من قيصر الروم إلى معاويه..
علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت
لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..
فرد معاويه "من معاويه لهرقل"
أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
أن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..
عندما كنا عظماء
.........................................
أرسل خالد بن الوليد رساله إلى كسرى وقال :
أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة...
فلما قرأى كسرى الرساله أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجده..
فرد عليه ملك الصين قائلا:
ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها..
أي عز كنا فيه..
(عندما كنا عظماء)..
......................................
في الدوله العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه....
عندما كنا عظماء
..................................
ذكر أن في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطاليه ليخطب قائلا:..
أنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم..
واسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر أمام عشيقته يقول لها : أحبك بالعربيه يعلمها كم هو متطور وحضاري لان يتحدث بالعربيه...
عندما كنا عظماء
......................................
في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين أحدهما صغيرة والأخرى كبيرة..
فحين تطرق الكبيرة يفهم ان بالباب رجل فيذهب رجل البيت ويفتح الباب، وحين تطرق الصغيرة يعرف أن من بالباب إمراه فتذهب سيده المنزل وتفتح الباب..
وكان يعلق على باب المنزل الذي به مريض ورد أحمر ليعلم أن من بداخله مريض فلا يصدرون أصواتا عاليه...
كم كنا عظماء
..........................................
في ليله معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمه قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمه يقرأون القرآن، حتى مر بخيمه كان أهلها نائمون..
فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!!
آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة..
.............................
أعجبتني فحبيت تقروها
كيف كان شعور معاذ بن جبل والرسول يقول له ؛ *يا معاذ .. والله إني لأحبك* ؟
- كيف كان شعور عبد الله بن عباس رضي الله عنه، حين ضمه رسول الله وقال: *اللهم علمه الكتاب* ؟
-كيف كان شعور علي بن أبي طالب بعدما عرف إنّ الرسول يوم قال: *لأعطينّ الراية غدًا رجلًا .. يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله *وصار هو المقصود ؟
-كيف كان شعور سعد بن أبي وقاص ، والرسول يقول له : *ارمِ سعد .. فداكَ أبي ، وأمي* ؟
- كيف كان شعور عثمان بن عفان والرسول يقول عنه بعدما جهز جيش تبوك *ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم* ؟
- كيف كان شعور أبي موسى الأشعري والرسول يقول له: * لو رأيتني وأنا أستمع لقراءتك البارحة * ؟
- كيف كان شعور السائب بن يزيد والرسول يمسح على شعره ويمتد العمر بالسائب فيشيب شعره كله إلا موضع مسح الرسول عليه ؟
- كيف كان شعور الأنصار والرسول يقول عنهم: *لو سلك الناس واديًا ، وسلكت الأنصار شعبًا ، لأخذت شعب الأنصار* ؟
-كيف كان شعور الأنصار والرسول يقول عنهم *آية الإيمان حب الأنصار .. وآية النفاق بغض الأنصار* ؟
-كيف كان شعور الصديق والرسول يقول *لو كنت متخذًا خليلا .. لا تخذت أبا بكر خليلا * ؟
-كيف كان شعور عائشة والرسول يجيب باسمها دون تردد .. حين سئل : من أحب الناس إليك ؟
- كيف كان شعور بلال بن رباح ، والرسول يقول له: *يا بلال .. حدثني بأرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة* ؟
- كيف كان شعور عمر بن الخطاب حين استأذن مرة للدخول على رسول الله فيقول لبوابه : *ائذن له ، وبشره بالجنة* ؟
- كيف كان شعور الصحابة كلهم ، كلهم ، وهم يرون الرسول صباحا و مساء ؟
والاجمل من كل ذلك :
*كيف سيكون شعورنا ان قال لنا ﷺ حين نراه :
أنتم إخواني الذين بكيت شوقا " لرؤيتكم ، أنتم إخواني الذين آمنتم بي ولم تروني*
•٠ـاَلْلـهُّٓمـ صَـ.لـَّ وسلِمـ وبارِك وأنَّعِمـ واكرِمـ عٓلىٰ سيـ{ـدِنا ونبينا وحبيبنا ورسولنا وشفيعنا يوم الدين •،مُحــ.مـ.ــد،•
ابن عبدالله ﷺ وعلى آلِهِ وصحبهِ أجمعين
ممتع لآخر حرف
علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت
لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..
فرد معاويه "من معاويه لهرقل"
أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
أن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..
عندما كنا عظماء
.........................................
أرسل خالد بن الوليد رساله إلى كسرى وقال :
أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة...
فلما قرأى كسرى الرساله أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجده..
فرد عليه ملك الصين قائلا:
ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها..
أي عز كنا فيه..
(عندما كنا عظماء)..
......................................
في الدوله العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه....
عندما كنا عظماء
..................................
ذكر أن في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطاليه ليخطب قائلا:..
أنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم..
واسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر أمام عشيقته يقول لها : أحبك بالعربيه يعلمها كم هو متطور وحضاري لان يتحدث بالعربيه...
عندما كنا عظماء
......................................
في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين أحدهما صغيرة والأخرى كبيرة..
فحين تطرق الكبيرة يفهم ان بالباب رجل فيذهب رجل البيت ويفتح الباب، وحين تطرق الصغيرة يعرف أن من بالباب إمراه فتذهب سيده المنزل وتفتح الباب..
وكان يعلق على باب المنزل الذي به مريض ورد أحمر ليعلم أن من بداخله مريض فلا يصدرون أصواتا عاليه...
كم كنا عظماء
..........................................
في ليله معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمه قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمه يقرأون القرآن، حتى مر بخيمه كان أهلها نائمون..
فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!!
آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة..
.............................
أعجبتني فحبيت تقروها
كيف كان شعور معاذ بن جبل والرسول يقول له ؛ *يا معاذ .. والله إني لأحبك* ؟
- كيف كان شعور عبد الله بن عباس رضي الله عنه، حين ضمه رسول الله وقال: *اللهم علمه الكتاب* ؟
-كيف كان شعور علي بن أبي طالب بعدما عرف إنّ الرسول يوم قال: *لأعطينّ الراية غدًا رجلًا .. يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله *وصار هو المقصود ؟
-كيف كان شعور سعد بن أبي وقاص ، والرسول يقول له : *ارمِ سعد .. فداكَ أبي ، وأمي* ؟
- كيف كان شعور عثمان بن عفان والرسول يقول عنه بعدما جهز جيش تبوك *ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم* ؟
- كيف كان شعور أبي موسى الأشعري والرسول يقول له: * لو رأيتني وأنا أستمع لقراءتك البارحة * ؟
- كيف كان شعور السائب بن يزيد والرسول يمسح على شعره ويمتد العمر بالسائب فيشيب شعره كله إلا موضع مسح الرسول عليه ؟
- كيف كان شعور الأنصار والرسول يقول عنهم: *لو سلك الناس واديًا ، وسلكت الأنصار شعبًا ، لأخذت شعب الأنصار* ؟
-كيف كان شعور الأنصار والرسول يقول عنهم *آية الإيمان حب الأنصار .. وآية النفاق بغض الأنصار* ؟
-كيف كان شعور الصديق والرسول يقول *لو كنت متخذًا خليلا .. لا تخذت أبا بكر خليلا * ؟
-كيف كان شعور عائشة والرسول يجيب باسمها دون تردد .. حين سئل : من أحب الناس إليك ؟
- كيف كان شعور بلال بن رباح ، والرسول يقول له: *يا بلال .. حدثني بأرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة* ؟
- كيف كان شعور عمر بن الخطاب حين استأذن مرة للدخول على رسول الله فيقول لبوابه : *ائذن له ، وبشره بالجنة* ؟
- كيف كان شعور الصحابة كلهم ، كلهم ، وهم يرون الرسول صباحا و مساء ؟
والاجمل من كل ذلك :
*كيف سيكون شعورنا ان قال لنا ﷺ حين نراه :
أنتم إخواني الذين بكيت شوقا " لرؤيتكم ، أنتم إخواني الذين آمنتم بي ولم تروني*
•٠ـاَلْلـهُّٓمـ صَـ.لـَّ وسلِمـ وبارِك وأنَّعِمـ واكرِمـ عٓلىٰ سيـ{ـدِنا ونبينا وحبيبنا ورسولنا وشفيعنا يوم الدين •،مُحــ.مـ.ــد،•
ابن عبدالله ﷺ وعلى آلِهِ وصحبهِ أجمعين
ممتع لآخر حرف