كيف تضيـــعُ المرأة؟
هنـالك من المسـلمـات المتبـرجـات هداهن الله من ترى جمالها في السفور، و تلك بالاختلاط و أخرى بالانحلال، و رابعة في التبرج و خـامسة في التّعرف على الأجـانب..و حدِّث و لا حرج، من تلك الصور المظلمة من الجهل و الانحلال و التّأخـر..فوا لله لا تدري أيّ جمــال هذا، هــل:
_عنــدمــا تطيل المرأة أظــافرهــا كالوحوش..
_عندمــا تغير خلق الله بترقيق الحواجب و لبس الباروكات و الشعور و الأهداب المصطنعة..
_عندمـا تدهن وجهها بأصباغ تخفي ملامح الوجه تحتها و تقوم بعمليات تجميل فتغير خلق الله و تشوه نفسها...
_عندما تسير المرأة في الطريق، وقد ارتدت الشفاف و الضّيــق من الملابس مما يظهر مفاتنها و تفصيلات جسمها ففسدت و أفسدت..
_عندما ترتدي المجسّم اللّاصق لجسدها،فَضَلَّت وَ أغوَت،فهلكت و أهلكت...
و اعلمــي أختــاه...، أن جمال الفتاة يكمن في تستّرهـا و احتشامها و التزامها لشــرع الله و هدي نبيّهِ.فيا حسرة على الفتيات،لقد فقدت أيّتها المسلمة احترامك عندما ابتعدت عن شريعة الله،ولم تقفي عند هذا،بل خلعتِ الخمار و زيّكِ الشرعي،فخلعت معه الحياء الاحتشام الوقار،ارتديت ثوب الخلاعة،فكنت به عنواناََ للرذيلة،ليُنظر اليك بعين الازدراء و الاحتقـار،فيا للفضيحة و يا للخجل و العار.
هنـالك من المسـلمـات المتبـرجـات هداهن الله من ترى جمالها في السفور، و تلك بالاختلاط و أخرى بالانحلال، و رابعة في التبرج و خـامسة في التّعرف على الأجـانب..و حدِّث و لا حرج، من تلك الصور المظلمة من الجهل و الانحلال و التّأخـر..فوا لله لا تدري أيّ جمــال هذا، هــل:
_عنــدمــا تطيل المرأة أظــافرهــا كالوحوش..
_عندمــا تغير خلق الله بترقيق الحواجب و لبس الباروكات و الشعور و الأهداب المصطنعة..
_عندمـا تدهن وجهها بأصباغ تخفي ملامح الوجه تحتها و تقوم بعمليات تجميل فتغير خلق الله و تشوه نفسها...
_عندما تسير المرأة في الطريق، وقد ارتدت الشفاف و الضّيــق من الملابس مما يظهر مفاتنها و تفصيلات جسمها ففسدت و أفسدت..
_عندما ترتدي المجسّم اللّاصق لجسدها،فَضَلَّت وَ أغوَت،فهلكت و أهلكت...
و اعلمــي أختــاه...، أن جمال الفتاة يكمن في تستّرهـا و احتشامها و التزامها لشــرع الله و هدي نبيّهِ.فيا حسرة على الفتيات،لقد فقدت أيّتها المسلمة احترامك عندما ابتعدت عن شريعة الله،ولم تقفي عند هذا،بل خلعتِ الخمار و زيّكِ الشرعي،فخلعت معه الحياء الاحتشام الوقار،ارتديت ثوب الخلاعة،فكنت به عنواناََ للرذيلة،ليُنظر اليك بعين الازدراء و الاحتقـار،فيا للفضيحة و يا للخجل و العار.