The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
321 المساهمات
248 المساهمات
145 المساهمات
83 المساهمات
78 المساهمات
78 المساهمات
58 المساهمات
46 المساهمات
24 المساهمات
22 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyأنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
* السؤال الأول :


بمَ يكون الكفر الأكبر أو الردّة‏؟‏ هل هو خاص بالاعتقاد والجحود والتكذيب، أم هو أعم من ذلك‏؟‏

الجواب ‏:‏

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد‏:‏

فإن مسائل العقيدة مهمة جدًّا ، ويجب تعلم العقيدة بجميع أبوابها وجميع مسائلها وتلقيها عن أهل العلم

، فلا يكفي فيها إلقاء الأسئلة وتشتيت الأسئلة فيها ، فإنها مهما كثرت الأسئلة وأجيب عنها ، فإن الجهل سيكون أكبر ‏.‏

فالواجب على من يريد نفع نفسه ونفع إخوانه المسلمين أن يتعلم العقيدة من أولها إلى آخرها، وأن يلم بأبوابها ومسائلها ،

ويتلقاها عن أهل العلم ومن كتبها الأصيلة ، من كتب السلف الصالح ‏.‏‏.‏ وبهذا يزول عنه الجهل ولا يحتاج إلى كثرة الأسئلة

وأيضاً يستطيع هو أن يبين للناس وأن يعلم الجهّال، لأنه أصبح مؤهلاً في العقيدة‏.‏

كذلك لا يتلقى العقيدة عن الكتب فقط ‏.‏‏.‏ أو عن القراءة والمطالعة ، لأنها لا تؤخذ مسائلها ابتداءً من الكتب ولا من المطالعات ،

وإنما تؤخذ بالرواية عن أهل العلم وأهل البصيرة الذين فهموها وأحكموا مسائلها ‏.‏‏.‏

هذا هو واجب النصيحة ‏.‏‏.‏

أما ما يدور الآن في الساحة من كثرة الأسئلة حول العقيدة ومهماتها من أناس لم يدرسوها من قبل،

أو أناس يتكلمون في العقيدة وأمور العقيدة عن جهل أو اعتماد على قراءتهم للكتب أو مطالعاتهم

، فهذا سيزيد الأمر غموضاً ويزيد الإشكالات إشكالات أخرى ، ويثبط الجهود ويحدث الاختلاف،

لأننا إذا رجعنا إلى أفهامنا دون أخذ للعلم من مصادره، وإنما نعتمد على قراءتنا وفهمنا ، فإن الأفهام تختلف والإدراكات تختلف ‏.‏‏.‏

وبالتالي يكثر الاختلاف في هذه الأمور المهمة ‏.‏

وديننا جاءنا بالاجتماع والائتلاف وعدم الفرقة ، والموالاة لأهل الإيمان والمعاداة للكفار ‏.‏‏.‏

فهذا لا يتم إلا بتلقي أمور الدين من مصادرها ومن علمائها الذين حملوها عمن قبلهم وتدارسوها بالسند وبلغوها لمن بعدهم ‏.‏‏.‏

هذا هو طريق العلم الصحيح في العقيدة وفي غيرها ، ولكن العقيدة أهم لأنها الأساس ،

ولأن الاختلاف فيها مجال للضلال ومجال للفرقة بين المسلمين‏.‏

والكفر والردّة يحصلان بارتكاب ناقض من نواقض الإسلام ، فمن ارتكب ناقضًا من نواقض الإسلام المعروفة عند أهل العلم

فإنه بذلك يكون مرتداً ويكون كافراً ، ونحن نحكم عليه بما يظهر منه من قوله أو فعله،

نحكم عليه بذلك لأنه ليس لنا إلا الحكم بالظاهر،أما أمور القلوب فإنه لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى‏.

‏ فمن نطق بالكفر أو فعل الكفر، حكمنا عليه بموجب قوله وبموجب نطقه وبموجب فعله إذا كان ما فعله أو ما نطق به من أمور الردّة ‏.‏


* السؤال الثاني :

هناك من يقول ‏:‏ ‏"‏ الإيمان قول واعتقاد وعمل، لكن العمل شرط كمال فيه

‏"‏ ، ويقول أيضاً ‏:‏ ‏"‏ لا كفر إلا باعتقاد ‏"‏ ‏.‏‏.‏ فهل هذا القول من أقوال أهل السنة أم لا‏؟‏


الجواب ‏:‏

الذي يقول هذا ما فهم الإيمان ولا فهم العقيدة ، وهذا هو ما قلناه في إجابة السؤال الذي قبله

‏:‏ من الواجب عليه أن يدرس العقيدة على أهل العلم ويتلقاها من مصادرها الصحيحة،

وسيعرف الجواب عن هذا السؤال‏.‏

وقوله ‏:‏ إن الإيمان قول وعمل واعتقاد ‏.‏‏.‏ ثم يقول ‏:‏ إن العمل شرط في كمال الإيمان وفي صحته،

هذا تناقض ‏!‏‏!‏ كيف يكون العمل من الإيمان ثم يقول العمل شرط،

ومعلوم أن الشرط يكون خارج المشروط، فهذا تناقض منه ‏.‏

وهذا يريد أن يجمع بين قول السلف وقول المتأخرين وهو لا يفهم التناقض،

لأنه لا يعرف قول السلف ولا يعرف حقيقة قول المتأخرين ، فأراد أن يدمج بينهما ‏.‏‏.‏

فالإيمان قول وعمل واعتقاد ، والعمل هو من الإيمان وهو الإيمان،

وليس هو شرطاً من شروط صحة الإيمان أو شرط كمال أو غير ذلك من هذه الأقوال

التي يروجونها الآن ‏.‏ فالإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح

وهو يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية‏.‏


* السؤال الثالث :

هل الأعمال ركن في الإيمان وجزء منه أم هي شرط كمال فيه‏؟‏

الجواب ‏:‏

هذا قريب من السؤال الذي قبله، سائل هذا السؤال لا يعرف حقيقة الإيمان‏.‏

فلذلك تردد ‏:‏ هل الأعمال جزء من الإيمان أو أنها شرط له ‏؟‏

لأنه لم يتلق العقيدة من مصادرها وأصولها وعن علمائها‏.‏

وكما ذكرنا أنه لا عمل بدون إيمان ولا إيمان بدون عمل ، فهما متلازما ،

والأعمال هي من الإيمان بل هي الإيمان ‏:‏ الأعمال إيمان، والأقوال إيمان، والاعتقاد إيمان ،

ومجموعها كلها هو الإيمان بالله عز وجل، والإيمان بكتبه ورسله واليوم الآخر

والإيمان بالقدر خيره وشره‏.‏

* السؤال الرابع

ما أقسام المرجئة ‏؟‏ مع ذكر أقوالهم في مسائل الإيمان ‏؟‏

الجواب ‏:‏

المرجئة أربعة أقسام ‏:‏

القسم الأول‏:‏

الذين يقولون الإيمان وهو مجرد المعرفة ، ولو لم يحصل تصديق ‏.‏‏.‏ وهذا قول الجهمية،

وهذا شر الأقوال وأقبحها ، وهذا كفر بالله عز وجل لأن المشركين الأولين وفرعون وهامان وقارون

وإبليس كلٌ منهم يعرفون الله عز وجل ، ويعرفون الإيمان بقلوبهم،

لكن لما لم ينطقوه بألسنتهم ولم يعملوا بجوارحهم لم تنفعهم هذه المعرفة ‏.‏

القسم الثاني‏:‏

الذين قالوا إن الإيمان هو تصديق القلب فقط ، وهذا قول الأشاعرة،

وهذا أيضاً قول باطل لأن الكفار يصدقون بقلوبهم، ويعرفون أن القرآن حق وأن الرسول حق ،

واليهود والنصارى يعرفون ذلك
(‏ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ‏)‏


فهم يصدقون به بقلوبهم ‏!‏ قال تعالى في المشركين ‏:


‏ ‏(‏ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ‏)‏ ‏
.‏

فهؤلاء لم ينطقوا بألسنتهم ،ولم يعملوا بجوارحهم مع إنهم يصدقون بقلوبهم فلا يكونون مؤمنين‏.‏

الفرقة الثالثة‏:‏

التي تقابل الأشاعرة وهم الكرَّامية ، الذين يقولون ‏:‏

إن الإيمان نطق باللسان ولو لم يعتقد بقلبه ، ولا شك أن هذا قول باطل

لأن المنافقين الذين هم في الدرك الأسفل من النار يقولون ‏:‏

نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله بألسنتهم ، ولكنهم لا يعتقدون ذلك ولا يصدقون به

بقلوبهم ، كما قال تعالى‏:‏ ‏

(‏ إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ

يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ‏.‏ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ‏)‏
،

قال سبحانه وتعالى ‏:‏ ‏(‏ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ‏)‏

الفرقة الرابعة‏:‏

وهي أخف الفرق في الإرجاء ، الذين يقولون إن الإيمان اعتقاد بالقلب ونطق باللسان

ولا يدخل فيه العمل وهذا قول مرجئة الفقهاء وهو قول باطل أيضا ‏.‏


* السؤال الخامس :

هل خلاف أهل السنة مع مرجئة الفقهاء في أعمال القلوب أو الجوارح‏؟‏

وهل الخلاف لفظي أو معنوي ‏؟‏ نرجو من فضيلتكم التفصيل‏.‏


الجواب ‏:‏

خلافهم في العمل ، خلاف مرجئة الفقهاء مع جمهور أهل السنة هو اختلاف في العمل الظاهر ،

كالصلاة والصيام والحج، فهم يقولون إنه ليس من الإيمان وإنما هو شرط للإيمان،

إما شرط صحة وإما شرط كمال ، وهذا قول باطل كما عرفنا ‏.‏

والخلاف بينهم وبين جمهور أهل السنة خلاف معنوي وليس خلافاً لفظي،

لأنهم يقولون إن الإيمان لا يزيد ولا ينقص بالأعمال ، فلا يزيد بالطاعة ولا ينقص بالمعصية ‏.‏‏.‏

وإيمان الناس سواء لأنه عندهم التصديق بالقلب مع القول باللسان ‏!‏ وهذا قول باطل‏.‏

* السؤال السادس :

ما حكم من ترك جميع العمل الظاهر بالكلية لكنه نطق بالشهادتين

ويقر بالفرائض لكنه لا يعمل شيئاً البتة، فهل هذا مسلم أم لا ‏؟‏

علماً بأن ليس له عذر شرعي يمنعه من القيام بتلك الفرائض ‏؟‏


الجواب‏:‏

هذا لا يكون مؤمناً، من كان يعتقد بقلبه ويقر بلسانه ولكنه لا يعمل بجوارحه ،

عطّل الأعمال كلها من غير عذر هذا ليس بمؤمن،

لأن الإيمان كما ذكرنا وكما عرفه أهل السنة والجماعة أنه ‏:‏ قول باللسان واعتقاد بالقلب

وعمل بالجوارح، لا يحصل الإيمان إلا بمجموع هذه الأمور، فمن ترك واحداً منها فإنّه لا يكون مؤمناً ‏.‏


* السؤال السابع :

هل تصح هذه المقولة‏:‏ ‏"‏ من قال الإيمان قول وعمل واعتقاد يزيد وينقص

فقد بريء من الإرجاء كله حتى لو قال لا كفر إلا باعتقاد وجحود ‏"‏ ‏؟‏

الجواب‏:‏

هذا تناقض ‏!‏‏!‏ إذا قال لا كفر إلا باعتقاد أو جحود فهذا يناقض قوله إن الإيمان قول باللسان

واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح، هذا تناقض ظاهر ، لأنه إذا كان الإيمان قول باللسان

واعتقاد الجنان وعمل بالجوارح وأنه يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ‏.‏‏.‏‏.‏

فمعناه أنه من تخلى من شيء من ذلك فإنه لا يكون مؤمناً ‏.‏

* السؤال الثامن :

هل هذا القول صحيح أم لا ‏:‏ ‏(‏ أن من سب الله وسب الرسول ‏ليس بكفر في نفسه

، ولكنه أمارة وعلامة على ما في القلب من الاستخفاف والاستهانة ‏)‏ ‏؟‏


الجواب‏:‏

هذا قول باطل، لأن الله حكم على المنافقين بالكفر بعد الإيمان بموجب قولهم ‏:‏

‏(‏ ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أجبن عند اللقاء ‏)‏

يعنون رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، فأنزل الله فيهم قوله سبحانه وتعالى ‏:‏

‏(‏ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ‏.‏ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ‏)‏ ،

