درّاجَتي
في نُـزهَـتي أركبُـها في فرحـةِ
أُحبُّهــا لأَنَّـنـي أَجوبُ فيهـا
قريتي
وقريتــي حقولُـــها كأَنّــها في
الجـَنَّـةِ
وقريتــي جَميــلةٌ مرسـومةٌ
كَاللَّـوحـةِ
أطوفُ
يَومــيًّـا بِـهـا مِن حارةٍ
لـحارةِ
ركبتُ
أَبْــغـي حاجَتـي وباحِثًـا عن رِفْقَـتي
درّاجتي أنيـقَـةٌ وسَـيـرُها في
خِفَّــةِ
لكِنّـنـي مُـحـاذِرٌ ألاّ تَكونَ
وَقْـعَـتي