الشاوية هم الأمازيغ المتواجدون في الشرق الجزائري، وهم قسمان:
مستعربون في الشريط الحدودي مع تونس وفي خط التماس مع قبائل الحضرة الذي يمرّ بمدن عزابة، قسنطينة، شلغوم العيد، والعلمة وسطيف.
محافظون
(لا تزال الأمازيغية متداولة بينهم) وهؤلاء يتوزعون على ولايات سوق أهراس،
تبسة، قالمة، خنشلة، أم البواقي، باتنة، بسكرة وسطيف، برج بوعريج وبشكل
عام فإن أهم تمركز للشاوية هو الجنوب القسنطيني.
فروع الشاوية
الشاوية كما جاء في أبحاث المستشرق الفرنسي كاريت يتكونون من حلفين قبليين كبيرين هما :
هوارة
ومنها
الحراكتة والحنانشة والنمامشة والسقنية والعمامرة... الخ وهم عموما في
المنطقة الممتدّة من الطارف وعنابة شمالاً إلى تبسة وخنشلة وعين البيضاءو
مسكيانة (ميس نالكاهنةّ "ديهيا") جنوبا وتحد من الحدود التونسية الجزائرية
شرقا إلى بلدية تاوزيانت غربا ومن حدود ولاية الوادي مع ولاية تبسة وولاية
بسكرة مع ولاية خنشلة جنوبا إلى جنوب ولايتي الطارف وعنابة شمالا
زناتة
ومنها
بني اوجانة، وأيث داود وأيث بوسليمان وأيث عبذي والتلاغمة وبني يفرن
(وأولاد دراج والبوازيد : أولاد أحمد بن بوزيد وهم اليوم مستعربون)...الخ
لقد تعرب الكثير من الأمازيغ وخاصة منهم شاوية ولايات قسنطينة وميلة وسطيف وبرج بوعريريج الذين تعربوا بشكل كلي أو شبه كلي.
وبشكل
عام فإن الشاوية من القبائل الأمازيغية التي تعربت بصفة كبيرة فحتى
الولايات التي صنفت أعلاه بأنها قد حافظت على لغتها الأمازيغية فهي أيضا
دخلها الاستعراب بشكل كبير. يوجد الشاوية في ولاية باتنة بنسبة كبيرة تقدر
بـ 90 بالمئة منهم.
وهم أولاد:
ايت داود
ايت سعاده
ايت عبدي
ايث سلطان
حيدوسة
أولاد سيدي عيسى الموفقي
الموافيق
ايث فاطمة
اث بوسليمان
إغوسار
آيث اشليح
آيث سيدي يحيى
لحراكته
آيث معافة
بني فضالة
اتوابة
آيث سلام
آيث علي
أولاد فاضل
ريغة
أولاد رحمون
أولاد رغيس
جغامة
والاد يعقوب
والاد عبد الواحد
بني علي
بني عزيز
لهجة شاوية
اللهجة الشاوية هي لهجة يتحدث بها الناطقون باللغة الأمازيغية في الأوراس شرق الجزائر،
وهي من اللهجات الأمازيغية الزناتية التي تنتمي إليها النسبة الأكبر من اللهجات الأمازيغية في شمال أفريقيا.
التوزيع الجغرافي
تنتشر
اللهجة الشاوية بالأساس في إقليم الأوراس الذي يضم ولاية باتنة،و ولاية أم
البواقي، وولاية خنشلة،و ولاية تبسة وتتحدثها نسب ضئيلة في ولاية سطيف،
ولاية بسكرة،ولاية قسنطينة،الجزائر العاصمة، (ورقلة ووهران)[بحاجة لمصدر].
وتعمل
حاليا العديد من الجمعيات الثقافية في باتنة عاصمة الملكة دايا (آريس)
والأميرة فاطمة الشقراء (مروانة) وسيداس بعمق أوراس النمامشة خنشلة
(تازوقاغت)على الحفاظ على الموروث اللغوي للمنطقة وإعادة إحياءه في ظل تغير
السياسة الحكومية إزاء المطالب الثقافية للمجموعات الناطقة بالأمازيغية.
تعد بلديات أعراش الجبايلية،أولاد سلام،النمامشة،أولاد علي بن صابور،أولاد
سلطان،إيسقنين،الحراكتة و غيرها من المكونات أهم الناطقين بالشاوية، على
الرغم من انتشار العربية في التلفزيون العمومي و الإذاعة ، و قد تم افتتاح
إذاعات ناطقة بالشاوية في ولايات باتنة،أم البواقي،خنشلة في إطار السياسة
الحكومية لترقية اللغة الأمازيغية ، كما ان الكثير من الفنانين في الأوراس
يعملون على الحفاظ على الكلمات الامازيغية في أغانيهم، أبرزهم ماسنيساعلي
شيبان، Djoجمال صابري،ميهوب بن عبد السلام،عميروش إغونام،ديهيا،مسعود
نجاحي، مركوندة .
