تزايد الاهتمام بالفنون الإسلامية بشدة في السنوات الأخيرة.
ففي ديسمبر 1988 ضمت ماليزيا في رحابها أكبر متاحف الفن الإسلامي في جنوب شرق آسيا
مما يشهد على وعي الشعب الماليزي بهذا الاهتمام المتضاعف بضروب الفن الإسلامي.
وجاء بناء المتحف على مساحة 30000 متر مربع
وسط الأشجار المورقة التي تتمتع بها حدائق نباتات بيردانا بكوالالمبور،
حيث يقع المتحف في البقعة بين حدائق البحيرة (Lake Gardens) والمسجد الوطني.
ويحتوى متحف الفن الإسلامي الماليزي على أكثر من 7000 قطعة فنية
فضلاً عن مكتبة استثنائية فريدة تضم باقة من كتب الفن الإسلامي.
وتتباين التحف المعروضة في المتحف ما بين قطع المجوهرات الصغيرة
وحتى أضخم هياكل العالم التي تجسد المسجد الحرام في مكة المكرمة.
وكان الهدف من المتحف هو تجميع أكبر قدر ممكن من التحف الفنية التي تمثل النبض الحقيقي للعالم الإسلامي.
ولم يجمع المتحف بين أرجائه الأعمال الفنية الإسلامية لبلاد فارس ودول الشرق الأوسط فحسب
بل وجمع أيضًا تحفًا فنية من دول آسيا.
كما يعرض المتحف عددًا كبيرًا من الأعمال الفنية خاصة من الصين ودول جنوب شرق آسيا.
وتمثل الهند الضلع الثالث للبوتقة الماليزية وتحظى هذه الدولة بمكانتها الخاصة.
وتشير معروضات المتحف التي تعكس حضارات الهند والصين والملايو
إلى المنزلة الخاصة لهذه البلدان بالنسبة إلى ماليزيا.
أما بقية التحف الفنية، فتعرض في قاعات المتحف البالغ عددها 12 قاعة حسب نوعها وليس بحسب أصولها الجغرافية.
ففي ديسمبر 1988 ضمت ماليزيا في رحابها أكبر متاحف الفن الإسلامي في جنوب شرق آسيا
مما يشهد على وعي الشعب الماليزي بهذا الاهتمام المتضاعف بضروب الفن الإسلامي.
وجاء بناء المتحف على مساحة 30000 متر مربع
وسط الأشجار المورقة التي تتمتع بها حدائق نباتات بيردانا بكوالالمبور،
حيث يقع المتحف في البقعة بين حدائق البحيرة (Lake Gardens) والمسجد الوطني.
ويحتوى متحف الفن الإسلامي الماليزي على أكثر من 7000 قطعة فنية
فضلاً عن مكتبة استثنائية فريدة تضم باقة من كتب الفن الإسلامي.
وتتباين التحف المعروضة في المتحف ما بين قطع المجوهرات الصغيرة
وحتى أضخم هياكل العالم التي تجسد المسجد الحرام في مكة المكرمة.
وكان الهدف من المتحف هو تجميع أكبر قدر ممكن من التحف الفنية التي تمثل النبض الحقيقي للعالم الإسلامي.
ولم يجمع المتحف بين أرجائه الأعمال الفنية الإسلامية لبلاد فارس ودول الشرق الأوسط فحسب
بل وجمع أيضًا تحفًا فنية من دول آسيا.
كما يعرض المتحف عددًا كبيرًا من الأعمال الفنية خاصة من الصين ودول جنوب شرق آسيا.
وتمثل الهند الضلع الثالث للبوتقة الماليزية وتحظى هذه الدولة بمكانتها الخاصة.
وتشير معروضات المتحف التي تعكس حضارات الهند والصين والملايو
إلى المنزلة الخاصة لهذه البلدان بالنسبة إلى ماليزيا.
أما بقية التحف الفنية، فتعرض في قاعات المتحف البالغ عددها 12 قاعة حسب نوعها وليس بحسب أصولها الجغرافية.