فكفّرهم بهذه المقالة ولم يشترط في كفرهم أنهم كانوا يعتقدون ذلك بقلوبهم،

بل إنه حكم عليهم بالكفر بموجب هذا المقالة ‏.‏

وكذلك قوله تعالى ‏:‏ ‏(‏ وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ ‏)‏ فرتب الكفر على قول كلمة الكفر ‏.‏

* السؤال التاسع :

ما حكم من يسب الله ورسوله ويسب الدين فإذا نُصح في هذا الأمر تعلَّل بالتكسب

وطلب القوت والرزق ، فهل هذا كافر أم هو مسلم يحتاج إلى تعزير وتأديب ‏؟‏

وهل يقال هنا بالتفريق بين السب والساب ‏؟‏


الجواب ‏:‏

لا يجوز للإنسان أن يكفر بالله بالقول أو بالفعل أو بالاعتقاد ويقول إن هذا لأجل طلب الرزق،

فالرزق عند الله سبحانه وتعالى ، والله جل وعلا يقول‏:‏

‏(‏ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ‏)‏
، فالرزق بيد الله عز وجل

، والله جل وعلا حكم بالكفر على من آثر الدنيا على الآخرة ،

قال سبحانه وتعالى في وصف المرتدين والمنافقين ‏:‏

‏(‏ ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ‏)‏ ،

فحكم عليهم بأنهم تركوا إيمانهم بسبب أنهم يريدون أن يعيشوا مع الناس ويكونوا مع الناس ،

‏(‏ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ

إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ‏)‏
، فلو توكلوا على الله لرزقهم الله عز وجل ‏.‏


* السؤال العاشر :

ما هو القول فيمن نصب الأصنام والأضرحة والقبور ، وبنى عليها المساجد والمشاهد ،

وأوقف عليها الرجال والأموال ، وجعل لها هيئات تشرف عليها ،

ومكَّن الناس من عبادتها والطواف حولها ودعائها والذبح لها ‏؟‏


الجواب ‏:‏

هذا حكمه أنه يكفر بهذا العمل، لأن فعله هذا دعوة للكفر ‏.‏

إقامته للأضرحة وبناؤه لها ودعوة الناس إلى عبادتها وتنصيب السدنة لها،

هذا يدل على رضاه بهذا الأمر ، وعلى أنه يدعو إلى الكفر ويدعوا إلى الضلال والعياذ بالله ‏.‏


كلُّ العُلُومِ سِوى القُرْآنِ مَشْغَلَة
****إلاَّ الحَديث وَعِلْمِ الفِقْهِ في الدِّينِ

العلمُ ما قد كانَ فيه: حدثنا
****وَمَا سِوى ذَاكَ وَسْوَاسُ الشَّيَاطِينِ


انطلاقاً من مبدأ عظيم ، و أملا في بلوغ هدف سامٍ ..

اطلقت بالأمس القريب سلسلة أنا مؤمن و اللتي تناولت متفرقات في أحكام اركان الايمان

تفصيلاً ، و ايجازاً ، مسندة بآيات و أحاديث قوية .

إيمان بالله .. وملائكته ، وكتبه ، و رسله ، ويوم القيامة ، وما قدر رب القدر ..!

طرحت فيها بحمد الله كل موضوع بانفصال و باستفاضة ..

لقيت فيها دعماً رائعا من مشرفي القسم بارك الله فيهم ..

وها نحن اليوم نعلن نهاية هذه السلسلة بموضوع بسيط عن عشر مسائل في الإيمان

لفضيلة الشيخ : " صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان "


descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
جزآآك الله خيرآ و جعله في ميزآن حسنآتكـ

أنا مؤمن | عشر مسائل 866468155

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
شكرا لك غاليتي..
سلمت يداكي..
بأنتظار جديدكـ..

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكِ الله خيراً
وبارك فيكِ  أنا مؤمن | عشر مسائل 698882594 

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
*
.
.
بآركك الله فيكك خيتو ،،
بالتوفيق ،،

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
جزآآك الله خيرآ و جعله في ميزآن حسنآتكـ
شكرآ لك على الموضوع الرآئع
ننتظر جديدك دوما


:tb3:

descriptionأنا مؤمن | عشر مسائل Emptyرد: أنا مؤمن | عشر مسائل

more_horiz
شكرا لك على الموضوع
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
أنا مؤمن | عشر مسائل
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة