داء الليشمانيات (داءُ الليْشْمانِيّات)
leishmanaiasis
Dermatology ( الأمراض الجلدية )
.acronym{ color:#016DC1; } داء ناتج عن الإصابة بالليشمانيات، وهي تضم عدة أنواع؛ 1- الليشمانية الدونوفانية؛ وتسبب داء الليشمانية الحشوي، أو الداء السود - الليشمانية المدارية؛ وتسبب داء الليشمانيات الجلدي، أو دمل الشرق، أو حبة حلب، أو حبة أريحا، أو غيرها. 3- الليشمانية البرازيلية؛ وتسبب داء الليشمانيات الجلدي المخاطي، أو داء الليشمانيات الأمريكي. وهذه الزمر الثلاثة، ليست مستقلة تماماً عن بعضها، فقد يتحول أحدها إلى الشكل الآخر. وتنقلها ذبابة الرمل (الفاصدة). ويعيش الشكل الطفيلي اللاسوطي في بدن الإنسان، والشكل السوطي في بدن الفاصدة. (انظر الداء الأسود).
التشخيص
العلاج
التعايش
الوقايه
التشخيص يتم تشخيص حالة العدوى بالليشمانيا الجلدية بأخذ عينة أو أكثر من طرف آفة الجلد بطريقة الشقط بالإبرة ، أو بأخذ خزعات من الأنسجة المصابة، وفي حالة الليشمانيا الحشوية تؤخذ هينات من الطحال ونقي العظم والدم، ويتم تحضير شراذح مجهرية وتلوينها بصبغة عيمزا للكشف عن وجود أجسام دونوفان التي تظهر بأعداد كبيرة داخل الخلايا المصابة، كذلك يمكن زراعة العينات في المختبر.
العلاج
يجب بدء العلاج فوراً ويستعمل دواء ستيبوغلوكونات الصوديوم أو دواء البنتوستام، وفي الليشمانيا الجلدية تساعد الدوائين على تخفيف الحالة و تحولها لندبة قد تبقى مدى الحياة.
التعايش
بكتسب جسم المريض مناعة دائمة نوعية حسب نوع الطفيل المسبب ، ونادراً ما يحدث انتشار جلدي من موقع لآخر.آما الليشمانيا الحشوية فقد تنتقل من شخص لآخر.
الوقايه
لا يتوفر لقاح ضد الليشمانيا، لذلك يجب الاعتماد على وسائل الحماية ومكافحة الذبابة الرملية التي تنقل المرض كذلك : يجب سرعة اكتشاف الحالات وعلاجها السريع يآدوية الأنتيمون مثل البنتوستام أو بالتبريد ، واستعمال مراهم تنفر الذبابة الرملية أو وضع ناموسيات في المناطق الموبوئة، واستعمال المبيدات الحشرية التي تقتل الذبابة الرملية، والقضاء على الحشرات والقوارض المصابة بالمرض
leishmanaiasis
Dermatology ( الأمراض الجلدية )
.acronym{ color:#016DC1; } داء ناتج عن الإصابة بالليشمانيات، وهي تضم عدة أنواع؛ 1- الليشمانية الدونوفانية؛ وتسبب داء الليشمانية الحشوي، أو الداء السود - الليشمانية المدارية؛ وتسبب داء الليشمانيات الجلدي، أو دمل الشرق، أو حبة حلب، أو حبة أريحا، أو غيرها. 3- الليشمانية البرازيلية؛ وتسبب داء الليشمانيات الجلدي المخاطي، أو داء الليشمانيات الأمريكي. وهذه الزمر الثلاثة، ليست مستقلة تماماً عن بعضها، فقد يتحول أحدها إلى الشكل الآخر. وتنقلها ذبابة الرمل (الفاصدة). ويعيش الشكل الطفيلي اللاسوطي في بدن الإنسان، والشكل السوطي في بدن الفاصدة. (انظر الداء الأسود).
التشخيص
العلاج
التعايش
الوقايه
التشخيص يتم تشخيص حالة العدوى بالليشمانيا الجلدية بأخذ عينة أو أكثر من طرف آفة الجلد بطريقة الشقط بالإبرة ، أو بأخذ خزعات من الأنسجة المصابة، وفي حالة الليشمانيا الحشوية تؤخذ هينات من الطحال ونقي العظم والدم، ويتم تحضير شراذح مجهرية وتلوينها بصبغة عيمزا للكشف عن وجود أجسام دونوفان التي تظهر بأعداد كبيرة داخل الخلايا المصابة، كذلك يمكن زراعة العينات في المختبر.
العلاج
يجب بدء العلاج فوراً ويستعمل دواء ستيبوغلوكونات الصوديوم أو دواء البنتوستام، وفي الليشمانيا الجلدية تساعد الدوائين على تخفيف الحالة و تحولها لندبة قد تبقى مدى الحياة.
التعايش
بكتسب جسم المريض مناعة دائمة نوعية حسب نوع الطفيل المسبب ، ونادراً ما يحدث انتشار جلدي من موقع لآخر.آما الليشمانيا الحشوية فقد تنتقل من شخص لآخر.
الوقايه
لا يتوفر لقاح ضد الليشمانيا، لذلك يجب الاعتماد على وسائل الحماية ومكافحة الذبابة الرملية التي تنقل المرض كذلك : يجب سرعة اكتشاف الحالات وعلاجها السريع يآدوية الأنتيمون مثل البنتوستام أو بالتبريد ، واستعمال مراهم تنفر الذبابة الرملية أو وضع ناموسيات في المناطق الموبوئة، واستعمال المبيدات الحشرية التي تقتل الذبابة الرملية، والقضاء على الحشرات والقوارض المصابة بالمرض