يعتبر الخوخ من أنواع الفاكهة الصيفية بامتياز، كما أنه من الفواكة الغنية بالكثير من العناصر الغذائية، مثل فيتامين أ وفيتامين سي، ومعادن مثل النحاس، والحديد، والكالسيوم، والماغنسيوم، والفسفور ومضادات الأكسدة الهامة. كما أنه من الفواكة القليلة السعرات الحرارية.
** الكركم مكون سحري للوقاية من سرطان الثدي
ولعل من أهل الفوائد الصحية لفاكهة الخوخ أنه يعمل على التقليل من خطر الإصابة بالسرطان، وذلك بسبب احتواءه على نسبة كبيرة من فيتامين سي والذي يعتبر أحد مضادات الأكسدة القوية، ما يساعد على منع تكوين الجذور الحرة، والوقاية من الإصابة بأنواع مرض السرطان.
وقد كشفت دراسة حديثة أشرف عليها باحثون من معهد أبحاث AgriLife الأميركي، أنَّ تناول 3 ثمرات من فاكهة الخوخ يومياً يساهم في الحدِّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
ووفقاً لـ صحيفة «ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد شملت الدِّراسة مجموعة من الفئران التي زرعت لها خلايا سرطانيَّة تحت جلدها لأحد أخطر أنواع أورام الثدي، وأظهر مستخلص الخوخ فاعلية كبيرة جداً في الحدِّ من انتشار المرض عبر أجسامها خلال أسابيع قليلة من بدء تغذيتها عليه، وعند معايرة هذا المستخلص وإجراء بعض الحسابات، وجد العلماء أنَّه يكافئ تناول 3 ثمرات من الخوخ يومياً.
وأضاف الباحثون، أنَّ المثير في الأمر هو قدرة المركبات الفينولية الموجودة داخل الخوخ على قتل الخلايا السرطانيَّة فقط من دون التأثير على الخلايا السليمة، وقدرتها أيضاً على تثبيط انتشار المرض إلى أجزاء الجسم الأخرى.
وأوصى الباحثون بضرورة تناول ثمرة الخوخ كلها للاستفادة من الألياف الموجودة بها وعدم الاعتماد على العصير فقط .
** الكركم مكون سحري للوقاية من سرطان الثدي
ولعل من أهل الفوائد الصحية لفاكهة الخوخ أنه يعمل على التقليل من خطر الإصابة بالسرطان، وذلك بسبب احتواءه على نسبة كبيرة من فيتامين سي والذي يعتبر أحد مضادات الأكسدة القوية، ما يساعد على منع تكوين الجذور الحرة، والوقاية من الإصابة بأنواع مرض السرطان.
وقد كشفت دراسة حديثة أشرف عليها باحثون من معهد أبحاث AgriLife الأميركي، أنَّ تناول 3 ثمرات من فاكهة الخوخ يومياً يساهم في الحدِّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
ووفقاً لـ صحيفة «ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد شملت الدِّراسة مجموعة من الفئران التي زرعت لها خلايا سرطانيَّة تحت جلدها لأحد أخطر أنواع أورام الثدي، وأظهر مستخلص الخوخ فاعلية كبيرة جداً في الحدِّ من انتشار المرض عبر أجسامها خلال أسابيع قليلة من بدء تغذيتها عليه، وعند معايرة هذا المستخلص وإجراء بعض الحسابات، وجد العلماء أنَّه يكافئ تناول 3 ثمرات من الخوخ يومياً.
وأضاف الباحثون، أنَّ المثير في الأمر هو قدرة المركبات الفينولية الموجودة داخل الخوخ على قتل الخلايا السرطانيَّة فقط من دون التأثير على الخلايا السليمة، وقدرتها أيضاً على تثبيط انتشار المرض إلى أجزاء الجسم الأخرى.
وأوصى الباحثون بضرورة تناول ثمرة الخوخ كلها للاستفادة من الألياف الموجودة بها وعدم الاعتماد على العصير فقط .