همسه ولعلها تصل ،،،،
" ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﺼﺎﺣﺐ ﺷﺒﺎﺏ " . .
ﻋﺒﺎﺭﺓ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺳﻤﺎﻋﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﻩ ﻣﺤﺎﺩﺛﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﺎﺩﻯﺀ ﺍﻷﻣﺮ,,, ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻻ ﺗﻘﻒ ﻋﺎﺋﻘﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﺰﻡ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭ,,,
ﻭﻳﻮﺍﺻﻞ ﻣﻼﺣﻘﺘﻬﺎ ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺸﻌﺮﻫﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ :
" ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻔﺘﻘﺪﻩ ﺍﻥ ﻏﺎﺏ " "ﺗﺸﺘﺎﻕ ﻣﺸﺎﻛﺴﺎﺗﻪ ﺍﻥ ﺍﺑﺘﻌﺪ" ﻓﺘﺄﺗﻲ ﻧﺼﻴﺤﺔ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ ﺍﻧﻪ "ﺍﻟﺤﺐ" ﻓﺘﺼﺪﻕ ﺍﻟﺒﻠﻬﺎﺀ! ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ,, "ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﻣﺤﺎﺩﺛﺘﻪ"
ﻓﺎﻻﻧﺴﺎﻥ ﻛﻤﺎ ﺃﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻻ ﻳﻘﻊ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﺣﻘﺎ ﺍﻻ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ !!! ﺍﺫﻥ "ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻣﻌﻪ ﻭﻣﻘﺎﺑﻠﺘﻪ ﺛﻢ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻌﻪ"
ﻓﻬﻮ ﻗﺪ ﻭﻋﺪﻫﺎ ﺑﻌﻴﻨﻴﻦ ﺫﺍﺑﻠﺘﻴﻦ ﻭﻗﻠﺐ ﻳﺨﻔﻖ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﺑﺎﻟﺨﻄﺒﺔ !
ﻓﺘﻨﺘﻘﻞ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﻼﻗﺔ "ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﺍﻟﻰ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺑﺨﻄﻴﺒﻬﺎ" "ﺩﻭﻥ ﻋﻘﺪ ﻳﻜﺘﺐ ﺃﻭ ﺃﻫﻞ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ" ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ,,ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻧﻬﺎ "ﺣﺼﺘﻪ"ﺃﻭ"ﺍﻟﻤﺰﺓ" ﺧﺎﺻﺘﻪ ﺛﻢ ﻳﺸﻌﺮ ﺃﺧﻴﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻭﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺗﻘﻒ ﻋﺎﺋﻘﺎ ﻟﺤﺒﻬﻤﺎ ﻓﻴﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻻﻧﻔﺼﺎﻝ ﺧﻴﺮﺍ ﻟﻬﻤﺎ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﺔ: ﻻﻧﻲ ﺑﺤﺒﻚ,,ﻣﺶ ﺭﺍﻳﺢ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﻛﻤﻞ ﻣﻌﻚ ﺗﺤﺰﻥ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺗﺴﻤﻴﻪ ﻓﻮﺭﺍ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﺎﺋﻦ ,ﺍﻟﻮﺍﻃﻲ,ﻭﺍﻟﻨﺬﻝ,...ﺍﻟﺦ
ﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﺗﻌﻴﺶ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ ,, ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﺴﻲ
ﺷﺎﺏ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﻭﻗﺪﺭﻫﺎ ﻭﻳﻨﺴﻴﻬﺎ ﺣﺒﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ,,ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻰ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﻟﻠﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻔﻼﻧﻲ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺮﺍﺭﺍ ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﺍﻋﻄﺎﺋﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻬﻮ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻭﺗﺒﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻓﺘﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺒﺎﺭﺓ "ﻷﻧﻲ ﺑﺤﺒﻚ ﻣﺶ ﺭﺡ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﻛﻤﻞ ﻣﻌﻚ"
ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ "ﺟﻤﻌﻴﺔ" ﺛﻢ ﺗﺘﺒﻨﻰ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩﺓ:
ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻛﻼﺏ ﻛﻠﻬﻢ ﺧﻮﻥ ﻭﺗﻜﺮﻩ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭﺗﻀﻴﻖ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻻ ﺳﺒﻴﻞ ﻟﺘﻔﺮﻳﺞ ﺍﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺍﻻ ﺷﺎﺏ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻨﺴﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﻠﻌﺐ "ﺟﺮﺏ ﺣﻈﻚ"
ﻭﺃﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻳﻌﺠﺒﻨﻲ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻣﻬﻼ ﻳﺎ ﺃﻧﺘﻲ,,
ﺃﻭﻻ : ﺍﻥ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺍﻟﻤﺘﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺷﺎﺏ ﻣﻬﺘﻤﺎ ﻷﻣﺮﻙ ﻫﻮ ﺍﺭﺿﺎﺀ ﻏﺮﻭﺭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﺎﻟﺤﺐ ***ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﺘﻜﻮﻧﻲ ﺟﻮﻫﺮﺗﻪ ﺍﻟﺜﻤﻴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻐﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ*** ﻻ ﻋﺸﻴﻘﺔ ﻳﺘﺨﺬﻫﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻭﺟﺎﻣﻌﺘﻪ ﻭﻣﺠﺘﻤﻌﻪ ,,,
ﺛﺎﻧﻴﺎ:ﻣﻦ ﺫﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﻨﻌﻚ ﺃﻥ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﻴﻦ ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ ﺃﻥ ﻳﺘﺰﻭﺟﻮﻥ ﻣﻦ ﻋﺸﻴﻘﺎﺗﻬﻢ؟!
ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ:ﺃﺣﻘﺎ ﻭﺟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺗﻌﺮﻓﻚ ﺍﻟﻰ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺠﺒﻴﻦ؟!
ﺃﺣﻘﺎ ﻫﺎﻥ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺃﺑﺎﻛﻲ ,, ﻭﺣﺮﺹ ﺃﺧﺎﻛﻲ ,, ﺃﻫﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻧﻔﺴﻚ !!! ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻏﻀﺐ ﺭﺑﻚ ؟!؟!؟!؟!؟!؟!
ﺃﺣﻘﺎ ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﻟﺘﺘﺤﺪﺛﻲ ﻋﻨﻬﺎ !!!!!
ﺃﻫﻨﺌﻚ ﺍﺫﻥ:ﻓﻘﺪ ﺳﻘﻄﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻭﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ""
ما بالهم كيف يحكمون !"
[ منقول للعبـرة .. رآق لي بشدة ! ]
" ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﺼﺎﺣﺐ ﺷﺒﺎﺏ " . .
ﻋﺒﺎﺭﺓ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺳﻤﺎﻋﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﻩ ﻣﺤﺎﺩﺛﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﺎﺩﻯﺀ ﺍﻷﻣﺮ,,, ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻻ ﺗﻘﻒ ﻋﺎﺋﻘﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﺰﻡ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭ,,,
ﻭﻳﻮﺍﺻﻞ ﻣﻼﺣﻘﺘﻬﺎ ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺸﻌﺮﻫﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ :
" ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻔﺘﻘﺪﻩ ﺍﻥ ﻏﺎﺏ " "ﺗﺸﺘﺎﻕ ﻣﺸﺎﻛﺴﺎﺗﻪ ﺍﻥ ﺍﺑﺘﻌﺪ" ﻓﺘﺄﺗﻲ ﻧﺼﻴﺤﺔ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ ﺍﻧﻪ "ﺍﻟﺤﺐ" ﻓﺘﺼﺪﻕ ﺍﻟﺒﻠﻬﺎﺀ! ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ,, "ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﻣﺤﺎﺩﺛﺘﻪ"
ﻓﺎﻻﻧﺴﺎﻥ ﻛﻤﺎ ﺃﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻻ ﻳﻘﻊ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﺣﻘﺎ ﺍﻻ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ !!! ﺍﺫﻥ "ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻣﻌﻪ ﻭﻣﻘﺎﺑﻠﺘﻪ ﺛﻢ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻌﻪ"
ﻓﻬﻮ ﻗﺪ ﻭﻋﺪﻫﺎ ﺑﻌﻴﻨﻴﻦ ﺫﺍﺑﻠﺘﻴﻦ ﻭﻗﻠﺐ ﻳﺨﻔﻖ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﺑﺎﻟﺨﻄﺒﺔ !
ﻓﺘﻨﺘﻘﻞ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﻼﻗﺔ "ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﺍﻟﻰ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺑﺨﻄﻴﺒﻬﺎ" "ﺩﻭﻥ ﻋﻘﺪ ﻳﻜﺘﺐ ﺃﻭ ﺃﻫﻞ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ" ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ,,ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻧﻬﺎ "ﺣﺼﺘﻪ"ﺃﻭ"ﺍﻟﻤﺰﺓ" ﺧﺎﺻﺘﻪ ﺛﻢ ﻳﺸﻌﺮ ﺃﺧﻴﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻭﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺗﻘﻒ ﻋﺎﺋﻘﺎ ﻟﺤﺒﻬﻤﺎ ﻓﻴﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻻﻧﻔﺼﺎﻝ ﺧﻴﺮﺍ ﻟﻬﻤﺎ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﺔ: ﻻﻧﻲ ﺑﺤﺒﻚ,,ﻣﺶ ﺭﺍﻳﺢ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﻛﻤﻞ ﻣﻌﻚ ﺗﺤﺰﻥ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺗﺴﻤﻴﻪ ﻓﻮﺭﺍ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﺎﺋﻦ ,ﺍﻟﻮﺍﻃﻲ,ﻭﺍﻟﻨﺬﻝ,...ﺍﻟﺦ
ﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﺗﻌﻴﺶ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ ,, ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﺴﻲ
ﺷﺎﺏ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﻭﻗﺪﺭﻫﺎ ﻭﻳﻨﺴﻴﻬﺎ ﺣﺒﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ,,ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻰ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﻟﻠﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻔﻼﻧﻲ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺮﺍﺭﺍ ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﺍﻋﻄﺎﺋﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻬﻮ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻭﺗﺒﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻓﺘﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺒﺎﺭﺓ "ﻷﻧﻲ ﺑﺤﺒﻚ ﻣﺶ ﺭﺡ ﺃﻗﺪﺭ ﺃﻛﻤﻞ ﻣﻌﻚ"
ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ "ﺟﻤﻌﻴﺔ" ﺛﻢ ﺗﺘﺒﻨﻰ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩﺓ:
ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻛﻼﺏ ﻛﻠﻬﻢ ﺧﻮﻥ ﻭﺗﻜﺮﻩ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭﺗﻀﻴﻖ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻻ ﺳﺒﻴﻞ ﻟﺘﻔﺮﻳﺞ ﺍﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺍﻻ ﺷﺎﺏ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻨﺴﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﻠﻌﺐ "ﺟﺮﺏ ﺣﻈﻚ"
ﻭﺃﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻳﻌﺠﺒﻨﻲ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻣﻬﻼ ﻳﺎ ﺃﻧﺘﻲ,,
ﺃﻭﻻ : ﺍﻥ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺍﻟﻤﺘﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺷﺎﺏ ﻣﻬﺘﻤﺎ ﻷﻣﺮﻙ ﻫﻮ ﺍﺭﺿﺎﺀ ﻏﺮﻭﺭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﺎﻟﺤﺐ ***ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﺘﻜﻮﻧﻲ ﺟﻮﻫﺮﺗﻪ ﺍﻟﺜﻤﻴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻐﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ*** ﻻ ﻋﺸﻴﻘﺔ ﻳﺘﺨﺬﻫﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻭﺟﺎﻣﻌﺘﻪ ﻭﻣﺠﺘﻤﻌﻪ ,,,
ﺛﺎﻧﻴﺎ:ﻣﻦ ﺫﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﻨﻌﻚ ﺃﻥ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﻴﻦ ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ ﺃﻥ ﻳﺘﺰﻭﺟﻮﻥ ﻣﻦ ﻋﺸﻴﻘﺎﺗﻬﻢ؟!
ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ:ﺃﺣﻘﺎ ﻭﺟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺗﻌﺮﻓﻚ ﺍﻟﻰ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺠﺒﻴﻦ؟!
ﺃﺣﻘﺎ ﻫﺎﻥ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺃﺑﺎﻛﻲ ,, ﻭﺣﺮﺹ ﺃﺧﺎﻛﻲ ,, ﺃﻫﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻧﻔﺴﻚ !!! ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻏﻀﺐ ﺭﺑﻚ ؟!؟!؟!؟!؟!؟!
ﺃﺣﻘﺎ ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﻟﺘﺘﺤﺪﺛﻲ ﻋﻨﻬﺎ !!!!!
ﺃﻫﻨﺌﻚ ﺍﺫﻥ:ﻓﻘﺪ ﺳﻘﻄﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻭﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ""
ما بالهم كيف يحكمون !"
[ منقول للعبـرة .. رآق لي بشدة ! ]