.."ظروفك الخاصة لك وحدك .."
ظروفك الخاصة لك وحدك |~
.."ظروفك الخاصة لك وحدك .."
ظٌروِفُك الـخاصِه لك وِحًدُك
وِأدُبّك فُيّ الكلام حًقَ للجَميّع
لا تُخٌلطٌ مشّاكلك وِظٌروِفُك النٌفُسًيّه
بّتُعاملك مع الآخٌريّنٌ
ٱلإبّتُعادُ عنٌ ٱلنٌاسً فُتُرة يّكشّفُ أشّخٌاصِا رائعيّنٌ
وِيّكشّفُ أشّخٌاصِاً خٌابّتُ الآمال بّهم
ٱلإنٌسًانٌ ٱلأنٌيّقَ فُيّ تُعامله..
وِحًدُيّثًـه يّقَتُحًـم أعماقَ كل منٌ يّقَابّله
وِيّحًظٌى بّإحًتُرام الـجَميّع بّطٌريّقَتُه
كنٌ بّسًيّطٌا تُكنٌ أجَمل !
أحًيّاناً نٌضحًك وِالـهموِم تُلفُ بّنٌا منٌ كل جَهة
ليّسً لأنٌنٌا عدُيّميّ الإحًسًاسً
وِلكنٌ لأنٌنٌا نٌملك أنٌفُسًا تُؤمنٌ بّأن {بّعدُ العسًر يّسًرا}
كلام الناسً مثًل الصِخٌوِر إما أنٌ تُحًملهاعلى ظٌهرك " فُيّنٌكسًر"!
أوِ تُبّنٌيّ بّها بّرجَاً تُحًتُ أقَدُامك فُتُعلوِ "وِتُنٌتُصِر"!
لا تُحًكم على مسًتُقَبّلك منٌ الآنٌ
فَـ الأنبياء رعوِ الغّنٌم ثًم قَادوا {الأمم}
ملوِحًة البّحًر لا تُتُأثًر مع كثًرة الـمطٌر
فُكنٌ كالبّحًر لا يّتُأثًر بّكلام البّشّر
وِ لا تُكره أحًدُاً ابداً فُكل منٌ آذٌاك أعطٌاك دُرساَ
على طٌبّقَ منٌ ذٌهبّ وِهوِ لايّعلم
قَيّل لأحًدُ العبادُ : ما هوِ الصِّبّر الـجَميّل ؟
قَال : أنٌّ تُبّتُلى وِ قَلبّك يّقَوِل الـحًمدُلله
لاتُهتُم لكل شّيّء يّوِجَعك !!
دُع تُلك ٱلأوِجَاع تُموِتُ بّقَلة اهتُمامك بّها
جَميّل أنٌ تُتُصِفُحً الناسً كالكِتُاب
تُتُوِقَفُ عنٌدُ الأجَمل , تُتُجَاهل السًخٌيّفُ وِتُم**َ السًيّئ
منقوول
ظروفك الخاصة لك وحدك |~
.."ظروفك الخاصة لك وحدك .."
ظٌروِفُك الـخاصِه لك وِحًدُك
وِأدُبّك فُيّ الكلام حًقَ للجَميّع
لا تُخٌلطٌ مشّاكلك وِظٌروِفُك النٌفُسًيّه
بّتُعاملك مع الآخٌريّنٌ
ٱلإبّتُعادُ عنٌ ٱلنٌاسً فُتُرة يّكشّفُ أشّخٌاصِا رائعيّنٌ
وِيّكشّفُ أشّخٌاصِاً خٌابّتُ الآمال بّهم
ٱلإنٌسًانٌ ٱلأنٌيّقَ فُيّ تُعامله..
وِحًدُيّثًـه يّقَتُحًـم أعماقَ كل منٌ يّقَابّله
وِيّحًظٌى بّإحًتُرام الـجَميّع بّطٌريّقَتُه
كنٌ بّسًيّطٌا تُكنٌ أجَمل !
أحًيّاناً نٌضحًك وِالـهموِم تُلفُ بّنٌا منٌ كل جَهة
ليّسً لأنٌنٌا عدُيّميّ الإحًسًاسً
وِلكنٌ لأنٌنٌا نٌملك أنٌفُسًا تُؤمنٌ بّأن {بّعدُ العسًر يّسًرا}
كلام الناسً مثًل الصِخٌوِر إما أنٌ تُحًملهاعلى ظٌهرك " فُيّنٌكسًر"!
أوِ تُبّنٌيّ بّها بّرجَاً تُحًتُ أقَدُامك فُتُعلوِ "وِتُنٌتُصِر"!
لا تُحًكم على مسًتُقَبّلك منٌ الآنٌ
فَـ الأنبياء رعوِ الغّنٌم ثًم قَادوا {الأمم}
ملوِحًة البّحًر لا تُتُأثًر مع كثًرة الـمطٌر
فُكنٌ كالبّحًر لا يّتُأثًر بّكلام البّشّر
وِ لا تُكره أحًدُاً ابداً فُكل منٌ آذٌاك أعطٌاك دُرساَ
على طٌبّقَ منٌ ذٌهبّ وِهوِ لايّعلم
قَيّل لأحًدُ العبادُ : ما هوِ الصِّبّر الـجَميّل ؟
قَال : أنٌّ تُبّتُلى وِ قَلبّك يّقَوِل الـحًمدُلله
لاتُهتُم لكل شّيّء يّوِجَعك !!
دُع تُلك ٱلأوِجَاع تُموِتُ بّقَلة اهتُمامك بّها
جَميّل أنٌ تُتُصِفُحً الناسً كالكِتُاب
تُتُوِقَفُ عنٌدُ الأجَمل , تُتُجَاهل السًخٌيّفُ وِتُم**َ السًيّئ
منقوول