The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Salam
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  6fd6a546dbcae00fdeb9efa74e016d28
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Cbb8f2c763f6d4e049674ec9853dfc2b
الحمدُ لله الذي انْعم علينا بالإسلام، وَ رزقـنَـا هذه الهداية بعد الجهْل والضَـلال،وصلّى الله على سيّدنا محمّد الهادي البشير، وَ السّراج المنـير،
وعلى آله وصحْبه، ومَنْ تَبعه إلى يوْمِ الدين ..
وبـعْـد ..



السلامُ عليكم و رحمةُ اللهِ و برَكاته
أخوتي و أخَواتي في الله
أتمنى مِنْ الله عز و جل أن تكونوا جميعاً بأفضل حال

واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  13352848165
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم


الكـاتب : عطية عدلان

في زحام الصدام بين الكفر والإسلام، تتطايَر في الفضاء إساءاتٌ لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ممن لا خلاقَ لهم، وإنَّا لعلى يقينٍ جازم بأنَّ هؤلاء الأقزامَ لا يبلغ أحدهم أن يكون شعثًا في نعْل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وبأن هذه الإساءات لن تزيد اسمَه إلا سطوعًا، ولن تزيد دينه إلا عُلوًّا وظهورًا، ولكننا مع ذلك لا نَقبل ولا نُطيق أن يتطاول أحد على نبيِّنا - صلى الله عليه وسلم - ولن نسكت على ذلك التطاول الفجِّ، وإن ذهبَتْ في سبيل ذلك الأرواحُ، وسوف نتصدَّى لكل من تُسوِّل له نفسه أن ينال منا في شخص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولن نجد على وجه الأرض مسلمًا يتقاعس عن هذا مهما كان الثمن.
لكن الذي لا يَصِح أن ننساه أو نَغفُل عنه، هو واجباتنا تُجاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومثلُ هذه الإساءات والاعتداءات تزيدنا تمسكًا بحب نبيِّنا، وتزيدنا مِن ثَمَّ حرصًا على أن نعرف هذه الواجبات، وأن نقوم بها خيرَ قيامٍ، فما هي هذه الواجبات؟
إن علينا تُجاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واجباتٍ كثيرةً، بيَّنها الله - عز وجل - في كتابه:
أول هذه الواجبات أن نؤمن برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إيمانًا يكون له أثرُه في القلب؛ بالحب والتوقير والتعظيم؛ قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)[الحديد: 28].
ولا بد أن يُحدِث هذا الإيمان في القلب أثرًا بالحب والتعظيم؛ يقول شيخ الإسلام: "الإيمان وإن كان أصله تصديقَ القلب، فذلك التصديق لا بد أن يُوجب حالاً في القلب وعملاً له، وهو تعظيم الرسول وإجلاله ومحبَّته، وذلك أمر لازم....، فإذا لم تحصل هذه الحالُ والعمل في القلب، لم ينفع ذلك التصديقُ ولم يُغن شيئًا؛ وإنما يمنع حصوله إذا عارَضه معارض من حسدِ الرسول، أو التكبُّر عليه، أو الإهمال له، وإعراض القلب عنه ونحو ذلك، ومتى حصل المعارض، كان وجود ذلك التصديق كعدمه"[1].
ثانيها: الطاعة والاتِّباع له، والتحاكُم إليه، والانقياد لحُكمه برضًا وتسليم؛ قال - تعالى -: ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا)[النساء: 64]، (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا)[النساء: 80].
(فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[النور: 63].
وقال -عز وجل-: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)[آل عمران: 31].
وقال: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[النساء: 65].
ثالثها: أن يكون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحبَّ للمؤمن من نفسه وولده وجميع الخلق؛ كما دلَّ عليه قوله - سبحانه -: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)[التوبة: 24].
مع الأحاديث الصحيحة المشهورة؛ كما في الصحيح من قول عمر - رضي الله عنه -: ((لا والذي نفسي بيده، حتى أكون أحب إليك من نفسك))[2]، وقال: ((لا يُؤمن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من والده وولده والناس أجْمعين))[3]، [4].
رابعها: تعزيره وتوقيره، "والتعزير: اسم جامع لنَصره وتأييده، ومنْعه من كل ما يؤذيه، والتوقير: اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطُمأنينة من الإجلال والإكرام، وأن يُعامل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كل ما يُخرجه عن حدِّ الوقار"[5].
والتوقير والتعظيم لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان دأْبَ السلف - رضوان الله عليهم - حتى بعد وفاته - صلى الله عليه وسلم - قال مصعب بن عبدالله: "كان مالك إذا ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - يتغيَّر لونه وينحني، حتى صعُب ذلك على جلسائه، فقيل له يومًا في ذلك، فقال: لو رأيتُم ما رأيت، لَما أنكرتم عليّ ما ترون"[6].
وقال مالك عن أيوب السختياني: "غير أنه كان إذا ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - بكى حتى أرحمه، فلما رأيتُ منه ما رأيت من إجلاله للنبي - صلى الله عليه وسلم - كتبت عنه "[7]، وغير ذلك كثير.
