يواجه اليوم أولادنا وشبابنا هجمة إلكترونيّة مخيفة، تتيح لهم الإحاطة بكل ما يحدث في العالم. كما أنّهم في تحدّ مع تقدّم تكنولوجيّ ذي نمط سريع يواكبونه دون وعي حقيقي . ويُلاحَظ غالباً أن القسم الأكبر من الشّباب ( الجنسين) يستخدمون هذه الوسائل التّكنولوجيّة بشكل سلبيّ، والمقصود بالوسائل التّكنولوجيّة، عالم الانترنت بما يتضمّنه من شبكات تواصل اجتماعيّ، وبعض المواقع الّتي تقدّم لأولادنا انحطاطاً على مستوى الأخلاق، والفكر والثّقافة. كما أنّها تقدّم ما في جعبتها بشكل يبهرالمستخدم فيدمن عليها وتصيبه بشلل عقله وروحي، ممّا يفقد هذا الجيل القدرة على الخلق والإبداع.
ناهيك عن كمّية العنف الّتي تتغلغل في نفوس أولادنا، والّتي تؤدّي الى اضطرابات نفسية ولا أقول أمراض نفسية. وينتج عن هذه الاضّطرابات سلوكيّات غيرسليمة.
- ما هو دورنا كأهل وتربويين ومثقفين في مساعدة هذا الجيل على التّعامل مع هذه الوسائل ولكن بشكل إيجابي؟
- ما هي الوسائل التّي يمكننا استخدامها لمواجهة العنف المحيط بنا ومساعدة أولادنا على التّعامل معه بدون أن يتأثّروا فكريّاً وروحيّاً ونفسيّاً؟
- كيف يمكننا مساعدتهم في خلق أهداف يصبون إليها كي لا نتواجه غداً مع جيل ميت؟
ناهيك عن كمّية العنف الّتي تتغلغل في نفوس أولادنا، والّتي تؤدّي الى اضطرابات نفسية ولا أقول أمراض نفسية. وينتج عن هذه الاضّطرابات سلوكيّات غيرسليمة.
- ما هو دورنا كأهل وتربويين ومثقفين في مساعدة هذا الجيل على التّعامل مع هذه الوسائل ولكن بشكل إيجابي؟
- ما هي الوسائل التّي يمكننا استخدامها لمواجهة العنف المحيط بنا ومساعدة أولادنا على التّعامل معه بدون أن يتأثّروا فكريّاً وروحيّاً ونفسيّاً؟
- كيف يمكننا مساعدتهم في خلق أهداف يصبون إليها كي لا نتواجه غداً مع جيل ميت؟