ليس من شك في أن المرأة نصف المجتمع، وأن لها دوراً مهماً في بعض المجالات كالتمريض والتدريس والخدمة الاجتماعية والسياسيـة وغيرها ~
. ولقد أدت المرأة العربية المسلمة دوراً مُشرِّفاً منذ فجر التاريخ الإسلامي. فشاركت في الحروب بحمل السلاح وخوض المعارك، كما شاركت في تضميد الجراح، وتشجيع المقاتلين.
فالنساء شقائق الرجل و لكل منهما دورا هاما في الحياة يكمل بعضهما البعض . و يقولون أن المراة هي نصف المجتمع و بالتالي يجب أن تساهم في تطوير المجتمع و تدفع بعجلته نحو الأمام.
ومع أستغلال هذه النقطة البعض من دعاة تحرير المراة كونها اللبنة الأساسية في بناء المجتمع و أخذ يطلق لها صيحات للمناضلة من أجل الحصول على حقوقها او التحرر من القيود الدينية أو المطالبة بمساواتها بالرجل.....
وجاء الخلف من النساء، وطالبت المرأة بما لها من حقوق كفرد في المجتمع كعضو يجب أن يكون نافعاً.
فالمرأة حينما نزلت إلى ميدان العمل إنما تريد إثبات وجودها بتقديم الخدمات لمجتمعها ومواطنيها بكل أمانة وجد. ولكن تكوينها وطبيعتها كأنثى ألقى عليها من المسؤوليات ما ليس على الرجل.. كل هذا جعلها عرضة للإنهاك الجسدي والفكري، كما جعل بيتها وأطفالها عرضة للهدم والضياع.
ا
و في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى المراة تعمل في كافة مجالات الحياة لإثبات ذاتها بجدارة لتتفوق على الرجل و تشعر بنشوة الانتصار عليه الذي لطالما مارس عليها كل أنواع الظلم و الاستبداد و الذل و القهر و تسلطه عليها.
و انقسمت وجهات النظر نحو عمل المراة إلى قسمين قسم مؤيد يؤيد عمل المراة خارج البيت و يعتبرها شريكته في بناء المجتمع و قسم معارض عمل المراة و يعتبر عملها الأساسي هو في تربية الأولاد ورعايتهم فقط .
ومابين تأيد ورفض ..
يبقى السؤال ..( هل أنت ممن يعتقدون بأن المرأة مكانها البيت ) ..
. ولقد أدت المرأة العربية المسلمة دوراً مُشرِّفاً منذ فجر التاريخ الإسلامي. فشاركت في الحروب بحمل السلاح وخوض المعارك، كما شاركت في تضميد الجراح، وتشجيع المقاتلين.
فالنساء شقائق الرجل و لكل منهما دورا هاما في الحياة يكمل بعضهما البعض . و يقولون أن المراة هي نصف المجتمع و بالتالي يجب أن تساهم في تطوير المجتمع و تدفع بعجلته نحو الأمام.
ومع أستغلال هذه النقطة البعض من دعاة تحرير المراة كونها اللبنة الأساسية في بناء المجتمع و أخذ يطلق لها صيحات للمناضلة من أجل الحصول على حقوقها او التحرر من القيود الدينية أو المطالبة بمساواتها بالرجل.....
وجاء الخلف من النساء، وطالبت المرأة بما لها من حقوق كفرد في المجتمع كعضو يجب أن يكون نافعاً.
فالمرأة حينما نزلت إلى ميدان العمل إنما تريد إثبات وجودها بتقديم الخدمات لمجتمعها ومواطنيها بكل أمانة وجد. ولكن تكوينها وطبيعتها كأنثى ألقى عليها من المسؤوليات ما ليس على الرجل.. كل هذا جعلها عرضة للإنهاك الجسدي والفكري، كما جعل بيتها وأطفالها عرضة للهدم والضياع.
ا
و في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى المراة تعمل في كافة مجالات الحياة لإثبات ذاتها بجدارة لتتفوق على الرجل و تشعر بنشوة الانتصار عليه الذي لطالما مارس عليها كل أنواع الظلم و الاستبداد و الذل و القهر و تسلطه عليها.
و انقسمت وجهات النظر نحو عمل المراة إلى قسمين قسم مؤيد يؤيد عمل المراة خارج البيت و يعتبرها شريكته في بناء المجتمع و قسم معارض عمل المراة و يعتبر عملها الأساسي هو في تربية الأولاد ورعايتهم فقط .
ومابين تأيد ورفض ..
يبقى السؤال ..( هل أنت ممن يعتقدون بأن المرأة مكانها البيت ) ..