الاغراض البلاغية للاستفهام :
النفي :
"هل جزاء الإحسان إلا الإحسان "
النفي :
"هل جزاء الإحسان إلا الإحسان "
وكيف أخاف الفقر أو أحرم الغنى ورأي أمير المؤمنين جميل
هل الدهر إلا غمرة وانجلاؤها وشيكا وإلا ضيقة وانفراجها
هل الدهر إلا ساعة ثم تنقضي بما كان فيها من بلاء ومن خفض
ومن لم يعشق الدنيا قديما ولكن لاسبيل إلى الوصال
يفنى الكلام ولا يحيط بفضلكم أيحيط ما يفنى بما لا ينفد
الإنكار :
"فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون "
"أتقولون على الله ما لا تعلمون "
"أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير"
"أغير الله تدعون"
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم.
أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرا ويحرم ما دون الرضا شاعر مثلي.
أتلتمس الأعداء بعد الذي رأت قيام دليل أو وضوح بيان.
قال أبو تمام:
أؤلبس هجر القول من لو هجوته إذا لهجاني عنه معروفه عندي.
أيقتلني والمشرفي مضاجعي ومسنونة زرق كأنياب أغوال
التقرير :
"أليس الله بأحكم الحاكمين"
" أليس في جهنم مثوى للكافرين"
"ألم نربك فينا وليدا"
" ألم نشرح لك صدرك "
ألستم خير من ركب المطايا وأندى العامين بطون راح
ألست أعمهم جودا وأزكاهم عودا وأمضاهم حساما
التهكم والسخرية والتحقير:
"قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا"
"قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا"
أهذا الذي مدحته كثيرا
"أهذا الذي يذكر ءالهتكم ".
فدع الوعيد فما وعيدك ضائري أطنين أجنحة الذباب يضير
المتنبي يهجو كافورا:
من أية الطرق يأتي مثلك الكرم أين المحاجم يا كافور والجلم
قال أبو العلاء المعري:
أتظن أنك للمعالي كاسب وخبي أمرك شرة وشنار
التعجب:
ما للخطوب طغت علي كأنها جهلت بأن نداك بالمرصاد
"ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا "
"وتفقد الطير فقال مالي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين "
"ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق"
فعلام يلتمس العدو مساءتي من بعد ما عرف الخلائق شاني
أبنت الدهر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام
أنشأ يمزق أثوابي يؤدبني أبعد شيبي يبغي عندي الأدبا
وكيف تعلك الدنيا بشيء وأنت لعلة الدنيا طبيب
وكيف تنوبك الشكوى بداء وأنت المستغاث لما ينوب
ما أنت يا دنيا أرؤيا نائم أم ليل عرس أم بساط سلاف
وما لك تعنى بالأسنة والقنا وجدك طعان بغير سنان
وكيف أخاف الفقر أو أحرم المنى ورأي أمير المؤمنين جميل
قال المتنبي حين صرع بدر بن عمار أسدا :
أمعفر الليث اله**ربسوطه لمن ادخرت الصارم المسلولا
التسوية:
" سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفرالله لهم"
"سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين "
ولست أبالي بعد إدراكي العلا أكان تراثا ما تناولت أم كسبا
ولست أبالي بعد إدراكي العلا أكان تراثا ما تناولت أم كسبا
التشويق:
"يأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم"
التمني :
" فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا "
الأمر:
"وقل للذين أوتوا الكتاب والأمين ءأسلمتم"
"يأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم"
التمني :
" فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا "
الأمر:
"وقل للذين أوتوا الكتاب والأمين ءأسلمتم"
"إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر
الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون"
التوبيخ:
" إلام الخلف بينكمو إلاما وهذي الضجة الكبرى علاما "
الحث :
"ألم يأن للذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله "
"ألم يأن للذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله "
"ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر"
الوعيد:
"ألم نهلك الأولين ثم نتبعهم الآخرين "
"ألم تر كيف فعل ربك بعاد "
التحضيض:
"ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة"
العرض:
" ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم "
التهويل :
"الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة"
التحقيق:
"هل أتى على الإنسان حين من لدهر لم يكن شيئا مذكورا "
الاستبطاء:
"متى نصر الله "
حتام نحن نساري النجم في الظلم وما سراه على خف ولا قدم.
"ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة"
العرض:
" ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم "
التهويل :
"الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة"
التحقيق:
"هل أتى على الإنسان حين من لدهر لم يكن شيئا مذكورا "
الاستبطاء:
"متى نصر الله "
حتام نحن نساري النجم في الظلم وما سراه على خف ولا قدم.
حتى متى أنت في لهو وفي لعب والموت نحوك يهوي فاتحا فاه
الاستبعاد:
"أنى لهم الذكرى وقد جاءهم رسول مبين"
التحسر :
مال للمنازل أصبحت لا أهلها أهلي ولا جيرانها جيراني
من للمحافل والجحافل والسرى
قال أبو العتاهية في مدح الأمين :
تذكر أمين الله حقي وحرمتي وما كنت توليني لعلك تذكر
فمن لي بالعين التي كنت مرة إلي بها في سالف الدهر تنظر
أيدري الربع أي دم أراقا وأي قلوب هذا الرعب شاقا
هل بالطلول لسائل رد أم هل لها بتكلم عهد.