قالت منظمة الصحة العالمية إن نحو خمسمائة ألف شخص يعانون إصابات في العمود الفقري كل عام، ويصاب الكثيرون منهم بإعاقات مدى الحياة بسبب عدم توافر العلاج الملائم.
وأفادت المنظمة بأن ما يصل إلى 90% من إصابات العمود الفقري ينجم عن حوادث الطرق والسقوط والعنف, وأن أكثر المعرضين لإصابات العمود الفقري هم الرجال الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين العشرين والتاسعة والعشرين، إضافة إلى كبار السن فوق السبعين.
وقالت المنظمة الأممية بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يصادف الثالث من ديسمبر/كانون أول من كل عام إن غالبية من يعانون إصابات العمود الفقري يشعرون بالألم المزمن، فيما تظهر على ثلثهم أعراض الاكتئاب، ويتعرضون لخطر الإصابة بحالات أخرى قد تهدد حياتهم مثل الجلطات.
وأشارت منسقة فريق الإعاقة وإعادة التأهيل بالمنظمة ألانا أوفيسير إلى أن معظم حالات الإصابة يمكن تجنبها أو التعايش معها دون التأثير في الصحة الجيدة والتكامل الاجتماعي.
وأضافت في مؤتمر صحفي أنه إذا كنا نريد تحسين صحة ومشاركة الأشخاص ممن يعانون إصابات العمود الفقري فإنه يتعين علينا أن نتيح لهم الرعاية الصحية المستمرة والأمور الأساسية مثل التعليم الصحي.
وتحدث الكثير من الأعراض المصاحبة لإصابات العمود الفقري بسبب عدم توافر الرعاية الطبية الملائمة وخدمات إعادة التأهيل والعوائق الاجتماعية التي تمنع المصابين من المشاركة في مجتمعاتهم.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
المصدر:القطرية
وأفادت المنظمة بأن ما يصل إلى 90% من إصابات العمود الفقري ينجم عن حوادث الطرق والسقوط والعنف, وأن أكثر المعرضين لإصابات العمود الفقري هم الرجال الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين العشرين والتاسعة والعشرين، إضافة إلى كبار السن فوق السبعين.
وقالت المنظمة الأممية بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يصادف الثالث من ديسمبر/كانون أول من كل عام إن غالبية من يعانون إصابات العمود الفقري يشعرون بالألم المزمن، فيما تظهر على ثلثهم أعراض الاكتئاب، ويتعرضون لخطر الإصابة بحالات أخرى قد تهدد حياتهم مثل الجلطات.
وأشارت منسقة فريق الإعاقة وإعادة التأهيل بالمنظمة ألانا أوفيسير إلى أن معظم حالات الإصابة يمكن تجنبها أو التعايش معها دون التأثير في الصحة الجيدة والتكامل الاجتماعي.
وأضافت في مؤتمر صحفي أنه إذا كنا نريد تحسين صحة ومشاركة الأشخاص ممن يعانون إصابات العمود الفقري فإنه يتعين علينا أن نتيح لهم الرعاية الصحية المستمرة والأمور الأساسية مثل التعليم الصحي.
وتحدث الكثير من الأعراض المصاحبة لإصابات العمود الفقري بسبب عدم توافر الرعاية الطبية الملائمة وخدمات إعادة التأهيل والعوائق الاجتماعية التي تمنع المصابين من المشاركة في مجتمعاتهم.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
المصدر:القطرية