أَحْسِنْ فى الله الظن .. فالفرج قريب .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. فالله مجيب .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. فالله لن يضيعك .
الذى يغسل الخطايا .
●●
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن الله معك .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن لك قائدا ومربيا عظيما اسمه محمد .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تملك قلبا طاهرا ويدا ترتفع الى ربها بالدعاء .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن القرآن رفيقك فى جيبك تقرأه نهارك وليلك .
●●
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تحافظ على الوضوء
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تقيم الصلاة المريحة للنفوس .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تُطيل الذكر .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك متوكل دائما عليه .
إعْلَمْ ..
●●
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو من شيم المؤمنين .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو ثقة بالله وايمان به وتصديق ويقين .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو حقيقة من حقائق التوحيد الخالص له .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو ايمان بالربوبية لله وتفرده بالألوهية ووحدانيته بالوحدانية .
●●
إن أحسنت الظن بالله .. فثق به ولاتيأس من روحه أبداً .
إن أحسنت الظن بالله ... فثق به ولا تقنط من رحمته يوماً .
إن أحسنت الظن بالله .. فثق أن الدنيا مهما ضاقت فى وجهك
والأبواب مهما غُلّقت والاسباب مهما تقطّعت
فستنفتح فتحا مبينا وستيسر تيسيرا عظيما .
إن الإنسان ما دام على قيد الحياة حيًّا يتحرك فلا بد له أن يحسن الظن في ربه ولا ييأس، ويجب
أن يتوقع أن يواجه عدم التوفيق في أمور كثيرة- لحكمة ربانية- وأنه يجب أن يبعث في نفسه
روح الأمل وجميل الظن بالله، فيراجع نفسه باحثًا عن أسباب عدم التوفيق والتعسر ليتجنبها في
المستقبل ويرجو من ربه تحقيق المقصود
ويجعل شعاره دائمًا: (سأُحسن الظَنَّ في ربي ما حييت).
أَحْسِنْ فى الله الظن .. فالله مجيب .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. فالله لن يضيعك .
الذى يغسل الخطايا .
●●
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن الله معك .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن لك قائدا ومربيا عظيما اسمه محمد .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تملك قلبا طاهرا ويدا ترتفع الى ربها بالدعاء .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أن القرآن رفيقك فى جيبك تقرأه نهارك وليلك .
●●
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تحافظ على الوضوء
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تقيم الصلاة المريحة للنفوس .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك تُطيل الذكر .
أَحْسِنْ فى الله الظن .. طالما أنك متوكل دائما عليه .
إعْلَمْ ..
●●
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو من شيم المؤمنين .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو ثقة بالله وايمان به وتصديق ويقين .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو حقيقة من حقائق التوحيد الخالص له .
إعلم أن احسان الظن بالله .. هو ايمان بالربوبية لله وتفرده بالألوهية ووحدانيته بالوحدانية .
●●
إن أحسنت الظن بالله .. فثق به ولاتيأس من روحه أبداً .
إن أحسنت الظن بالله ... فثق به ولا تقنط من رحمته يوماً .
إن أحسنت الظن بالله .. فثق أن الدنيا مهما ضاقت فى وجهك
والأبواب مهما غُلّقت والاسباب مهما تقطّعت
فستنفتح فتحا مبينا وستيسر تيسيرا عظيما .
إن الإنسان ما دام على قيد الحياة حيًّا يتحرك فلا بد له أن يحسن الظن في ربه ولا ييأس، ويجب
أن يتوقع أن يواجه عدم التوفيق في أمور كثيرة- لحكمة ربانية- وأنه يجب أن يبعث في نفسه
روح الأمل وجميل الظن بالله، فيراجع نفسه باحثًا عن أسباب عدم التوفيق والتعسر ليتجنبها في
المستقبل ويرجو من ربه تحقيق المقصود
ويجعل شعاره دائمًا: (سأُحسن الظَنَّ في ربي ما حييت).