خامسها: عدم التقدُّم بالرأي المجرد على ما جاء به من كتابٍ وسُنة، وعدم رفْع الصوت عنده، وعدم دعائه وندائه بمثْل ما يدعو الناس بعضُهم بعضًا؛ قال - تعالى -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ)[الحجرات: 1 - 2].
سادسها: ألا نُؤذيه بمثل ما يُعامل به بعضنا بعضًا، مما هو مباح بيننا؛ فإن الله - تعالى -"حرَّم على الأمة أن يُؤذوه بما هو مباح أن يعامل به بعضهم بعضًا؛ تمييزًا له؛ مثل: نكاح أزواجه من بعده، فقال - تعالى -: (وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا)[الأحزاب: 53]"[8].
سابعها: ألا نُؤثِر أنفسنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وألا نتخلَّف عن نُصرة دينه الذي بذَل عمره كلَّه من أجله؛ قال - تعالى -: (مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ)[التوبة: 120].
ثامنها: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - والتسليم عليه، وسؤال الوسيلة له؛ قال - تعالى -: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب: 56].
وعن عبدالله بن عمر - رضي الله - تعالى -عنهما - أنه سمِع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إذا سمعتُم المؤذِّن، فقولوا مثلما يقول، ثم صلوا عليّ؛ فإنه مَن صلَّى عليّ صلاة، صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سلوا الله لي الوسيلة؛ فإنها منـزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة، حلَّت له الشفاعة))[9].
تاسعها: التمسُّك بسُنته، وترْك الابتداع في دينه؛ ففي حديث العرباض بن سارية، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((فعليكم بسُنتي وسُنة الخلفاء الراشدين المهديين، عَضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومُحدثاتِ الأمور؛ فإن كل بدعة ضلالة))[10].
عاشرها: الاستجابة له في العمل بشريعته وتطبيقها في مناحي الحياة، وفي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والجهاد في سبيل الله؛ قال - تعالى -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)[الأنفال: 24].
هذا، ولست أزعم أنني استقصَيت، ولكنها تَذكرة، فلنَقم بواجباتنا؛ ليَخسَأ عدوُّنا.
الفهارس:
[1] الصارم المسلول (1/ 519).
[2] البخاري (6172)، أحمد في المسند (21915)، والبيهقي في الشُّعب (1363)، والطبراني في الأوسط (325)؛ صحيح.
[3] البخاري (14)، والدارمي في السنن (2658)، أحمد في المسند (12573)، وأبو يعلى في مسنده (3009)؛ صحيح.
[4] الصارم المسلول (3/ 802).
[5] السابق (3/ 803).
[6] سِيَر أعلام النُّبلاء (5/ 354 - 355).
[7] السابق (6/ 17).
[8] الصارم المسلول (3/ 205).
[9] رواه مسلم (579)، وأبو داود في السنن (438)، والترمذي في السنن (3577)، والنسائي في الكبرى (1631)، والبيهقي في الصغرى (137)، وابن حِبان في صحيحه (1724)، والطبراني في الأوسط (9571)، وابن خزيمة في صحيحه (419)، وأبو عَوانة في مسنده (754)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (513)، وابن السُّني في عمل اليوم والليلة (93)؛ صحيح.
[10] رواه الترمذي في السنن (2620)، وابن ماجه في السنن (42)، والدارمي في السنن (95)، وأحمد في المسند (16814)، والبيهقي في الكبرى (18782)، والحاكم في المستدرك (302)، والطبراني في الكبير (15052)، والمَروزي في السُّنة (57)، وأبو نُعيم في الحِلية (7124)؛ صحيح.

واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  06338c9b8a8ab0746ca27bde54fec53c
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  2e356935f3432b3a6764595da94a308f
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  621641xy2arhaa2t
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  024c08f1f03a57f5706dc3bc55884d8f




























descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
جــزاك الله خيرآ ~

واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  866468155

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
جــزاك الله خيرآ ~

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
شكـرآ لكـ علــى الموضوع

بـآرك الله فيــك

بإنتــظآر كــل جديـد منكـ


واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  866468155

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
السلآم عليكم

شكرآ لك على الموضوع الرآئع واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  2347500315

انتظر جديدك ~

تحيآتي

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
جزآآك الله خيرآ و جعله في ميزآن حسنآتكـ
شكرآ لك على الموضوع الرآئع
ننتظر جديدك دوما


:tb3:

descriptionواجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم  Emptyرد: واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم

more_horiz
جزآكك الله خيير..
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
واجب الأمة تجاه نبيها محمد صلى الله عليه وسلم
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة