تضخم الغدة الدرقية من الممكن أن تؤثر على أي شخص ومن الممكن أن تتواجد منذ الولادة ولا تظهر إلا في مراحل عمرية متقدمة، وهي أكثر شيوعيا بعد عمر 50 سنة.
هناك بعض العوامل الخطر التي تؤدي لإصابة بتضخم الغدة الدرقية:
نقص اليود في الغذاء اليومي:
الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي يقل اليود بها والأشخاص الذين لا يحصلون على مكملات اليود هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بتضخم.
نوع الجنس:
النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة باضطرابات الغدة الدرقية وأيضا هم أكثر عرضة للإصابة بتضخم.
العمر:
تزيد احتمالات الإصابة بهذه المرض من سن 50 سنة وما فوق.
التاريخ الطبي:
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية هم أكثر عرضة للإصابة بالتضخم.
الحمل وانقطاع الدورة الشهرية:
هناك بعض العوامل الخطر التي تؤدي لإصابة بتضخم الغدة الدرقية:
نقص اليود في الغذاء اليومي:
الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي يقل اليود بها والأشخاص الذين لا يحصلون على مكملات اليود هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بتضخم.
نوع الجنس:
النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة باضطرابات الغدة الدرقية وأيضا هم أكثر عرضة للإصابة بتضخم.
العمر:
تزيد احتمالات الإصابة بهذه المرض من سن 50 سنة وما فوق.
التاريخ الطبي:
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية هم أكثر عرضة للإصابة بالتضخم.
الحمل وانقطاع الدورة الشهرية:
من الممكن أن يحدث مشاكل في الغدة الدرقية بعد الحمل أو بعد انقطاع الدورة الشهرية.
الأدوية:
هناك بعض الأدوية الطبية قد تزيد خطر الإصابة بتضخم الغدة الدرقية ومن بينها مثبطات الجهاز المناعي، مضادات الفيروسات، أدوية القلب وأدوية الاضطرابات النفسية.
التعرض للإشعاع:
يزيد خطر الإصابة إذا كان الشخص قد تلقى علاج بالإشعاع على منطقة العنق أو على الصدر أو إذا تعرض للإشعاعات في منشأ عمل نووي أو عند إجراء اختبار طبي أو عند التعرض لحادث.
المضاعفات:
التضخم البسيط في الغدة الدرقية لا يسبب في مشاكل جسدية أو جمالية وهي ليست مصدر قلق، ولكن التضخم الكبير والواضح يسبب صعوبة في التنفس والبلع وممكن أن يسبب سعال وبحة بالصوت، يحدث التضخم بسبب قصور أو فرط نشاط الغدة الدرقية وقد تكون مرتبطة مع عدد من الأعراض مابين التعب أو زيادة الوزن أو نقص الوزن أو التهيج وصعوبة بالنوم.
الاختبارات والتشخيص:
يستطيع الطبيب الكشف عن تضخم الغدة الدرقية بتحسس الرقبة المصاب بيده ويقوم المصاب بالبلع أثناء الفحص وفي بعض الحالات يستطيع الطبيب الكشف ما إذا كانت هناك عقدة بالتحسس باليد.
الاختبار الهرموني:
اختبارات الدم تحدد كمية الهرمونات المفرزه من الغدة الدرقية والغدة النخامية، أما إذا كانت الغدة الدرقية غير نشطة سيكون مستوى الهرمونات المفرز منخفضة وبنفس الوقت يكون مستوى هرمون tsh مرتفع لان الغدة النخامية تعمل على تحفيز الغدة الدرقية لإفراز هرمونات أكثر.
اختبار الأجسام المضادة:
العوامل المسببة لتضخم الغدة الدرقية هو إفراز أجسام مضادة غير طبيعية، لذلك ينصح بعمل تحليل الدم.
فحص الموجات فوق صوتية:
هو جهاز يشبه العصا يصدر موجات صوتية وبتمرير الجهاز على الرقبة والظهر تظهر الصورة على شاشة الكمبيوتر وتكشف حجم الغدة الدرقية للمصاب وما إذا كانت تحتوي على عقد لم يستطع الطبيب الكشف عنها.
فحص الغدة الدرقية:
أثناء فحص الغدة الدرقية سيتم حقن المصاب بالنظائر المشعة في وريد الذراع، بعد ذلك يقوم المريض بالاستلقاء على السرير مع مد الرأس للوراء ومن ثم تأخذ صورة بالكاميرا الخاصة للغدة الدرقية وتظهر على شاشة الكمبيوتر. وهذه الفحص يعطي معلومات عن طبيعة الغدة وعن حجمها ولكنة متعب ويحتاج وقت أطول للنتائج ومكلف مقارنة بفحص الموجات فوق الصوتية.