قامت الحكومة الأمريكية باختبار سفينة "فيرجن غالاكتيك" في صحراء "نيفادا"، وهي عبارة عن سفينة فضائية تعرف بحجمها الضخم،
وتحمل بداخلها العديد من المركبات التي يمكن إطلاقها تلقائياً في الفضاء مثل الصواريخ وغيرها، دون الحاجة لوجود مكان ثابت على الأرض تطلق منه.
وصلت المركبة إلى ارتفاع 50 ألف قدم عن سطح الأرض قبل إطلاق الصاروخ الذي تحمله، وبعد انفصاله عن المركبة الرئيسية، تحركت السفينة بسرعة 2500 ميل بالساعة، وارتفاع 62 ميلاً عن سطح الأرض، وتمكنت من الوصول أيضاً إلى ارتفاع 68 ميلاً، وهي المسافة التي يفقد فيها الطيارون السيطرة على أنفسهم بسبب انعدام الجاذبية، قبل العودة لقبضة الجاذبية الأرضية من جديد، وقد تخطت تكلفتها الـ200 ألف دولار.
يذكر أن سفينة "فيرجين" تم ابتكارها من قبل الملياردير البريطاني "ريتشارد برانسون" لتقديم رحلات فضائية للبشر العاديين، وخوض تجربة مذهلة لم تسنح لهم من قبل، ولكن يتطلب الأمر الكثير من الأموال لحجز مقعد عليها.
وتحمل بداخلها العديد من المركبات التي يمكن إطلاقها تلقائياً في الفضاء مثل الصواريخ وغيرها، دون الحاجة لوجود مكان ثابت على الأرض تطلق منه.
وصلت المركبة إلى ارتفاع 50 ألف قدم عن سطح الأرض قبل إطلاق الصاروخ الذي تحمله، وبعد انفصاله عن المركبة الرئيسية، تحركت السفينة بسرعة 2500 ميل بالساعة، وارتفاع 62 ميلاً عن سطح الأرض، وتمكنت من الوصول أيضاً إلى ارتفاع 68 ميلاً، وهي المسافة التي يفقد فيها الطيارون السيطرة على أنفسهم بسبب انعدام الجاذبية، قبل العودة لقبضة الجاذبية الأرضية من جديد، وقد تخطت تكلفتها الـ200 ألف دولار.
يذكر أن سفينة "فيرجين" تم ابتكارها من قبل الملياردير البريطاني "ريتشارد برانسون" لتقديم رحلات فضائية للبشر العاديين، وخوض تجربة مذهلة لم تسنح لهم من قبل، ولكن يتطلب الأمر الكثير من الأموال لحجز مقعد عليها.