فتح لها الباب وقال لها بدهشه من انتي؟؟
فردت عليه: انا طالبه اتيت الى هنا مع المدرسه
ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العوده
فقال لها: انكِ في منطقه مهجؤره فالقريه التي تريدينها في الناحيه الجنوبيه وانتِ الان في الناحيه الشماليه وهنا لايسكن احد
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليله بغرفته
حتى حلوول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيله تنقلها الى مدينتها فطلب منها ان تنام هي على سريره وهو ينام على الارض
في طرف الغرفه
فأخذ شرشفا ووضعه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفه
فأستلقت الفتاه وهي خأئفه وغطت نفسها حتى لايظهر منها شئ
غير عيناها وتراقب الشاب
وكان الشاب جالسآآ في طرف الغرفه بيده كتاب فجاأأأه؛؛
اغلق الكتآآب وهو ينظر الى الشمعه المقابله له
لم ينطق بحرف ولم يصدر صوتآآ ابدآ
ووضع اصبعه على الشمعه لمدة خمس دقائق واحرقه
وكان يفعل بجميع اصابعه كذلك
والفتآه تراقب وهي تبكي بصممممت خؤفا
من ان يكون جنيا وهو يمارس احد الطقوس الدينيه"
لم ينم احد منهما,,, وفي الصباح اؤصلها الى منزلها
وحكت الفتاه قصتها لؤالديها مع الشاب
ولكن،، الاب لم يصدق القصه خصوصا ان الفتاه مرضت من شدة الخوف الذي عااشت فيه""
في اليوم التالي: ذهب الاب الى الشاب على انه عاابر سبيل
وطلب منه ان يرشده على الطريق فشاهد الاب يد الشاب وهما سأئران ملفوفه فسأله عن سبب الحريق؛
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاه جميله امس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وكان عندما يشتد بي الوسواس كنت احرق احد اصابعي لأتذكر نار الاخره ولتحترق شهوة الشيطان مع اصابعي قبل ان يكيد لي ابليس وكان التفكير بالاعتداء على الفتاه يؤلمني اكثر من الحرق
اعجب والد الفتاه بالشاب ودعاه الى منزله وقرر ان يزوجه ابنته دون ان يعلم الشاب بأن تلك الابنه هي نفسها التأئهه الجميله..
فبدل ان يظفر بها ليله واحده بالحرام فاز بها طوول العمر
"فمن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه"
فردت عليه: انا طالبه اتيت الى هنا مع المدرسه
ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العوده
فقال لها: انكِ في منطقه مهجؤره فالقريه التي تريدينها في الناحيه الجنوبيه وانتِ الان في الناحيه الشماليه وهنا لايسكن احد
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليله بغرفته
حتى حلوول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيله تنقلها الى مدينتها فطلب منها ان تنام هي على سريره وهو ينام على الارض
في طرف الغرفه
فأخذ شرشفا ووضعه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفه
فأستلقت الفتاه وهي خأئفه وغطت نفسها حتى لايظهر منها شئ
غير عيناها وتراقب الشاب
وكان الشاب جالسآآ في طرف الغرفه بيده كتاب فجاأأأه؛؛
اغلق الكتآآب وهو ينظر الى الشمعه المقابله له
لم ينطق بحرف ولم يصدر صوتآآ ابدآ
ووضع اصبعه على الشمعه لمدة خمس دقائق واحرقه
وكان يفعل بجميع اصابعه كذلك
والفتآه تراقب وهي تبكي بصممممت خؤفا
من ان يكون جنيا وهو يمارس احد الطقوس الدينيه"
لم ينم احد منهما,,, وفي الصباح اؤصلها الى منزلها
وحكت الفتاه قصتها لؤالديها مع الشاب
ولكن،، الاب لم يصدق القصه خصوصا ان الفتاه مرضت من شدة الخوف الذي عااشت فيه""
في اليوم التالي: ذهب الاب الى الشاب على انه عاابر سبيل
وطلب منه ان يرشده على الطريق فشاهد الاب يد الشاب وهما سأئران ملفوفه فسأله عن سبب الحريق؛
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاه جميله امس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وكان عندما يشتد بي الوسواس كنت احرق احد اصابعي لأتذكر نار الاخره ولتحترق شهوة الشيطان مع اصابعي قبل ان يكيد لي ابليس وكان التفكير بالاعتداء على الفتاه يؤلمني اكثر من الحرق
اعجب والد الفتاه بالشاب ودعاه الى منزله وقرر ان يزوجه ابنته دون ان يعلم الشاب بأن تلك الابنه هي نفسها التأئهه الجميله..
فبدل ان يظفر بها ليله واحده بالحرام فاز بها طوول العمر
"فمن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه"