أطلق صاروخ "أطلس -5" يوم الخميس الماضي، من محطة سلاح الجو الأمريكي في كيب كنافيرال بولاية فلوريدا، حاملا قمرين صناعيين علميين،
لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، لدراسة حزامين إشعاعيين يحيطان بكوكب الأرض لحماية الأرض من الانفجارات الشمسية .
ووضع الصاروخ الذي يبلغ طوله 58 مترا، وصنعته شركة "يونايتد لونش أليانس" القمرين الصناعيين في المدار، بعد أن وصل إلى ارتفاع 30645 كيلومترا فوق سطح الأرض.
ومن المتوقع أن يقضي القمران العلميان عامين في إجراء مسح للحزامين الإشعاعيين فان آلن، المحيطين بكوكب الأرض، واللذين تحاول أغلب المركبات الفضائية الأخرى تجنبهما.
وقالت نيكولا فوكس، نائب رئيس المشروع للصحفيين عقب الإطلاق: "إنهما الآن في وطنهما داخل حزامي فان آلن الإشعاعيين، وهو المكان الذي ينتميان إليه، بدأ العمل الفعلي للفريق العلمي الآن" .
واكتشف الحزامان الإشعاعيان اللذان يحملان اسم جيمس فان آلن، عالم الفيزياء بجامعة أيوا- في 1958 بواسطة القمر الصناعي "إكسبلورر-1"، وهو أول قمر صناعي علمي أمريكي.
وفهم هذه الظاهرة من الأمور المثيرة للفضول العلمي، وتتجنب أي مركبة فضائية تدور حول الأرض بما في ذلك محطة الفضاء الدولية الطيران في المناطق العالية الإشعاع التي يمكنها إتلاف الألواح الشمسية، والتأثير على المعدات الالكترونية لهذه المركبات.
لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، لدراسة حزامين إشعاعيين يحيطان بكوكب الأرض لحماية الأرض من الانفجارات الشمسية .
ووضع الصاروخ الذي يبلغ طوله 58 مترا، وصنعته شركة "يونايتد لونش أليانس" القمرين الصناعيين في المدار، بعد أن وصل إلى ارتفاع 30645 كيلومترا فوق سطح الأرض.
ومن المتوقع أن يقضي القمران العلميان عامين في إجراء مسح للحزامين الإشعاعيين فان آلن، المحيطين بكوكب الأرض، واللذين تحاول أغلب المركبات الفضائية الأخرى تجنبهما.
وقالت نيكولا فوكس، نائب رئيس المشروع للصحفيين عقب الإطلاق: "إنهما الآن في وطنهما داخل حزامي فان آلن الإشعاعيين، وهو المكان الذي ينتميان إليه، بدأ العمل الفعلي للفريق العلمي الآن" .
واكتشف الحزامان الإشعاعيان اللذان يحملان اسم جيمس فان آلن، عالم الفيزياء بجامعة أيوا- في 1958 بواسطة القمر الصناعي "إكسبلورر-1"، وهو أول قمر صناعي علمي أمريكي.
وفهم هذه الظاهرة من الأمور المثيرة للفضول العلمي، وتتجنب أي مركبة فضائية تدور حول الأرض بما في ذلك محطة الفضاء الدولية الطيران في المناطق العالية الإشعاع التي يمكنها إتلاف الألواح الشمسية، والتأثير على المعدات الالكترونية لهذه المركبات.