرج لكل منتخب.
الورطة التي وقع فيها المنتخب الاردني تتمثل في أنه اعتاد على حضور عدد كبير من جمهوره للمباريات الودية التي يخوضها بالعادة في دبي بشكل خاص، حيث تتواجد جالية أردنية كبيرة في هذه الإمارة، وبالتالي فلن يجد الجمهور المتوقع حضوره أماكن كافية مما قد يتسبب في إشكاليات كبيرة.
ويلكينز يرفع البطاقة الحمراء
من جهته رفع المدير لمنتخب النشامى الإنجليزي راي ويلكينز البطاقة الحمراء في وجه اللاعب حسن عبد الفتاح، وأكد أن تألق "الشاطر حسن" في الدوري القطري لا يعني استدعاءه للمنتخب، كون سبب الاستبعاد ليس له علاقة بالناحية الفنية، ولكن بسبب عدم تلبية عبد الفتاح لنداء المنتخب ورفضه مرافقة الفريق للعب مباراة ودية أمام أستونيا.
وكان عبد الفتاح قد رفض الالتحاق ببعثة المنتخب بحجة رفض ناديه لخويا القطري، لكن ويلكينز عبر عن استيائه لمشاركة حسن في مباراة ودية في اعتزال زميله السابق في الوحدات رأفت علي، وبشكل حاسم قال ويلكينز عقب تدريب المنتخب الأردني في دبي قبل قليل: "من لا يخدم وطنه، لا حاجة للمنتخب به".
ورشح ويلكينز المنتخبات الكبيرة للفوز باللقب الآسيوي خاصة أستراليا البلد المضيف واليابان وكوريا الجنوبية، واستبعد وصول المنتخبات العربية إلى منصة التتويج لفارق المستوى.
وعن رؤيته لمنتخبات العراق واليابان وفلسطين التي سيواجهها الأردن في الدور الأول، قال ويلكينز إنها جميعا غيرت أجهزتها الفنية كما حدث أيضا مع منتخب الأردن الذي يدربه، والأمر يجعل الاحتمالات مفتوحة، وسيبذل قصارى جهده لبلوغ المنتخب الأردني لأدوار متقدمة.
القائمون على ملعب الاتحاد الإماراتي بينوا أنهم سيمنعوا المصورين من الدخول لمنطقة الملعب أو التواجد بين الجمهور، كما سيقسمون مدرجات الملعب بالتساوي بين الجمهور الأردني والأوزبكي، ولن يسمحوا بدخول أي أعداد إضافية، مما يعني 42 متفرج لكل منتخب.
الورطة التي وقع فيها المنتخب الاردني تتمثل في أنه اعتاد على حضور عدد كبير من جمهوره للمباريات الودية التي يخوضها بالعادة في دبي بشكل خاص، حيث تتواجد جالية أردنية كبيرة في هذه الإمارة، وبالتالي فلن يجد الجمهور المتوقع حضوره أماكن كافية مما قد يتسبب في إشكاليات كبيرة.
ويلكينز يرفع البطاقة الحمراء
من جهته رفع المدير لمنتخب النشامى الإنجليزي راي ويلكينز البطاقة الحمراء في وجه اللاعب حسن عبد الفتاح، وأكد أن تألق "الشاطر حسن" في الدوري القطري لا يعني استدعاءه للمنتخب، كون سبب الاستبعاد ليس له علاقة بالناحية الفنية، ولكن بسبب عدم تلبية عبد الفتاح لنداء المنتخب ورفضه مرافقة الفريق للعب مباراة ودية أمام أستونيا.
وكان عبد الفتاح قد رفض الالتحاق ببعثة المنتخب بحجة رفض ناديه لخويا القطري، لكن ويلكينز عبر عن استيائه لمشاركة حسن في مباراة ودية في اعتزال زميله السابق في الوحدات رأفت علي، وبشكل حاسم قال ويلكينز عقب تدريب المنتخب الأردني في دبي قبل قليل: "من لا يخدم وطنه، لا حاجة للمنتخب به".
ورشح ويلكينز المنتخبات الكبيرة للفوز باللقب الآسيوي خاصة أستراليا البلد المضيف واليابان وكوريا الجنوبية، واستبعد وصول المنتخبات العربية إلى منصة التتويج لفارق المستوى.
وعن رؤيته لمنتخبات العراق واليابان وفلسطين التي سيواجهها الأردن في الدور الأول، قال ويلكينز إنها جميعا غيرت أجهزتها الفنية كما حدث أيضا مع منتخب الأردن الذي يدربه، والأمر يجعل الاحتمالات مفتوحة، وسيبذل قصارى جهده لبلوغ المنتخب الأردني لأدوار متقدمة.