هل تعلم ماهي أيام البيض و ما الحكمة في صيامها ؟
عند اكتمال القمر يكون ساطعاً
ويسمى بدراً أي في أيام 13 - 14 - 15
يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه
وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة
ولوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر
تواجدالناس في البارات وأماكن شرب الخمر
ويصبحون( متقلبي المزاج )
فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها
تحسبا لحدوث أي مشكله ما
ثم قام احد العلماء بدراسة هذه الظاهرة
وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة
في أجسامهم مما يؤدي إلى تصرفات غير محمودة
وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 - 14 - 15 )
لان الصيام يقلل من وجود السوائل في الجسم
حيث أن الصائم يمتنع عن تناول الماء وبالتالي يعمل على خفض نسبتة في الجسم
خلال هذه الفترة التي يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان
من وراء ذلك الصفاء النفسي والاستقرار ، ويتفادى تأثير الجاذبيه، وفي ذلك من
الإعجاز العلمي للسنة ما فيه.
فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ،
فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها.وتحصل له بذلك الراحة
والصحة النفسية التي يتمناها كل إنسان فسبحان الله.ما أعظم صنعه وتدبيره
وكذلك يتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة في الأيام 17 - 18 - 19
لان في هذه الأيام يبدأ الدم بالسكون
بعد ان قد وصل إلي مرحله الهيجان
فعلى الأشخاص التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه الأوقات
لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق
فسبحان الله العظيم على حكمة خلقه
عند اكتمال القمر يكون ساطعاً
ويسمى بدراً أي في أيام 13 - 14 - 15
يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه
وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة
ولوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر
تواجدالناس في البارات وأماكن شرب الخمر
ويصبحون( متقلبي المزاج )
فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها
تحسبا لحدوث أي مشكله ما
ثم قام احد العلماء بدراسة هذه الظاهرة
وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة
في أجسامهم مما يؤدي إلى تصرفات غير محمودة
وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 - 14 - 15 )
لان الصيام يقلل من وجود السوائل في الجسم
حيث أن الصائم يمتنع عن تناول الماء وبالتالي يعمل على خفض نسبتة في الجسم
خلال هذه الفترة التي يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان
من وراء ذلك الصفاء النفسي والاستقرار ، ويتفادى تأثير الجاذبيه، وفي ذلك من
الإعجاز العلمي للسنة ما فيه.
فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ،
فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها.وتحصل له بذلك الراحة
والصحة النفسية التي يتمناها كل إنسان فسبحان الله.ما أعظم صنعه وتدبيره
وكذلك يتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة في الأيام 17 - 18 - 19
لان في هذه الأيام يبدأ الدم بالسكون
بعد ان قد وصل إلي مرحله الهيجان
فعلى الأشخاص التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه الأوقات
لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق
فسبحان الله العظيم على حكمة خلقه