أن يتــعلم أن يستــمع لكل راي ويحــترمه وليــس بالضــروره
أن يقتنــع به
فهناك اختلاف في وجهات النظر وفي الأراء
أن يتــعلم أن يبكــي فالبكــاء راحه
للنفــوس شرط أن يمســح دمعــته
قبل أن يراهــا الأخــرون
أن يتعــلم أن لا يســرف بحــزنه
وفرحه لأن الحــياة لا تــتم
على وتيــره واحــــده
أن يتعــلم أن لا يتدخــل فيمــا لا يعنيــيه
حتى ولــو بالإشــــارة
أن يتــعلم أن الصــداقة عطــاء ثــم
عطــاء ثم عطــاء ولكــن من الــطرفين
أن يتــعلم أنه عندمــا يغــيب المنــطق يرتفــع الصــراخ
أن يتــعلم أن يتــحمل المســؤوليه مهــما
عظــمت طالــما تصــدى لهــا بــكل إرادتــه
الــحرة ويتحمل كــافة نتائجــها
أن يتعلــم أن يحــزن كثــيرا عندما يقــول
وداعا لأي صديــق فقد يكون وداعا لا لقــاء بعــــده
أن يتعــلم أن لا تكــون نهاية علاقتــه
مع الصديــق هي بداية كـرهـه له فقــد
تنتــهي المحــبة ولكن يبقــى التقدير والإحتــــرام
أن يتعــلم أن يكــون النجــــم الذي يقضــي
عمــره من أجــل بث النــور للجمــيع دون
أن ينتــظر من أحد رفــع راسه ليقــول شكــــرا
أن يقتنــع به
فهناك اختلاف في وجهات النظر وفي الأراء
أن يتــعلم أن يبكــي فالبكــاء راحه
للنفــوس شرط أن يمســح دمعــته
قبل أن يراهــا الأخــرون
أن يتعــلم أن لا يســرف بحــزنه
وفرحه لأن الحــياة لا تــتم
على وتيــره واحــــده
أن يتعــلم أن لا يتدخــل فيمــا لا يعنيــيه
حتى ولــو بالإشــــارة
أن يتــعلم أن الصــداقة عطــاء ثــم
عطــاء ثم عطــاء ولكــن من الــطرفين
أن يتــعلم أنه عندمــا يغــيب المنــطق يرتفــع الصــراخ
أن يتــعلم أن يتــحمل المســؤوليه مهــما
عظــمت طالــما تصــدى لهــا بــكل إرادتــه
الــحرة ويتحمل كــافة نتائجــها
أن يتعلــم أن يحــزن كثــيرا عندما يقــول
وداعا لأي صديــق فقد يكون وداعا لا لقــاء بعــــده
أن يتعــلم أن لا تكــون نهاية علاقتــه
مع الصديــق هي بداية كـرهـه له فقــد
تنتــهي المحــبة ولكن يبقــى التقدير والإحتــــرام
أن يتعــلم أن يكــون النجــــم الذي يقضــي
عمــره من أجــل بث النــور للجمــيع دون
أن ينتــظر من أحد رفــع راسه ليقــول شكــــرا