بدا مشروع فضائي لاستكشاف كوكبي المشتري وزحل بانطلاق المركبة الفضائية فويجرالاولى غير الماهولة في 5سبتمبر
1977 ثم تطور هذا المشروع باطلاق فويجر الثانية لاستكشاف كوكبي يورانيوس ونيبتون وبعد الحصول على معلومات مهمة لهذه الكواكب استمرت المركبتان في رحلتهما للتعرف على اطراف المجموعة الشمسية وقد كان احد مهامها هو قياس بلازما الرياح الشمسية وكذلك تسجل مستويات الأشعة الكونية عالية الطاقة التي تاتي من الفضاء . وبلغ ادنى قيم للرياح الشمسية عندما كانت المركبة على بعد 113.5 وحدة فلكية وكان ذلك في ابريل 2010 ، وهذا بداية للوصول البشري لحدود واطراف المجموعة الشمسية .
والان وبعد رحلة 35سنة تكون فويج 1 قد قطع 120 وحدة فلكية أي حوالي 18 بليون كيلومتر الوحدة الفلكية هي متوسط بعد الارض عن الشمس - 150 مليون كيلومتر . غير أن الابحاث الاخيرة الخاصة بقياسات تداخل الرياح الشمسية مع الرياح النجمية تشير إلى عدم ظهور مؤشرات لهذا التاثير ، مما يفيد عدم الوصول إلى اطراف المجموعة الشمسية مما يحتم إعادة التفكير في نظريات تفاعل الرياح الشمسية مع الرياح النجمية أو ان المركبة لازالت بحاجة إلى سنة آو سنتين للوصول للاطراف التي يظهر عندها هذا التاثير .
1977 ثم تطور هذا المشروع باطلاق فويجر الثانية لاستكشاف كوكبي يورانيوس ونيبتون وبعد الحصول على معلومات مهمة لهذه الكواكب استمرت المركبتان في رحلتهما للتعرف على اطراف المجموعة الشمسية وقد كان احد مهامها هو قياس بلازما الرياح الشمسية وكذلك تسجل مستويات الأشعة الكونية عالية الطاقة التي تاتي من الفضاء . وبلغ ادنى قيم للرياح الشمسية عندما كانت المركبة على بعد 113.5 وحدة فلكية وكان ذلك في ابريل 2010 ، وهذا بداية للوصول البشري لحدود واطراف المجموعة الشمسية .
والان وبعد رحلة 35سنة تكون فويج 1 قد قطع 120 وحدة فلكية أي حوالي 18 بليون كيلومتر الوحدة الفلكية هي متوسط بعد الارض عن الشمس - 150 مليون كيلومتر . غير أن الابحاث الاخيرة الخاصة بقياسات تداخل الرياح الشمسية مع الرياح النجمية تشير إلى عدم ظهور مؤشرات لهذا التاثير ، مما يفيد عدم الوصول إلى اطراف المجموعة الشمسية مما يحتم إعادة التفكير في نظريات تفاعل الرياح الشمسية مع الرياح النجمية أو ان المركبة لازالت بحاجة إلى سنة آو سنتين للوصول للاطراف التي يظهر عندها هذا التاثير .