مستعربون في الشريط الحدودي مع تونس وفي خط التماس مع قبائل الحضرة الذي يمرّ بمدن عزابة، قسنطينة، شلغوم العيد، والعلمة وسطيف.
محافظون
(لا تزال الأمازيغية متداولة بينهم) وهؤلاء يتوزعون على ولايات سوق أهراس،
تبسة، قالمة، خنشلة، أم البواقي، باتنة، بسكرة وسطيف، برج بوعريج وبشكل
عام فإن أهم تمركز للشاوية هو الجنوب القسنطيني.
فروع الشاوية
الشاوية كما جاء في أبحاث المستشرق الفرنسي كاريت يتكونون من حلفين قبليين كبيرين هما :
هوارة
ومنها
الحراكتة والحنانشة والنمامشة والسقنية والعمامرة... الخ وهم عموما في
المنطقة الممتدّة من الطارف وعنابة شمالاً إلى تبسة وخنشلة وعين البيضاءو
مسكيانة (ميس نالكاهنةّ "ديهيا") جنوبا وتحد من الحدود التونسية الجزائرية
شرقا إلى بلدية تاوزيانت غربا ومن حدود ولاية الوادي مع ولاية تبسة وولاية
بسكرة مع ولاية خنشلة جنوبا إلى جنوب ولايتي الطارف وعنابة شمالا
زناتة
ومنها
بني اوجانة، وأيث داود وأيث بوسليمان وأيث عبذي والتلاغمة وبني يفرن
(وأولاد دراج والبوازيد : أولاد أحمد بن بوزيد وهم اليوم مستعربون)...الخ
لقد تعرب الكثير من الأمازيغ وخاصة منهم شاوية ولايات قسنطينة وميلة وسطيف وبرج بوعريريج الذين تعربوا بشكل كلي أو شبه كلي.
وبشكل
عام فإن الشاوية من القبائل الأمازيغية التي تعربت بصفة كبيرة فحتى
الولايات التي صنفت أعلاه بأنها قد حافظت على لغتها الأمازيغية فهي أيضا
دخلها الاستعراب بشكل كبير. يوجد الشاوية في ولاية باتنة بنسبة كبيرة تقدر
بـ 90 بالمئة منهم.
وهم أولاد:
ايت داود
ايت سعاده
ايت عبدي
ايث سلطان
حيدوسة
أولاد سيدي عيسى الموفقي
الموافيق
ايث فاطمة
اث بوسليمان
إغوسار
آيث اشليح
آيث سيدي يحيى
لحراكته
آيث معافة
بني فضالة
اتوابة
آيث سلام
آيث علي
أولاد فاضل
ريغة
أولاد رحمون
أولاد رغيس
جغامة
والاد يعقوب
والاد عبد الواحد
بني علي
بني عزيز
لهجة شاوية
اللهجة الشاوية هي لهجة يتحدث بها الناطقون باللغة الأمازيغية في الأوراس شرق الجزائر،
وهي من اللهجات الأمازيغية الزناتية التي تنتمي إليها النسبة الأكبر من اللهجات الأمازيغية في شمال أفريقيا.
التوزيع الجغرافي
تنتشر
اللهجة الشاوية بالأساس في إقليم الأوراس الذي يضم ولاية باتنة،و ولاية أم
البواقي، وولاية خنشلة،و ولاية تبسة وتتحدثها نسب ضئيلة في ولاية سطيف،
ولاية بسكرة،ولاية قسنطينة،الجزائر العاصمة، (ورقلة ووهران)[بحاجة لمصدر].
وتعمل
حاليا العديد من الجمعيات الثقافية في باتنة عاصمة الملكة دايا (آريس)
والأميرة فاطمة الشقراء (مروانة) وسيداس بعمق أوراس النمامشة خنشلة
(تازوقاغت)على الحفاظ على الموروث اللغوي للمنطقة وإعادة إحياءه في ظل تغير
السياسة الحكومية إزاء المطالب الثقافية للمجموعات الناطقة بالأمازيغية.
تعد بلديات أعراش الجبايلية،أولاد سلام،النمامشة،أولاد علي بن صابور،أولاد
سلطان،إيسقنين،الحراكتة و غيرها من المكونات أهم الناطقين بالشاوية، على
الرغم من انتشار العربية في التلفزيون العمومي و الإذاعة ، و قد تم افتتاح
إذاعات ناطقة بالشاوية في ولايات باتنة،أم البواقي،خنشلة في إطار السياسة
الحكومية لترقية اللغة الأمازيغية ، كما ان الكثير من الفنانين في الأوراس
يعملون على الحفاظ على الكلمات الامازيغية في أغانيهم، أبرزهم ماسنيساعلي
شيبان، Djoجمال صابري،ميهوب بن عبد السلام،عميروش إغونام،ديهيا،مسعود
نجاحي، مركوندة .